لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
النجوم تحاكم القمر
لـ حنا مينة
إن التجريب مع الابتكار، ليس صرعة تعدية بالنسبة للروائي حنّا مينه، بل هو هدف يسعى إليه جاهداً، وقد تعدد وتنوع في رواياته التي كتبها حتى الآن ويمكن التأكد من ذلك من خلال الرجوع إلى هذه الروايات خاصة ما ...إقرأ المزيد »
الحياة كما لو كانت نزهة "ويك إند"
لـ نور البواردي
لما كان الشعر فعل ضد الزوال ومحاولة للإمساك باللحظة، لهذا فهو صراع على حدود المستقبل ورحلة اكتشاف مستمرة، و"نور البواردي" خير من يمسك بلحظة الفرح الحياتي في أشعارها، وهي تعزف على وتر الإيحاء مروراً با...إقرأ المزيد »
رشق الغزال
لـ سوزان عليوان
لا شك أن سوزان عليوان كونت لنفسها لغة شعرية متميزة بصورها ومفرداتها الخاصة، في محاكاتها العواطف وحرارتها ونبضها وهذا ما يمكن لحظة في "رشق الغزال" حيث تعيد للحب كبرياءه من كل من أهانوه وجعلوا منه مطية...إقرأ المزيد »
نقرأ في هذا الكتاب مختارات من الشعر الأميركي، يجمع بين دفتيه شعراء من أميركا، بعضهم ينتمي إلى عهود متقادمة وبعضهم الآخر إلى بدايات القرن العشرين، نقلها إلى العربية الشاعر السعودي "شريف الشهراني" تناول...إقرأ المزيد »
يوميات في السجن
لـ هو شي منه
"يوميات في السجن" كتاب شعر نقله إلى العربية "سركون بولص" لـ"هوشي منه" رئيس جمهورية فيتنام الديمقراطية السابق، ويضم مجموعة من القصائد المترجمة، وضعها "هوشي منه" باللغة الصينية، وهو في سجون الصين، وهذا ...إقرأ المزيد »
للشهداء
لـ غازي بن عبد الرحمن القصيبي
"أتذكرين صبياً عاد مكتهلا، مسربلاً بعذاب الكون.. مشتملا؟ أشعاره هطلت دمعاً.. وكم رقصت، على العيون، بحيرات الهوى، جذلا، يا أمُّ جرح الهوى يحلو.. إذا ذكرتْ روحي مرارة شعب يرضع الأسلا، يفدي الصغار بنهر ا...إقرأ المزيد »
صباح ويزحف الليل
لـ عبد الكريم غلاب
الوحش
لـ إسماعيل كاداريه
عندما تخرج الأسطورة من صفحات التاريخ، لتأخذ موضعها في قصة معاصرة يصبح لديك، وبلا أدنى شك، شغف لمتابعة ما سينبعث من مخيلة إسماعيل كاداريه من خيالات. هكذا يفك الروائي إسار حيوان طروادة ليطلق له العنان ل...إقرأ المزيد »
النمور في اليوم العاشر
لـ زكريا تامر
بدأ زكريا تامر حياته حداداً شرساً في معمل. وعندما انطلق من حي "البحصة" في دمشق بلفافته وسعاله المعهودين ليصبح كاتباً، لم يتخل عن مهنته الأصلية، بل بقي حداداً وشرساً ولكن في وطن من الفخار. لم يترك فيه ...إقرأ المزيد »