لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
من قتل أبي؟
لـ عبد اللطيف يتيم
ساق الريح
لـ ليلى مهيدرة
في روايتها "ساق الريح" تستجمع الأديبة المغربية ليلى مهيدرة كل قوى آلهة الجمال وتملأ بها أوراقها الملونة كمن يزرع الورد في أرض قاحة لتزهر - عبد الكريم العامري

"ساق الريح".. رواية أخذتني في رحلة ش...إقرأ المزيد »

همس الجسور
لـ علي المعمري
... أنت يا أستاذ أبو خلفان وغيرك اخترعوا لكم نظارات وسماعات خاصة، وأرادوا من هذا الاختراع أن تروا وتسمعوا ما يريدون أن تسمعوا وتروا، وأنت منذ سنوات على ما يبدو لم تتعمق في قراءة ضواحي المدينة، ولم تزُ...إقرأ المزيد »
أيام الرعود عش رجباً
لـ علي المعمري
يمضي بلادة.... بين الفينة والأخرى... تنقله أقدامه كخف جمل في مضمار طويل، ما بين الشرفة والمكتبة. يقف ويحرق أساطير البحار.. يستحضر هموم الترحال. يشعر بسريان الثلج كلما هم بدخول ميناء مفتوحة... يقلقه نط...إقرأ المزيد »
الحقيقة والاحتمال عربي - إنكليزي
لـ جين أوستن
تعد "جين أوستن" مؤلفة هذا الكتاب من أعظم الكاتبات الإنكليزيات اللواتي برعن في تصوير الواقع للذين يعيشون في مجتمعهم. وهم في ربيع العمر، فكما هو معروف عنها أنها قد دونت روايتها الأولى "الحب والصداقة" لت...إقرأ المزيد »
القلب الدافئ عربي - إنكليزي
لـ جين أوستن
"القلب الدافئ" رواية إجتماعية تتحدث عن عاطفة الأمومة، تضع السيدة بالمر مولودها الجديد وهي على قناعة بأنه مريض جداً، كان يبكي، وكان مقيداً، والدمامل تغطي كامل جسمه. أرسلت السيدة بالمر وراء السيد (دونا ...إقرأ المزيد »
الشرطة
لـ جو نيسبو
كانت الشرطة بحاجة ماسة لهاري هول؛ فهناك قاتل طليق في شوارع أوسلو يقتل رجال الشرطة الواحد تلو الآخر في مسارح الجرائم التي كانوا قد حققوا فيها وفشلوا في حلها. وكانت جرائم القتل وحشية، وردَّة فعل وسائل ا...إقرأ المزيد »
ظل يديها
لـ جيلبر سليمان
تتوجه مجموعة "ظلُّ يديها" للشاعر الدكتور جيلبر سليمان عوثيمة (الخسران) فيشعرنا الشاعر خسارته، وهزائمة بروح شفافة، منتقلاً من تجربته الذاتية إلى تجربة جماعية ذات أبعاد إنسانية عميقة، صاغها بتعبيرية رمز...إقرأ المزيد »
لست ذا شأن... (شذرات)
لـ فرناندو بيسوا
نساء بلا رب
لـ جواد الأسدي