ضاع خطي وعصفوري وسنّارتي في يوم واحد، لم أعد أملك أي شيء، الكوخ الذي عشت فيه منذ خمسة أعوام تهاوى فوق رأسي بضربة فأس رماها "خليل حمد الشرطي" حجة أن مكاني هذا مباع للسيد "عزّام جبارة" لناء قصر شامخ نصف...
إقرأ المزيد »بالنسبة لي، ليس هذا هو المهم، ذلك أن عقلي قد يفارقني في أية لحظة قد يفارقني في أية لحظة، كيف أرسم على سطح الماء شوارع تحترق وعمارات تجلس القرمضاء، جسدي مشلول وأصابعي لا تتحرك، شلال من النيازك وأمواج م...
إقرأ المزيد »يقع هذا الكتاب خارج التجنيس، لم أعثر على صفة تناسبه، ولم أجد كتاباً عربياً يعتمد الكولاج كما هو الحال مع اللوحة أو المنحوتة.
لا أدري إن كان كتابي هذا أقرب إلى روح السيرة منه إلى جسد الرواية، لكن...إقرأ المزيد »
هناك حقيقة ساطعة لا يمكن ردمها تحت التراب، أو شطبها من دفتر الملاحظات، وهي أن كل كاتب في هذا العالم له (دائماً) أسراره الخاصة في شؤون الكتابة، مهما كان حجم ثقافته أو نسبة ما جاء في أعماله من إبداع، وم...
إقرأ المزيد »هذا الكتاب يتمم كتابي السابق (سوق السراي) أجمع فيه شلّة رائعة من الشعراء والروائيين وكتّاب المذكرات. أحكي فيه عن أصدقائي وأساتذتي وأقراني من المبدعين أفتح باب بيتي وقلبي أمام (فاضل العزاوي، وعدنان الص...
إقرأ المزيد »الشماعيةلـ عبد الستار ناصر
"الشماعية" اسم مشفى الأمراض العقلية في بغداد، وهذه الرواية ليست تحقيقاً صحفياً عن هذا المستشفى.
إنها مقاربة إبداعية ترصد لما كان يحدث، ويمكن أن يحدث، في الحياة هناك، في ظل المتغيرات العاصفة التي...إقرأ المزيد »
العانس (1) تقترب من إحدى العوانس، تضع رأسها على كتفها، لا ضرورة لتحديد مسار الحركة، إذ يتكرر الحال مع بقية العوانس. فترة لا تزيد على دقيقة واحدة، ثم تختفي العوانس كلهن مرة واحدة خلف ستار أبيض شفاف يظه...
إقرأ المزيد »"أوراق امرأة عاشقة" كتاب يتوجه به عبد الستار ناصر إلى كل امرأة عاشقة وكل رجل عاشق علّه يلملم جرحاً، أو يهب أملاً لكل من آمن بـ (الحب). وخير الكلام "كلمات في البداية" يقولها المؤلف في مقدمة كتابه: هذا ...
إقرأ المزيد »ما يميز عبد الستار ناصر في الهجرة إلى الأمس انه يكتب عن عبد الستار وكأنه اخر ، لا يزينه، ولا يخفي له سراً، ويبدأ قوله بجملته التي زينت خلفية غلافيه الثاني والثالث" كل ما أملكه الآن هو أنني رأيت"
إقرأ المزيد »