لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

العنبر رقم 102

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 184,307

العنبر رقم 102
4.00$
الكمية:
شحن مخفض
العنبر رقم 102
تاريخ النشر: 09/04/2016
الناشر: دار ملهمون للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يشكل العنوان (العنبر رقم 102) مدخلاً مناسباً إلى المتن الروائي لأنه يشكل جزئية معبرة عمّا يمكن أن يعيشه المريض، القابع في مستشفى، يعاني ما يعاني من قسوة الظروف وألم المرض.
في الحكاية يُظهر بطل الرواية "جاسم" وعياً مهماً بموقع الصحافي في المجتمع كإنسان قبل كل شيء، فهذه هي المرأة الأولى ...التي يزاول مهنته ميدانياً، حيث يُكلف بإجراء تحقيق عن مهنة الطب في إحدى المشافي، وليس في جعبته سوى نُتفٍ من الأسئلة غير المترابطة، اختلط الخوف بالإرتباك لديه، وبالرغبة في تحقيق نجاح ما.
عند دخوله المستشفى يلتقي بممرضة تعنى بمريض، يبدو أنه حالة خاصة، من الصعوبة التعامل معه، يرفض الكلام والطعام، وكل من يقترب منه، هذا الواقع، كان الدافع الأكبر للصحافي لرؤية ذلك المريض وفهم مشكلته "في العنبر رقم (102) كان يجلس المريض على كرسي في مواجهة نافذة الغرفة المفضية إلى فسحة ضيقة، دخلتُ والممرضة، ألقيت عليه السلام، ثم أعدتها مرّة ثانية وثالثة، لكنه لم يعرنا إنتباهاً..."
تتوالى الأحداث ليكشف السرد عن حالة مرضية سببها الظروف الإجتماعية التي عاشها المريض داخل أسرته، حيث أجبره والده على ترك المدرسة، والعمل في سن مبكر كسائق تواجه المشاكل، وآخرها أودى به إلى السجن...
في "العنبر رقم 102" يجوب هزاع المنصوري أفقاً جديداً في الشكل الروائي يكمل به عمله كصحافي، يفتح كوة على المجتمع وأمراضه التي تتجاوز الجسد إلى النفس، فجمع بين الفن الروائي والعمل الصحافي، وروّض قساوة الواقع، أليست هذه رسالة الأدب.

إقرأ المزيد
العنبر رقم 102
العنبر رقم 102
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 184,307

تاريخ النشر: 09/04/2016
الناشر: دار ملهمون للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يشكل العنوان (العنبر رقم 102) مدخلاً مناسباً إلى المتن الروائي لأنه يشكل جزئية معبرة عمّا يمكن أن يعيشه المريض، القابع في مستشفى، يعاني ما يعاني من قسوة الظروف وألم المرض.
في الحكاية يُظهر بطل الرواية "جاسم" وعياً مهماً بموقع الصحافي في المجتمع كإنسان قبل كل شيء، فهذه هي المرأة الأولى ...التي يزاول مهنته ميدانياً، حيث يُكلف بإجراء تحقيق عن مهنة الطب في إحدى المشافي، وليس في جعبته سوى نُتفٍ من الأسئلة غير المترابطة، اختلط الخوف بالإرتباك لديه، وبالرغبة في تحقيق نجاح ما.
عند دخوله المستشفى يلتقي بممرضة تعنى بمريض، يبدو أنه حالة خاصة، من الصعوبة التعامل معه، يرفض الكلام والطعام، وكل من يقترب منه، هذا الواقع، كان الدافع الأكبر للصحافي لرؤية ذلك المريض وفهم مشكلته "في العنبر رقم (102) كان يجلس المريض على كرسي في مواجهة نافذة الغرفة المفضية إلى فسحة ضيقة، دخلتُ والممرضة، ألقيت عليه السلام، ثم أعدتها مرّة ثانية وثالثة، لكنه لم يعرنا إنتباهاً..."
تتوالى الأحداث ليكشف السرد عن حالة مرضية سببها الظروف الإجتماعية التي عاشها المريض داخل أسرته، حيث أجبره والده على ترك المدرسة، والعمل في سن مبكر كسائق تواجه المشاكل، وآخرها أودى به إلى السجن...
في "العنبر رقم 102" يجوب هزاع المنصوري أفقاً جديداً في الشكل الروائي يكمل به عمله كصحافي، يفتح كوة على المجتمع وأمراضه التي تتجاوز الجسد إلى النفس، فجمع بين الفن الروائي والعمل الصحافي، وروّض قساوة الواقع، أليست هذه رسالة الأدب.

إقرأ المزيد
4.00$
الكمية:
شحن مخفض
العنبر رقم 102

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 3
حجم: 12×18
عدد الصفحات: 53
مجلدات: 1
ردمك: 9789948427957

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين