الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

امرأة بلا ملامح

لـ كمال بركاني

"وكنت (ورقلة) تهجعين كتمثال نوميدي مفتون بجماله في منحدر رملي قاتل ومسموم! جزيرة خضراء في خضم من النار! هل أريد أن أنساك بالسرعة نفسها التي استنفذ بها رملك دهراً من حياتي!؟ وحين تخون المدائن أطفالها، ...إقرأ المزيد »

برهان العسل

لـ سلوى النعيمي

"هناك من يستحضر الأرواح، وأنا استحضر الأجساد، لا أعرف روحي ولا أرواح الآخرين، أعرف جسدي وجسدهم هذا يكفيني، استحضرهم وأعود إلى حكاياتي معهم عابرين في جسد عابر، لم يكونوا لي أكثر من ذلك، الأمور محددة ال...إقرأ المزيد »

هل رأيتني؟.. كنت أمشي في الشارع

لـ هناء حجازي

من أنت ولماذا تدور في فراغي، لماذا لا أستطيع أن أمحوك.. أو أنساك. ألغيك. أو أنتهي منك. أكرهك. أو لا أباليك، أو أخلعك، أو أخرج منك، أو أغسل بالي منك، أو أضعك على الطاولة وأتناول ما يكفيني منك وأترك الب...إقرأ المزيد »

إرتباكات الهوية

لـ نورة فرج

لقد حاز عدد من الكتاب العرب الذين كتبوا بالفرنسية على شهرة واسعة، وحاز اثنان منهم على أرفع الجوائز الفرنسية: الغونكور، وأثيرت نقاشات كثيرة حول هوية هذه الكتابات، وحول دوافع بعض الكتاب، لاختيار الكتابة...إقرأ المزيد »

مناسك الوداع

لـ ملاك محمد زراقط

"حين تنطفئ كل الشموع... كل النجوم... وحين تذبل في حدائق العصر كل الزهور... وحين يستبيح سماء الأمل... وليل القنوط... حين يغدو اللقاء... حلماً مستحيلاً... والوصال.. أمنية نفاها الزمن خارج الحدود... حيت ...إقرأ المزيد »

المجنونة عربي - فرنسي

لـ غي دي موباسان

إقرأ المزيد »

بعيداً عن البشر

لـ باسكال ديسان

"لم أكن أظن أنني سأحلم، كنت في قلب منظر طبيعي رعوي أخضر: تلال، غابا، عشب أخضر، وأبقار جريئة. لا بد أنه فصل الربيع... الطقس جميل ولكن لم يكن ثمة زهور في أي مكان. فجأة لمحت غطاء من العليق. في الواقع كان...إقرأ المزيد »

خلف أسوار الحرملك

لـ عائشة عبد العزيز الحشر

أحاول في هذا الكتاب أن أسجل ما حدث ويحدث داخل المجتمع النسائي، وأن أتلمس ضمن ما أكتبه الأسباب التي جعلته بالصورة التي هو عليها مضيفة بين صفحاته بعض المواقف التي مررت بها في مجال تعليم البنات والذي عمل...إقرأ المزيد »

مرايا الوقت

لـ جورج أبو حساب

"حبيبتي ما كرهتك يوماً كما الآن، ما عشقتك يوماً كما الآن، فاقتليني واشربي مني الروح سماً أو خلاصاً اقتليني وجعاً بلا جسد شهيداً بلا صور متحفاً تداعى لزمن خافت كانت بيروت وكان.."....إقرأ المزيد »

الكنز التركي

لـ سيف الإسلام بن سعود بن عبد العزيز آل سعود

البحث عن الكنز الذهبي الذي قيل أن الأتراك قد خلفوه وراء ظهورهم وهم يغادرون آخر معاقل سلطانهم في جزيرة العرب قبل أقل من مئة عام، لا يمثل جوهر هذه الرواية. الأهم من كل هذا هو ذاك البحث عن مكنونات النفوس...إقرأ المزيد »