لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
هل سيكون هو ؟
لـ نورما عبد الباقي
" هطول المطر يذكرها به ، يفرقها بالحنين إليه ، يجعلها تتوق إلى دفء صدره .. كم كانت غبية " حين كتبت في نصّ الإنشاء وهي صغيرة ، أن مصدر الدفء هو الحطب ! كم كانت ساذجة حين وصفت الضحكات بالنكت ، كم كانت ...إقرأ المزيد »
بين الفصول
لـ فيرجينيا وولف
توقف منجل الزمن بين يديه مشدوهاً، كيف يفيض قرن الوفرة بيدها، بباكورة كل شيء، بإجلال، في حين يكدح البسطاء في المناجم البعيدة...؟... وتُشكِّل الأواني المصبوغة من الأرض البربرية؟...

تلبية لطلبي، يض...إقرأ المزيد »

إيميسا
لـ هلا أحمد علي
أنا أعلم كم أنت قويةً ومتماسكةً ومنتصرة أيتها الجنيّة الجميلة، لكنّي أعلم أيضاً كم أنت وحيدة! لا أريدك وحيدةً يا ابنة قلبي، الوحدة ليست خياراً وحيداً، أسأليني أنا عن الوحدة! أسألي معلمتك!...

أتع...إقرأ المزيد »

وتترنح الأرض
لـ دعد ديب
تسألين عن زمن الهزائم، هزائم تعقبها هزائم، حالةٌ مقيمةٌ منذُ لعنةِ الزيتون، ما من أخضر مستديمٍ سوى الزيتون.

الزيتونُ المقدسُ هي السنة الخامسة التي أمحلتْ مواسمُه وجفتْ ثماره ومرضتْ أوراقه.

...إقرأ المزيد »

الحب يدوم ثلاث سنوات
لـ فريدريك بيغيديه
"الحبّ معركة خاسرة سلفاً... في البداية، يكون كلّ شيء جميلاً، حتى أنت، تُصاب بالدهشة ولا تصدّق أنّك عاشقٌ إلى ذلك الحدّ، يحمل كلّ يوم حمولته الخفيفة من المعجزات، تتصوّر أن لا أحد على وجه الأرض قد عرف أ...إقرأ المزيد »
لندخل أعماق هذا الليل
لـ عبدالله الجفري‎
عنما يضحك النمل
لـ عبدالله الجفري‎
سقوط جر
لـ عبير إسبر
ثمّة من يمتلكون حياتهم منذ الولادة. حياة صلبة، متماسكة، في بيوتٍ دافئة تسكنها الطمأنينة. وثمّة من يقطنون بيوتاً من ورق، هشّةٌ، متزعزعة، تقتلعها نسمة.
ياسمينا كانت تتعثّر بذيول حكايتها حين أتت ...إقرأ المزيد »
حكايات الدرج
لـ مجدي دعيبس
متى تحين الساعة التي أغادر فيها هذا الجبل إلى غير رجعة؟ لا أعرف السبب الذي دعا الناس لإمتطاء سفوح الجبال المتعبة عوض التوجّه إلى المناطق الأكثر إنقياداً!...

قد يكون الماء هو السبب، أرادوا البقاء...إقرأ المزيد »

أجنحة الغبار
لـ إبراهيم الفقيه
….تنهّد العجوز، استند إلى ظهره وأسند رأسه إلى مخدّة مرتفعة وأغمض عينيه.. وبصوت ضعيف متقطع أجاب: «أنا هنا منذ سنوات طويلة لا أعرف عددها.. لم يكن باستطاعتي أن أمد بصري دون أن يصطدم بجدران زنزانتي العفنة...إقرأ المزيد »