لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ظل يديها

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 277,305

ظل يديها
7.00$
الكمية:
ظل يديها
تاريخ النشر: 16/12/2014
الناشر: خاص- جيلبر سليمان
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تتوجه مجموعة "ظلُّ يديها" للشاعر الدكتور جيلبر سليمان عوثيمة (الخسران) فيشعرنا الشاعر خسارته، وهزائمة بروح شفافة، منتقلاً من تجربته الذاتية إلى تجربة جماعية ذات أبعاد إنسانية عميقة، صاغها بتعبيرية رمزية طبيعية، ولغة موصية، فاتحاً أمام القارئ آفاقا تأويلية لقراءة الإنسان/ الشاعر من خلال رؤيته الخاصة لموضوعتي الحياة والموت، وكل ...هذا يأتي بقدرة فائقة على نسج صور متنوعة، تنفتح على تأويلات عميقة حول ماهية الخسران الدال حضوره بالضرورة على غياب الفرح، وكلّ ما هو جميل في حياة الكائن الحيّ.
"... كنت أضحك مع الدنيا وأمازح الخطر/ كنت ألعب مع الغيم وأسابق المطر/ وحرمتني../ من عذاب حبِّها، فلم أعد أشعر بأيامي/ ومن وجهي في عينيها، فلم أعد أرى أحلامي/ قلتِ الله أومى إليّ فأحببتك أنتِ/ فكيف لعذاب القلب من عند ربي يأتي؟ أيعقل أن ينبت الحزن على أجنحة ملاك؟/ وبدل أن نطلب منه الحياة نحلم بالهلاك (...)/ يا من تقرأ هذه السطور المتوجعة صلِّ لأجلي/ كي لا أموت بعيداً قبل رؤية عينيها ويزول أملي/ بقبلٍ، إحداها مرتعشةً على خدّيها؟ والآخر على الأرض، مرتميا على ظلّ يديها".
تضمّ مجموعة "ظلّ يديها" ثلاثة وثلاثون قصيدة جاءت تحت العناوين الآتية: "شفتاها حياتي"، "عيون امرأتي"، "زادنا"، "تركتني"، "لو أنّ معجزة"، "لن أخاف"، "وداعاً"، "إمرأة"، "كيف أنساها" (...) وعناوين أخرى.
نبذة المؤلف:الحب ليس مجرّد كلام أو إحساس، لا بل هو أعمق وأبعد بكثير. إنه حالة روحيّة وجسديّة، مكتملة العناصر والأبعاد، تبدأ قبل الحياة ولا تنتهي عند الموت. إنه أوسع من الكون وأصغر من القلب، أنه الحلم في الواقع، أنه الحقيقة الآتية من الوهم... أنّه الدنيا... أو من يحرّكها...
أنا لست أول من كتب عن الحب في هذا العالم وطبعاً لن أكون الأخير. أنا لست ربّان هذه السفينة العظيمة... وما أدرى العاشق المسيّر بقيادة السفن؟... أنا من بين أولئك البحارة الحالمين الذين يخبرونكم عن أسفارهم الجميلة والغربية. أنا لست أيضاً مهندس هذه المملكة الرائعة... وكيف لي أن أكون مهندساً وليس في الحبِّ من حساباتٍ؟... أنا عاشق بسيطٌ يضيف بساعديه وقلبه مدماكاً صغيراً على هذا البناء الذي لا ينتهي...
صعدت إلى الجنّة ونزلت إلى جهنّم، اقتربت من الله وابتعدت عنه، تمنّيت الحياة وطلبت الموت، أحسست بالأمل وعرفت اليأس، ضحكت أمام الناس في حزني وبكيت سرّاً في سريري، اكتشفت الفلسفة وعشت البساطة، غرقت في الغيرة وترفّعت عنها، عشت الشهوة وأدركت الروح، تكلّمت في الصمت وسكتّ في الكلام، أغلقت على نفسي بالجدران وأزلت الحدود من أمامي، خجلت من الكرامة وافتخرت بالذلّ... هل أكمل؟ وهل من ضرورةٍ لأكمل؟... أنا مجرّد إنسان عرفت الحبّ...

إقرأ المزيد
ظل يديها
ظل يديها
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 277,305

تاريخ النشر: 16/12/2014
الناشر: خاص- جيلبر سليمان
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:تتوجه مجموعة "ظلُّ يديها" للشاعر الدكتور جيلبر سليمان عوثيمة (الخسران) فيشعرنا الشاعر خسارته، وهزائمة بروح شفافة، منتقلاً من تجربته الذاتية إلى تجربة جماعية ذات أبعاد إنسانية عميقة، صاغها بتعبيرية رمزية طبيعية، ولغة موصية، فاتحاً أمام القارئ آفاقا تأويلية لقراءة الإنسان/ الشاعر من خلال رؤيته الخاصة لموضوعتي الحياة والموت، وكل ...هذا يأتي بقدرة فائقة على نسج صور متنوعة، تنفتح على تأويلات عميقة حول ماهية الخسران الدال حضوره بالضرورة على غياب الفرح، وكلّ ما هو جميل في حياة الكائن الحيّ.
"... كنت أضحك مع الدنيا وأمازح الخطر/ كنت ألعب مع الغيم وأسابق المطر/ وحرمتني../ من عذاب حبِّها، فلم أعد أشعر بأيامي/ ومن وجهي في عينيها، فلم أعد أرى أحلامي/ قلتِ الله أومى إليّ فأحببتك أنتِ/ فكيف لعذاب القلب من عند ربي يأتي؟ أيعقل أن ينبت الحزن على أجنحة ملاك؟/ وبدل أن نطلب منه الحياة نحلم بالهلاك (...)/ يا من تقرأ هذه السطور المتوجعة صلِّ لأجلي/ كي لا أموت بعيداً قبل رؤية عينيها ويزول أملي/ بقبلٍ، إحداها مرتعشةً على خدّيها؟ والآخر على الأرض، مرتميا على ظلّ يديها".
تضمّ مجموعة "ظلّ يديها" ثلاثة وثلاثون قصيدة جاءت تحت العناوين الآتية: "شفتاها حياتي"، "عيون امرأتي"، "زادنا"، "تركتني"، "لو أنّ معجزة"، "لن أخاف"، "وداعاً"، "إمرأة"، "كيف أنساها" (...) وعناوين أخرى.
نبذة المؤلف:الحب ليس مجرّد كلام أو إحساس، لا بل هو أعمق وأبعد بكثير. إنه حالة روحيّة وجسديّة، مكتملة العناصر والأبعاد، تبدأ قبل الحياة ولا تنتهي عند الموت. إنه أوسع من الكون وأصغر من القلب، أنه الحلم في الواقع، أنه الحقيقة الآتية من الوهم... أنّه الدنيا... أو من يحرّكها...
أنا لست أول من كتب عن الحب في هذا العالم وطبعاً لن أكون الأخير. أنا لست ربّان هذه السفينة العظيمة... وما أدرى العاشق المسيّر بقيادة السفن؟... أنا من بين أولئك البحارة الحالمين الذين يخبرونكم عن أسفارهم الجميلة والغربية. أنا لست أيضاً مهندس هذه المملكة الرائعة... وكيف لي أن أكون مهندساً وليس في الحبِّ من حساباتٍ؟... أنا عاشق بسيطٌ يضيف بساعديه وقلبه مدماكاً صغيراً على هذا البناء الذي لا ينتهي...
صعدت إلى الجنّة ونزلت إلى جهنّم، اقتربت من الله وابتعدت عنه، تمنّيت الحياة وطلبت الموت، أحسست بالأمل وعرفت اليأس، ضحكت أمام الناس في حزني وبكيت سرّاً في سريري، اكتشفت الفلسفة وعشت البساطة، غرقت في الغيرة وترفّعت عنها، عشت الشهوة وأدركت الروح، تكلّمت في الصمت وسكتّ في الكلام، أغلقت على نفسي بالجدران وأزلت الحدود من أمامي، خجلت من الكرامة وافتخرت بالذلّ... هل أكمل؟ وهل من ضرورةٍ لأكمل؟... أنا مجرّد إنسان عرفت الحبّ...

إقرأ المزيد
7.00$
الكمية:
ظل يديها

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 42
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين