لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
رجال ومدينة
لـ رواية لكاتبها
"أهي الدلاء التي اهترأت، وتقطعت حبالها، وتكسر محملها الدوّار.. جرّاء الإهمال وعوامل الطبيعة، أم أنه عبث العابثين بها، بعد أن غاب عنها راعيها، أو لم يكن في وضع قادر على تجديدها وصيانتها، أم الآبار التي...إقرأ المزيد »
أنوبيس
لـ إبراهيم الكوني
"ألا يحق للسلف أن ينعم برفقة الخلف ليلة؟ رمقني باستنكار. ويبدو أنه لم يفهم فتشبث بالصمت. كان عليّ أن أقرأ في استنكاره خطراً فأتوقف، ولكني وجدت نفسي أقطع شوطاً أبعد في سبيل إماطة اللثام عن سري: هل تقضي...إقرأ المزيد »
نجوم أريحا
لـ ليانة بدر
"هل ظلّت قطعة الزجاج الخضراء تتجسد بين الحين والآخر إلى حدّ تحولها إلى مرآة تطالعني فيها صورتي وحدها حين ذهبت إلى البيت العربي القديم؟ ما أذكره تماماً هو أن نداءً غامضاً تداخل فيّ حتى بدأت أظنه جزءاً ...إقرأ المزيد »
مريم الحكايا
لـ علوية صبح
"من الذي كتب ذلك، هي أم زهير، لم يكن الخط الذي تقرأه في صفحات الرواية أمامها واضحاً... صارت تقرأ الحكاية من أولها إلى آخرها. كانت الحكايات تتداخل، وأسماء ابتسام ومريم وياسمين وزهير و"أبو طلال"، وكريم ...إقرأ المزيد »
نورا - 238
لـ ديبي ماكومبر
ستيفاني وجدت حب حياتها، وفاليري أيضاً.. ولم يبق إلا نورا! ولم تشعر يوماً بالوحدة كما تشعر بها الآن! فلم تلتقِ بعد بالرجل الذي يحرِّك قلبها.. لا أحد إطلاقاً! فمن أين سيأتي هذا المجهول؟

فجأة، اقتح...إقرأ المزيد »

عاصفة الصمت - 237
لـ بيني جوردان
كانت ساسكيا من النوع الذي يحتقره أندريس لاتيمر.. ألم تعرض عليه نفسها بكل وقاحة وبطريقة مثيرة للاشمئزاز؟
إن مبادئه تمنعه من مجرد التفكير في هكذا امرأة، فكيف إذا اكتشف أنها تعمل موظفة لديه؟
...إقرأ المزيد »
خطايا بريئة - 236
لـ آن ميثر
ما زالت ذكريات ليلة صيف قديمة العهد تُعذِّب لاورا نيل... وقتذاك أُغرمت بأوليفر كيمب وظنت أنها اكتشفت حب حياتها الحقيقي!

بعد ثماني سنوات التقيا تحت سقف البيت الذي جمعهما مرة. في حياتها هي ذكرى رج...إقرأ المزيد »

دمعتان ووردة - 235
لـ جيسيكا ستيل
-هل تريدين أن تسددي ما تدينين لي به؟
-كانت تعلم أن لا أمل لديها بأن تفي بديونها له. فقالت:
-هل وجدتَ لي عملاً؟
-لقد وجدت لكِ عملاً... إذا كنت على استعداد للقيام به.
-وما هو...إقرأ المزيد »
الحفائر تتنفس
لـ عبد الله التعزي
"كدت أجن. ثلاثة أشهر من غير أن أعرف كيف قضيتها. بعدها، لم أعد أحسب الأيام. نبت شعر لحيتي وطال إلى أن أصبحت معالم وجهي غريبة عني. منذ ذلك الوقت وأنا أتحاشى النظر في المرآة. كنت أقوم بدور مساعد له في تل...إقرأ المزيد »
ما إن دخل ديفيد الصف حتى سدّ زملاءه أنوفهم، وراحوا يسخرون منه، أما المعلمة البديلة، وهي امرأة شابة، فلوّحت بيديها أمام وجهها، لم تكن قد تعرفت على رائحته من قبل، ناولته ورقة الامتحان وهي تقف على مسافة ...إقرأ المزيد »