لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
مترو حلب
لـ مها حسن
لا تكاد الرواية السورية تفارق خطاب الحرب والمنافين وما يتولد عنهما من سرديات، فمن عنف الثورة، إلى عنف النظام، إلى عنف الحركات الأصولية، تتعدد الأشكال والمأساة واحدة، مسكونة بالقسوة ومطوقة بالحنين، تلك...إقرأ المزيد »
أبراج بابل
لـ جاك دريدا
في الكتابات التي نسّبت نفسها، أو نسّبت من خلال مضامينها إلى هذه اللحظة الثقيلة حتى بثوانيها، تكون خاصية البلبلة مفعَّلة بشكل لافت في مختلف الأساليب والطرق والصيغ المعتمدة بنيّة الخروج إلى السطح، كما ل...إقرأ المزيد »
خالي العزيز نابليون
لـ ايرج بزشك زاده
"في أحد أيام الصيف الحارة وبالتحديد في 13 من شهر مرداد، وفي نحو الثالثة إلا ربع وقعت في الحب، ما تجرعته من عذاب ومرارة لا يمكن وصفهما أبداً جعلاني في حالة انتهاك، لو كان اليوم هو الـ 12 أو الـ 14 من ش...إقرأ المزيد »
اغريقيات
لـ يانيس ريتسوس
صه! قريباً ستقرع الأجراس. وهذه الأرض التي هي لهم، هذه الأرض التي هي لنا. وهم تحت الأرض، يمسكون بحبل الجرس بين أذرعتهم المتصالبة، ساهرين ليقرعوا إعلان القيامة. وهذه الأرض التي هي لهم، هذه الأرض التي هي...إقرأ المزيد »
قصيدة سجن ردنج
لـ أوسكار وايلد
ولد أوسكار وايلد واسمه الحقيقي فينيجول أوفلاهرتي وايلدفي 16 أكتوبر من عام 1854 وكانت وفاته بتاريخ 30 نوفمبر من عام 1957. وكان مؤلفاً مسرحياً وروائياً وكاتب مقالة وشاعراً، وهو من أصل أنجلو-أيرلندي.

...إقرأ المزيد »

سمعان العامودي
لـ شاركدي إمرة
وبعد نصف ساعة نامت مرةً أخرى، لكن يدي التي راحت تجوس متسائلة، منقبة، فوق ردفيها، باءت بالفشل، ‏ولم تفلح في العثور على شيء: بديهي أنها لا ترغب اليوم في إعطاء جواب، دخنتُ سيجارتين حتى أفاقت، ‏هممتُ ثلاث...إقرأ المزيد »
نساء فوق العادة
لـ مجموعة من الكتاب
يقدم هذا الكتاب باقة من الشخصيات النسائية، بينهن المغمورة التي تعمل بالقمامة وتكتفي بالحصول على ثلاثة دولارات فقط في اليوم الواحد، لكن قصتها فيها من البطولة ما يستحق أن يؤلف عنها كتاب وحدها.

وهن...إقرأ المزيد »

آميدا في مهب الريح
لـ أوزجان قرة بولوط
يتوزع أراتَ شعوران: إثم وشفقة، فينهض واقفاً حذاء ركن الطاولة، ليقول: "أنا الآثم الحقيقي، لولا أني ‏أحببتها، واعترضت سبيلها، لما عانت ما تعاني، أو على الأقل لكانت أخف وطأة".‏ ‎

‎ يحيرَ هذا الكلام أ...إقرأ المزيد »

الارتياب
لـ أرصان ألداس
بقي علي أن أطرق الباب وانتظر قليلاً كي يُشرع، وعلى بهادر أن يؤجل عودته يوماً، نظراً للظروف الجوية ‏السيئة.‏ ‎

‎ كان المنزل جميلاً جداً حتى وهو مكسو بالثلوج، لكأنه تحفة أثرية نادرة، لا يجرؤ قادمٌ ع...إقرأ المزيد »