لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
ليون الافريقي
لـ أمين معلوف
"في تلك السنة بالذات، وكان الفصل ربيعاً على ما أظن، أخذ أبي يحدثني عن غرناطة، وسوف يفعل ذلك في المستقبل ويستبقيني ساعات إلى جانبه من غير أن ينظر إليّ قط، أو يعرف ما إذا كنت أصغي إليه، أو إذا كنت أفهم،...إقرأ المزيد »
سمرقند
لـ أمين معلوف
"عندما ولدت في الأول من آذار مارس عام 1873م... وإن لم يكن والداي يريدان إرباكي بهذا الاسم الآتي من بعيد... "عمر" فقد أخّراه إلى المرتبة الثانية لأتمكن إذا رغبت من استبداله بـ (ع) [5 بالحرف اللاتيني].....إقرأ المزيد »
خواطر الصباح، يوميات (1967 - 1973)
لـ عبد الله العروي
عبد الله العروي مفكر مغربي يتمتع بحس روائي يكتب يومياته بإحساس المواطن العربي. وقد شرع في تسجيل هذه الخواطر أيام كان تلميذاً في ثانوية مراكش سنة 1949، ولم يتوقف منذئذ، ويقتطع من مذكراته خواطر صيف 1967...إقرأ المزيد »
المغامرة الأخيرة
لـ حنا مينه
"كنت وسخاً كلي، من الداخل والخارج معاً، وكنت معجباً بموقف "تشين لاو" ومتأذياً منه، لأنها انتصرت عليّ، وجعلتني انتصر عليها، وتلك هي المفارقة بين دهائها وسذاجتي، أنا الذي أزعم أن لديّ من التجارب ما يجعل...إقرأ المزيد »
القامعون
لـ سميرة المانع
"اكتأب وجه سعدية بالتدريج، ازداد حلكة وعتمة، وكلما ابتعد حاسم عنها تشتد صلابة وحكمة، خاف بدوره، الاقتراب منها، لئلا تعلق به، جدياً، وتحاشت الاحتكاك به لئلا تتعرى. صارا متباغضين عن بعد، جزعين، متوترين ...إقرأ المزيد »
نهاية رجل شجاع
لـ حنا مينه
"أنا لبيبة الشقرق، سأروي لكم ما حدث بعد ذلك، سأقول كلمات قليلة بسيطة، مثل بساطة مفيد وقلة كلامه... كلمات مبللة بدموعي لكنها ليست للحزن، فقد عودني مفيد، منذ التقينا، ألا أحزن على شيء لا عليه ولا على نف...إقرأ المزيد »
الياطر
لـ حنا مينه
أي عشق ذاك الذي يسوقك حنّا مينه إليه، إلى هذا البحر الممتد عبر المدى وعبر الحياة... يرمي بصنار خياله لينزع من أعماقه أحلى الكنوز... أحلى القصص، يشكلها عبارات، ويحيلها أحداث تموج بها صفحات "الياطر" بطل...إقرأ المزيد »
النيل الطعم والرائحة
لـ إسماعيل فهد إسماعيل
تطالعك الرواية بمناخها من خلال سطورها الأولى، سليمان الحلبي الجالس في بهو فندق شيبرد القاهرة، قاعة مترامية ومحدودة كحياته المترامية والمحدودة بدءاً من غزة، مدينته، مروراً بعمَّان الهجرة الأولى... انته...إقرأ المزيد »
المرفأ البعيد
لـ حنا مينه
بحّار يقتل بحاراً؟ ريّس يغرق أشجع بحارته؟ رجل في ساعة الهول يسفك دم رجل؟ ايه أيتها المرأة، يا نسل حواء... لماذا لطخت ريّس كان زينة في الريّاس؟ لماذ حرقت دمه وأشعلت النار في حناياه؟ لماذا، كالريح الملع...إقرأ المزيد »
المرصد
لـ حنا مينة
انتصارات تشرين يحملها حنا مينة عابقة بشذى تنتشي له الأرواح... خيبة ويأس وقنوط وهزيمة وانكسار وها هو النقيب "م" يتطلع إلى السماء "كان الليل ساكناً والفجر لم يطلع... لكنه، من جهة الشروق، رأى خيطاً أبيض....إقرأ المزيد »