الأكثر شعبية

تسجيل دخول

أكذوبة الصراع الحضاري

لـ محمد مقدادي

في كتابه "أكذوبة الصراع الحضاري" يكشف الدكتور محمد مقداوي عن كواليس الصراع بين غرب - شرق، أو عن ما يسمى بالمعسكرين الإسلامي والغربي، سواء على المستوى الإيديولوجي أو الثقافي، وهو يفعل ذلك بأدوات علمية ...إقرأ المزيد »

رجل برسم الحب والمنفى

لـ محمد مقدادي

"شهران مرا أيها الورد، لا زهرة تحنو ولا تشدو، لا برق يرشقني فأتبعه، وأنا قعيد...، قيدي الوعد، هيئ لنا يا حب أغنية، ليضج في أعماقنا الوجد، وارسم على الأجفان ساقية، ليفيض من أحداقنا الشهد، يا ورد صار سر...إقرأ المزيد »

المهارات القرآنية والكتابية - طرائق تدريسها واستراتيجياتها

لـ محمد مقدادي

أحد.. أحد

لـ محمد مقدادي

ماذا تبقّى من سواد الليل، حين تقلص الكحل المقاتل، أو تحجز. في مآقيها وغاب؟ ماذا تبقى، بعد أن حضروا لتعميد الغلام البكر، واستمعوا لأقوال الشهود؟ والحاكم الفخري جاء، والمخبر السري جاء، وعلى اتكال الله، ...إقرأ المزيد »

العولمة - رقاب كثيرة وسيف واحد

لـ محمد مقدادي

يشهد العالم تحولات كبيرة، تؤدي إلى قيام تحديات في مجالات تشغيل القوى العاملة وتنمية الموارد البشرية، وزيادة الإنتاج، وتكاد هذه التحديات تلقي بظلها على المجتمعات، حيث يترتب عليها وضع الخطط والآليات لمج...إقرأ المزيد »

أمريكا وهيكلة الموت

لـ محمد مقدادي

الولايات المتحدة الأمريكية لا تنظر إلى البشر إلا كما نظر إليهم ميكافيللي، ولا يتعامل ساستها مع العالم إلا في إطار برامجهم السياسية المريضة، فهم يرون البشر خبثاء بطبعهم، ناكرين للجميل، متقلبين ومرائين ...إقرأ المزيد »

طواف الجهات/ شعر

لـ محمد مقدادي

هوس القرنفل

لـ محمد مقدادي

على أي حال أحبك

لـ محمد مقدادي

"لو أنني أعرف يا حبيبتي كيف أعيد السحر في العيون الخضر، والسواحل التي تموج، للقمر. والدفء للأصابع التي، يشلها الخدر. لو أنني أعرف. كيف أنزع الحراب من دمي، لأرتمي، على مشارف الأحلام دون شرطة، ودونما خف...إقرأ المزيد »

على قلة الياسمين

لـ محمد مقدادي

«على قلّة الياسمين»، عمل شعري جسّد فيه الشاعر علاقته وانتماءه للمكان، علاقة حميمة مع كل الأمكنة التي شاغلته وتوزّعت فيها خطاه، لهذا نرى جسده النابض والمتعب في آن واحد جزءا لا يتجزأ بأي شكل من الأشكال ...إقرأ المزيد »