لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
فضاء كالقفص
لـ هيفاء بيطار
"ومن شرفة غرفتي في الطابع السابع، لم يبدُ من بحر بيروت سوى شريط رفيع بعيد. أخذت نفساً عميقاً، وجلست على المقعد في انتظار القهوة والفطور، صفعني خيالي بصورة زوجي الكهل، يشرب قهوته على الشرفة الفسيحة، وا...إقرأ المزيد »
خلف أسوار القيامة
لـ لينا أبو بكر
"أشياؤها حولي... فكحل العين، والعينان، والعطر بين ثيابها... والأحمر الوردي... والشفتان، والقهوة السمراء في أقداحنا، ورحيقها... إن ذاب في الفنجان، والأغنيات... وصوتها ورضابها المعسول بالكلمات... والألح...إقرأ المزيد »
ريح الجنة
لـ تركي الحمد
"لم يشعر أسامة بسعادة في حياته بمثل ما شعر بها اليوم، فها هم جنود الرحمن يدكون "رأس الأفعى" في عقر دارها، وينتقمون لإذلاله الإسلام والمسلمين، بل وينتقم أسامة لنفسه من أميركا التي تخلت عنه بعد طرد السو...إقرأ المزيد »
صورة المرأة في الرواية
لـ زينب جمعة
في دراسة روايات إملي نصر الله، لم يقتصر عملي على منهج واحد، إنما استخدمت عدة مناهج أهمها، المنهج البنيوي، الذي يعد كل رواية بنية قائمة بذاتها، تتضمن عدداً من العناصر التي تتفاعل فيما بينها في علاقات م...إقرأ المزيد »
من حيث لا يدري
لـ ليلى عيد
"يا حبيبها الموت، تعال الآن أدخلها، أدخلها وهي مشرعة الروح، طافية على غيمة، أدخلها، لن تتألم، ساعدها، كي تنزف، روحها، بستان ورد، قصائد غير مقروءة، وجدولاً..."....إقرأ المزيد »
شيفرة دافنتشي
لـ دان براون
""شارع فليت؟" سأل لانغدون، محدقاً في تيبينغ في المقعد الخلفي للليموزين. هناك دليل رمزي في شارع فليت؟ حتى الآن كان تيبينغ متكتماً بشكل مثير للأعصاب في ما يتعلق بالمكان الذي اعتقد أنهم قد يعثرون فيه على...إقرأ المزيد »
أرجوكم... لا تسخروا مني
لـ جودي بلانكو
فيما كان الأولاد الآخرون يحلمون بالحفلات الراقصة والقبلات الأولى والحياة الجامعية، كانت جودي بلانكو تحاول معرفة كيف تنتقل من الصف إلى قاعة المحاضرات بدون أن تتعرض للمضايقة بينما تعبر الأروقة.

تع...إقرأ المزيد »

عابر النهر
لـ أنطوان بولاد
"وجوهنا فرغت من ساكنيها وتقاسيمنا شقّتها الصرخة كما يشق الجذام لحم الجسد. وأرواحنا مثل عارشات متشابكات في مهب التيّه، وعقولنا كبطون السفن المبقورة، رؤوسنا منقلبة كما في ورق اللعب، ونحن في لُجّة الهلاك...إقرأ المزيد »