لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

دبلوماسية الدول العظمى في ظل النظام الدولي تجاه العالم العربي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 101,511

دبلوماسية الدول العظمى في ظل النظام الدولي تجاه العالم العربي
6.05$
الكمية:
شحن مخفض
دبلوماسية الدول العظمى في ظل النظام الدولي تجاه العالم العربي
تاريخ النشر: 01/01/2019
الناشر: مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تسعى هذه الدراسة إلى تحليل الدبلوماسية المعاصرة وأشكال الاتصال الدولي للدول العظمى في ظل النظام الدولي الجديد خلال الفترة 1990-1996، من خلال الإجابة عن عدة أسئلة منها: ما هو الواقع الحالي للدبلوماسية المعاصرة للدول العظمى؟ هل هناك نظام دولي جديد؟ ما هو أثر النظام الدولي الجديد من السلوك الخارجي ...للدول العظمى بشكل عام وتجاه منطقة الشرق الأوسط بشكل خاص، وما هي أشكال الاتصال الدولي في ظل النظام أحادي القطبية؟ وأخيراً ما هو مدى ارتباط سياسات الدول العظمى بسياسة الدول المهيمنة (الولايات المتحدة الأميركية)؟ وتقوم الدراسة بتحليل وسائل الاتصال الاستراتيجية التي تستخدمها الدول العظمى من أجل تحقيق أهدافها في السياسة الخارجية على الساحة الدولية بشكل عام وفي منطقة الشرق الأوسط بشكل خاص، وتركز على مخرجات أنظمة الدول العظمى (القرارات الرئيسية) بما يتعلق بالسياسة الخارجية باعتبارها أحد أهم أشكال الاتصال الدولي على الساحة العالمية، وبالتالي فإنها تبتعد عن مدارس الاتصال في حقل الاتصال والإعلام التي تركز على الدور الإيجالي الذي تقوم به تقنيات الإعلام والاتصال في حل الصراع الدولي، ولذلك فإن التركيز هنا ينصب على أشكال الاتصال الفعلية المادية (Actions) وهي القرارات الاستراتيجية التي تنبثق من هذه الدول. وقسمت هذه الوسائل (القرارات) إلى عسكرية، واقتصادية. وقد تم استخدام القرارات الرئيسية في الفترة الزمنية للدراسة لفرضين: الأول: تحديد طبيعة النظام الدولي، أما الفرض الثاني فهو تحديد طبيعة الدبلوماسية العالمية للدول العظمى ما بين الدبلوماسية الاقتصادية والعسكرية.
وتحلل الدراسة نسبة تغير أشكال هذه الدبلوماسية بالإضافة إلى قياس درجة التبعية لأشكال الاتصال الدولي التي تقوم بها بعض الدول العظمى، في ظل ما أطلق عليه النظام الدولي الأمريكي. أما أهمية هذه الدراسة فتنبع من عدة أمور أهمها: 1-تقديم منظور جديد للاتصال الدولي والدبلوماسية الحديثة في ظل النظام الدولي الجديد خلال الفترة 1990-1996، ينبع من إسهام حقل العلاقات الدولية في العلوم السياسية في فهم القضايا المعاصرة. 2-تحليل الدبلوماسية المعاصرة بالاعتماد على مخرجات أنظمة الدول العظمى التي تسيطر على الساحة الدولية بدلاً من المخرجات المعنوية. 3-محاولة التحقق من مقولة أورجانسكي قبل أكثر من أربعة عقود بأن السياسة الدولية هي مجمل أفعال الدول الخمس الكبرى.

إقرأ المزيد
دبلوماسية الدول العظمى في ظل النظام الدولي تجاه العالم العربي
دبلوماسية الدول العظمى في ظل النظام الدولي تجاه العالم العربي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 101,511

تاريخ النشر: 01/01/2019
الناشر: مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تسعى هذه الدراسة إلى تحليل الدبلوماسية المعاصرة وأشكال الاتصال الدولي للدول العظمى في ظل النظام الدولي الجديد خلال الفترة 1990-1996، من خلال الإجابة عن عدة أسئلة منها: ما هو الواقع الحالي للدبلوماسية المعاصرة للدول العظمى؟ هل هناك نظام دولي جديد؟ ما هو أثر النظام الدولي الجديد من السلوك الخارجي ...للدول العظمى بشكل عام وتجاه منطقة الشرق الأوسط بشكل خاص، وما هي أشكال الاتصال الدولي في ظل النظام أحادي القطبية؟ وأخيراً ما هو مدى ارتباط سياسات الدول العظمى بسياسة الدول المهيمنة (الولايات المتحدة الأميركية)؟ وتقوم الدراسة بتحليل وسائل الاتصال الاستراتيجية التي تستخدمها الدول العظمى من أجل تحقيق أهدافها في السياسة الخارجية على الساحة الدولية بشكل عام وفي منطقة الشرق الأوسط بشكل خاص، وتركز على مخرجات أنظمة الدول العظمى (القرارات الرئيسية) بما يتعلق بالسياسة الخارجية باعتبارها أحد أهم أشكال الاتصال الدولي على الساحة العالمية، وبالتالي فإنها تبتعد عن مدارس الاتصال في حقل الاتصال والإعلام التي تركز على الدور الإيجالي الذي تقوم به تقنيات الإعلام والاتصال في حل الصراع الدولي، ولذلك فإن التركيز هنا ينصب على أشكال الاتصال الفعلية المادية (Actions) وهي القرارات الاستراتيجية التي تنبثق من هذه الدول. وقسمت هذه الوسائل (القرارات) إلى عسكرية، واقتصادية. وقد تم استخدام القرارات الرئيسية في الفترة الزمنية للدراسة لفرضين: الأول: تحديد طبيعة النظام الدولي، أما الفرض الثاني فهو تحديد طبيعة الدبلوماسية العالمية للدول العظمى ما بين الدبلوماسية الاقتصادية والعسكرية.
وتحلل الدراسة نسبة تغير أشكال هذه الدبلوماسية بالإضافة إلى قياس درجة التبعية لأشكال الاتصال الدولي التي تقوم بها بعض الدول العظمى، في ظل ما أطلق عليه النظام الدولي الأمريكي. أما أهمية هذه الدراسة فتنبع من عدة أمور أهمها: 1-تقديم منظور جديد للاتصال الدولي والدبلوماسية الحديثة في ظل النظام الدولي الجديد خلال الفترة 1990-1996، ينبع من إسهام حقل العلاقات الدولية في العلوم السياسية في فهم القضايا المعاصرة. 2-تحليل الدبلوماسية المعاصرة بالاعتماد على مخرجات أنظمة الدول العظمى التي تسيطر على الساحة الدولية بدلاً من المخرجات المعنوية. 3-محاولة التحقق من مقولة أورجانسكي قبل أكثر من أربعة عقود بأن السياسة الدولية هي مجمل أفعال الدول الخمس الكبرى.

إقرأ المزيد
6.05$
الكمية:
شحن مخفض
دبلوماسية الدول العظمى في ظل النظام الدولي تجاه العالم العربي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 100
مجلدات: 1
ردمك: 9798548001317

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين