الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

قطعة من أوروبا

لـ رضوى عاشور

إذا كنت سعادة الأديب تكمن في أن يصور الحقيقة بالضبط وفي قوة على حد تعبير تور جينيف. فإن رواية رضوى عاشور (قطعة من أوروبا). ربما تريد أن تقدم تقييماً كاملاً لمرحلة تاريخية أو لجيل كامل. ومن عنوان الروا...إقرأ المزيد »

بيروت 2002

لـ رينيه الحايك

"في السيارة التي تتوقف عند الإشارة، أرى نسرين، أسرع كي لا تراني، كانت صديقة لي في السنة الثالثة الثانوية، وفي سنتي الجامعية الأولى. ثم تباعدنا. رفاقي لا يعبجونها. أحسّ كأن ألف سنة تفصلني عنها. التعب ي...إقرأ المزيد »

صرنا على الليسته

لـ جواد صيداوي

قال عاد حمود، "صرنا عَ الليستة!…" المدرّس المتقاعد، جملته اللعينة هذه، بصوت يكاد لا يسمع، قالها همساً شبيهاً باستغاثة فأر وقع في الشركن لأن المناسبة التي أوحت إليه هذا القول توجب الهمس. قرب رأسه من رأ...إقرأ المزيد »

بيروت ونهر الخيانات

لـ محمد علي اليوسفي

"أعترف بأني كنت بعيداً عنها برغم التزامي بزيارتها ومواساتها فيما بعد. وحتى في غيبوبتها سيعت إليها لأثبت لنفسي عليها سلطة ما، كنت قد ضعت معها في متاهات معقدة أوقعتني فيها علاقاتها وصلاتها بالكثير من ال...إقرأ المزيد »

صخرة الروشة

لـ لطيفة الحاج قديح

"وأخيراً وبعد جهد وصلت إلى نهاية الطريق الرملية الموصلة إلى البحر. فلفح الهواء وجهها وصدرها، فشعرت بالانتعاش، يعود إليها، فشدت من عضدها، وراحت تكمل السير نزولاً باتجاه الشاطئ الذي خلا إلا من بعض الصيا...إقرأ المزيد »

الجسر القديم

لـ عادل صوما

لقد عبرت الإنسانية منذ بداية الخليقة عدة جسور حتى وصلت إلى ما هي عليه اليوم من تمدن. لكن يبدو أن البشر بدءوا حرق معظم المعابر التي مروا فوقها، وأنهم على وشك عصر جديد من المسوخ المتشابهة، والأذى الرهيب...إقرأ المزيد »

الفتنة الكبرى

لـ طه حسين

إقرأ المزيد »

البحر والسفينة وهي!

لـ حنا مينه

"بينه وبين البحر، اللغة لا لغة. تتعطل اللغة وهذا جيد" هذا جيد جداً، قال بدر الزرقا بغير كلام، فالصمت، في حينه، صلاة. إنني أصلي، كنت أصلي، في قلبي، عندما كانت تهب علينا العاصفة، والمركب يرقص فوق اللجة....إقرأ المزيد »

بلا عودة - 258

لـ هيلين بروكس

كانت جورجينا تعمل مؤقتاً في شركة شقيقها، حين اكتشفت أن "مات دوكابسترانو" المتعجرف سيستولي على أعمال الشركة. وأرادت الهروب فوراً، فمن المستحيل أن تعمل لرجل مثله.

لكن ما كان عليها أن تخبر مات برأي...إقرأ المزيد »

أسوار الذهب - 257

لـ جين بورتر

أول ما وقعت عينا كريستوس على أليسيا، أقسم أن يجعلها زوجته. بعد ذلك بعشر سنوات، سنحت لكريستوس الفرصة لتحقيق قسمه فقد عرض والد أليسيا عليه الزواج بابنته مقابل مساندة كريستوس له مالياً. لكن بعد العرس، اك...إقرأ المزيد »