الأكثر شعبية

تسجيل دخول

مراثي أوليس (المريد)

لـ إبراهيم الكوني

"لم يدر كم استغرقت غيبته، ولكنه لن ينسى يقظته. قد ينسى حلم غيبته، ولكنه لن ينسى رؤيا يقظته. فما أن فتح عينيه، وتطلع حوله، حتى استولى عليه السهم الناري المنبعث من قوسٍ قانٍ يتلبس المرج الأخضر الذي يفصل...إقرأ المزيد »

نصوص الخلق

لـ إبراهيم الكوني

يمحر الكوني في عباب الحكمة... تنغرس روحه فيها... لتنشي وتفعم العمل بمعاني... برؤى... بمحاكات... تصفي إليها الروح... ويتلألأ بحروفها النظر... وتستنير بها البصيرة المتعطشة إلى معان ذوت عند انتصار الجسد ...إقرأ المزيد »

الواحة

لـ إبراهيم الكوني

الواحة في الاستقرار، غير أن الاستقرار عبودية، تشد إلى الأرض والبيوت والأشياء، وفي نظر الصحراوي أن كل تلك أمور صنفها الناس بأنفسهم ثم عبدوها مسمين عبوديتهم استقراراً بتخرج الواحة إذن من معناها التقليدي...إقرأ المزيد »

القفص

لـ إبراهيم الكوني

تتنوع موضوعات النصوص الواردة في هذا الكتاب تنوع الوجود والحياة، وما يقابل البشر من أقدار وما ينتابهم من أهواء وما يحكم وجودهم من شروط هي ذاتها شروط الوجود الإنساني وتحديداته الصلبة، ناهيك عن العلاقات ...إقرأ المزيد »

قابيل.. أين أخوك هابيل؟

لـ إبراهيم الكوني

"في بستان الباشا، بضاحية المنشية، أمر سيدي يوسف بإحضار سيدات الطرب من كل الأجناس: طرابلسيات ويهوديات، وزنجيات وحتى التركيات. وتقول الرواة أن بساتين المنشية لم تشهد في تاريخها كله احتفالاً يمكن أن يضار...إقرأ المزيد »

وصايا الزمان

لـ إبراهيم الكوني

كما هو دائم يتوارى إبراهيم الكوني وراء أسوار لغته التي تكتنز كما هائلاً من الألغاز، ليتجاوز ما هو كائن، بحثاً عن عوالم مشبعة بالوجد الصوفي. وعاشق الصحراء هنا هو عاشق الأبدية، كما أن عشق الأبدية فضيلة ...إقرأ المزيد »

المجوس " الجزء الأول "

لـ إبراهيم الكونى

تتمحور رواية "المجوس" حول محاولة استعادة الجنة المفقودة أو بالأحرى إقامة المدينة الأرضية (مدينة السعادة) المعادلة للفردوس الضائع، لكن الخطيئة التى أخرجت الجد الأكبر للبشر (مندام) من الفرودوس إلى عالم ...إقرأ المزيد »

التبر

لـ إبراهيم الكوني

"عاد يضحك ثم قال: القناعة، كل الفقهاء يجمعون على إدانة الطمع، وأنا أصدَّقهم، لعنة الله على المال، هل سمعت بذلك الرجل الذي باع زوجته وولده في واحة آدرار مقابل حفنة من التَّبر؟
جمد الدم في عروق أ...إقرأ المزيد »

نزيف الحجر

لـ إبراهيم الكوني

قابيل وهابيل... هل يمكن لهذا الحدث أن يتكرر ملايين المرات في ماضي الإنسان ويقع يومياً في أرجاء المعمورة... أن يكون موضوعاً لعمل روائي جديد ومتفرد يدهشنا ويهزنا من أعماقنا في عصر امتهن فيه قادته وزعماؤ...إقرأ المزيد »