لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

آخر إماراتي في نيبال

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 113,899

آخر إماراتي في نيبال
11.00$
الكمية:
شحن مخفض
آخر إماراتي في نيبال
تاريخ النشر: 01/01/2015
الناشر: دار ورق للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"آخر إماراتي في نيبال" كتاب لم يخطط له صاحبه في الكتابة، إنه كتاب خطته الحياة بما تخبئه من أقدار. وما كتبه الدكتور عبد الخالق عبد الله هنا، هو مرآة ذاته تعكس عليها روحه الساعية للتحدي والإقدام والمثابرة.
يقول المؤلف "فجأة أصبحت مشرداً في نامشي، ولاجئاً من لاجئي الزلزال ...في نيبال يتوسل مأوى ويبحث عن سكون وعن سكينة"، هكذا يسرد الدكتور عبد الخالق / أستاذ العلوم السياسية يومياته مع الزلزال، وكيف علق حائراً في نقطة غير مرئية بين السماء والأرض، وكيف قضى أربعة ايام ينتظر الموت في أية لحظة، وكيف أجبر على النوم في غرفة ضيقة مع عنكبوت متربص وفراشة حائرة وقطة متوترة.
الكتاب يندرج ضمن ما يتعارف عليه اليوم في الأكاديميات العلمية بأدبيات "التجربة" ، وأدبيات "التجربة" نوع من المعارف الناشئة والتي تنمو وتزدهر مع ازدياد تجارب الرحلات، والسياحة البيئية، وأنماط الحياة غير المألوفة التي بدأت تستثير الإنسان في عصر التحولات الكبيرة، وخاصة التطور التكنولوجي، الذي يستحث الإنسان للتعرف على خبايا الكون وفضاءاته الواسعة.
قدم المؤلف لكتابه بمقدمة ومما جاء فيها: " ... بقيت أنا الإماراتي التاسع في نيبال وحدي محتجزاً في مدينة ناميش، على ارتفاعات جبلية شاهقة، وفي منطقة نائية يصعب الوصول إليها" ويقول في مكان آخر "رحلتي إلى نيبال كانت مغامرة جبلية للوصول إلى أقرب نقطة ممكنة إلى أعلى قمة في العالم. كنت واضحاً في هدفي ومستعداً لتحقيق حلمي وممارسة هوايتي السنوية المفضلة". وفي يوم ما من دفتر يوميات جبال هيملايا كتب المؤلف "يجب أن استمر في المغامرة لأتأكد أنني على قيد الحياة ...".

إقرأ المزيد
آخر إماراتي في نيبال
آخر إماراتي في نيبال
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 113,899

تاريخ النشر: 01/01/2015
الناشر: دار ورق للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:"آخر إماراتي في نيبال" كتاب لم يخطط له صاحبه في الكتابة، إنه كتاب خطته الحياة بما تخبئه من أقدار. وما كتبه الدكتور عبد الخالق عبد الله هنا، هو مرآة ذاته تعكس عليها روحه الساعية للتحدي والإقدام والمثابرة.
يقول المؤلف "فجأة أصبحت مشرداً في نامشي، ولاجئاً من لاجئي الزلزال ...في نيبال يتوسل مأوى ويبحث عن سكون وعن سكينة"، هكذا يسرد الدكتور عبد الخالق / أستاذ العلوم السياسية يومياته مع الزلزال، وكيف علق حائراً في نقطة غير مرئية بين السماء والأرض، وكيف قضى أربعة ايام ينتظر الموت في أية لحظة، وكيف أجبر على النوم في غرفة ضيقة مع عنكبوت متربص وفراشة حائرة وقطة متوترة.
الكتاب يندرج ضمن ما يتعارف عليه اليوم في الأكاديميات العلمية بأدبيات "التجربة" ، وأدبيات "التجربة" نوع من المعارف الناشئة والتي تنمو وتزدهر مع ازدياد تجارب الرحلات، والسياحة البيئية، وأنماط الحياة غير المألوفة التي بدأت تستثير الإنسان في عصر التحولات الكبيرة، وخاصة التطور التكنولوجي، الذي يستحث الإنسان للتعرف على خبايا الكون وفضاءاته الواسعة.
قدم المؤلف لكتابه بمقدمة ومما جاء فيها: " ... بقيت أنا الإماراتي التاسع في نيبال وحدي محتجزاً في مدينة ناميش، على ارتفاعات جبلية شاهقة، وفي منطقة نائية يصعب الوصول إليها" ويقول في مكان آخر "رحلتي إلى نيبال كانت مغامرة جبلية للوصول إلى أقرب نقطة ممكنة إلى أعلى قمة في العالم. كنت واضحاً في هدفي ومستعداً لتحقيق حلمي وممارسة هوايتي السنوية المفضلة". وفي يوم ما من دفتر يوميات جبال هيملايا كتب المؤلف "يجب أن استمر في المغامرة لأتأكد أنني على قيد الحياة ...".

إقرأ المزيد
11.00$
الكمية:
شحن مخفض
آخر إماراتي في نيبال

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 196
مجلدات: 1
ردمك: 9789948022022

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين