الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

ثمن الشوكولاتة

لـ بشائر محمد

"لا تعتقدي أنني عاتب عليك... أبداً... إنها غلطتي أنا من رفعك من مستنقع الوحل الذي كنت فيه... وحاولت أن أبعد عنك القذارة لتعيشي نظيفة، فاتني أن القذارة هي طينتك... (إنك لا تهدي من أحببت). أنت طالق بالث...إقرأ المزيد »

فتاة الترومبون

لـ أنطونيو سكارميتا

بعد النجاح العالمي لرواية (ساعي بريد نيرودا) أبحر الكاتب التشيلي أنطونيو سكارميتا في قص ملحمة فريدة: ملحمة سكان ساحل مليسيا على البحر الأدرياتيكي الذين هاجروا إلى تشيلي هرباً من الحروب والعنف. في رواي...إقرأ المزيد »

فتنة

لـ أميرة القحطاني

"أنا فتاة اسمها فتنة وصلت إلى هذه الدنيا بواسطة أب سعودي وأم قطرية، كما أنني لست كباقي الفتيات. ربما ظاهرياً أبدو كذلك، أما داخلياً فلا، ففي داخلي توجد فجوة خلقها طلاق أبي من أمي وخلقتها القبيلة، خلقه...إقرأ المزيد »

أبواب مواربة

لـ هيفاء بيطار

تروي لنا رواية "أبواب مؤربة" للمؤلفة "هيفاء بيطار" عن سمر الطالبة الجامعية التي تعيش في كنف عائلتها المحبة المتحررة فكرياً، مما جعل التحرر يترسخ في مبادئها لتعلن عن حبها برضا الثري، وتخرج معه علناً رغ...إقرأ المزيد »

جناحها الريح... وغيمة ماطرة

لـ آسية السخري

"تساقط كل شيء في هذه الدار ولم يبق سوى باب سعادة يقولون أنها كانت تموج بين حيطانها. لم يبق غيرنا أبي وأمي واخوتي وأنا نمضي مثقّلين بإرث جديد نحمله دوداً مقززاً ينخرنا من الأحشاء الى الأحشاء ولعنة تلاح...إقرأ المزيد »

امرأة بلا ملامح

لـ كمال بركاني

"وكنت (ورقلة) تهجعين كتمثال نوميدي مفتون بجماله في منحدر رملي قاتل ومسموم! جزيرة خضراء في خضم من النار! هل أريد أن أنساك بالسرعة نفسها التي استنفذ بها رملك دهراً من حياتي!؟ وحين تخون المدائن أطفالها، ...إقرأ المزيد »

تبكي الأرض... يضحك زحل

لـ عبد العزيز الفارسي

"وحيداً كنتُ يا وطني... وأنت معي، تسافر فيّ... تسكنني". هكذا أدندن بأغنيتي الوحيدة؛ أقصر أغنية عرفها تاريخ الهزائم، وأطول حزن يدمنه الغياب. لا أزعم أني كتبتها ولكن دون شك أهديتها لحناً من دمي وبعضاً م...إقرأ المزيد »

غينيس العالمي للأرقام القياسية - 2007

65.000 طلب مراجعة...
2.240 موافقة على رقم قياسي جديد…
36 صراصاراً التهم...
رجل وشم جسده من رأسه حتى أخمص قدميه...
معلومات إنما تعني أمراً واحداً.

موسوعة "غينيس" للأرق...إقرأ المزيد »

لحظات لا غير

لـ فاتحة مرشيد

"تجلس ساعات في اليوم على عتبات عقله، تنتظر فجوة لتتسرب إلى داخله كفيروسات الكمبيوتر. تدرك بإحساسها أنه يحبها، لكن عقله أكبر من قلبه، أو بمنطقها هي: أصغر من أن يعترف بقلبه. ويأتي الليل، تعانق حلمها، نب...إقرأ المزيد »