الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

في الليل تأتي العيون

لـ ليلى العثمان

"في الليل تأتي العيون" وكأننا بها عيون ليلى عثمان، تبصر تسمع تتكلم سطوراً. هي أناشيد معرفة، وأحاديث نفوس، وتطلعات أرواح تحكم بعالم آخر، من صنع الواقع والخيال، ومن وهج النيران في ضوئها تنار دروب المستق...إقرأ المزيد »

الحواجز السوداء

لـ ليلى العثمان

ليس هو وجه مدينتها، وجه غريب عنها، يتحول أمامها عيناً واحدة تبكي فتتمنى لو تشرب دمعها وتلقحها بالفرح. لكن الفرح فرّ عن الكويت في ساعات الاجتياح والموت وحده قد يأتي في أية لحظة... وليلى عثمان شربت دمعا...إقرأ المزيد »

يوم نفضت خزينة الغبار عن منامتها

لـ محمد اليحيائي

"لكني أزدحم الآن حبيب، ماذا أكتب، هل أصف البيت الناعم هذا، هل أكتب غيمة رأسي يا ربي. هل أكتب دمعة مروان الحرّاقة "باب خذنا بيتنا الذي في الخوير". هل يكتب الكاتب أن لا بيت له في بلاده... هل أكتب عن يار...إقرأ المزيد »

إنتحار عنتر - أقاصيص وكتابات ساخرة

لـ ناجي بيضون

من خلال أدب ساخر يقدم الكاتب بأسلوب ذكي خفيف الظل حكاياه التي من خلالها يميط اللثام عن عناصر الخلل في التركيب الاجتماعي في علاقات الناس بالناس، الناس بالحكام، النظم بالسياسة الاقتصادية .. إلى ما هنالك...إقرأ المزيد »

أصابع مريم

لـ عايدة الصعيدي

تكتب "عايدة الصعيدي" مجموعتها القصصية "أصابع مريم" بأسلوب قارب الشعر أحياناً، وطار على أجنحة الجمال أحياناً ففاق الشعر، كتبت الأديبة هذه الأقاصيص باحثة في أعماق المشكلات التي يعانيها بلدها لبنان، وأبن...إقرأ المزيد »

كيفما اتفق

لـ محمد العبد الله

ورأيت فيما يرى النائم ان اسحق رابين رئيس وزراء العدو، يتقدم نحوي في مقهى الروضة وأنا العب البيدو. وقال : تسمح لي بكلمتين على حدة؟ قلت: يا اسحق نحن اعداء وانا ارفض الكلام معك، ثم يرى انني مشغول لفوق رأ...إقرأ المزيد »

رسائل حب من نيرغال

لـ فاروق أوهان

"رسائل حب من نيرغال" يلملمها فاروق أوهان من دروب الحياة، جميلة هي ولطيفة... ترتاح لها النفوس... وتألفها القلوب....إقرأ المزيد »

قصص عابرة

لـ عبد الله طاهر

ربما جاءت عبر سحب الخيال... هي تلك قصص عبد الله الطاهر العابرة... وربما هي الفلسفة المنسحبة من سحب الخيال... الممتزجة بعبق الحياة... تمضي أحداثاً مع حلم سمكة... وأسماء... أسماء تطل تبرق نظرات... تبرق ...إقرأ المزيد »

7 - سبعة

لـ غازي بن عبد الرحمن القصيبي

بسخريته المعهودة ولغته المتينة يلج غازي القصيبي بوابات الخيال ليرسم لنا صورة ساخرة عن واقعنا المرير، يأخذنا في رحلة وهمية إلى جزيرة "ميدوسا" الأسطورية النائية مع صفوة من أبناء الأمة العربستانية المنتش...إقرأ المزيد »