الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

كصحن الفاكهة

لـ إيمان الحسيني

نصٌّ لطيفٌ ينسابُ بسلاسةٍ عبرَ حوارٍ شيّقٍ بينَ طفلةٍ وأمِّها، تجمعُ الطّفلةُ في حوارِها أكثرَ الاختلافاتِ الّتي تستوقفُها بينَها وبينَ "الآخر"، سواءٌ كانَ هذا "الآخرُ" هو أختَها أو صديقتَها أو أيًّا ...إقرأ المزيد »

الحياة حب ؛ حكاية حرف الحاء

لـ سحر عبد الله

نصٌّ في غايةِ الجمالِ، يحكي حكايةَ حرفِ الحاء الّذي لا يتذكّرُ كيف ومتى وُلدَ، لكنّه مسرورٌ بوجودِه في الحدّوتةِ الّتي تحكي حكايةَ الأطفالِ الّذين يعيشونَ في سعادةٍ وفرحٍ كبيرينِ، يمرحونَ ويتناولونَ ا...إقرأ المزيد »

إبرة في كومة قش

لـ محمد كجك

نصٌّ يحكي قصّةَ الخيّاطِ الّذي أضاعَ إبرتَه في كومةِ قَشٍّ، ولم يستطعْ أيٌّ من المزارعِ أو الرّاعي أو بائعِ الخضارِ أو الخبّازِ أن يساعدَه، لكنْ في النّهاية يقومُ طفلٌ صغيرٌ بمساعدتِه....إقرأ المزيد »

سوق السعادة - رواية لليافعين

لـ أحمد السبياع

الحكاية هي لشقيقين فُرض عليهما أن يكونا لصَين، فقانون المدينة كان يفرض على كل مواطن أن يعمل في نفس مهنة أبيه، ووالد الشقيقين لص كما كان أبوه من قبله، إلا أن نضال الشقيقين ضد هذا الواقع يثمر في دعم الق...إقرأ المزيد »

The alphabet book

لـ Rana Abilmona

إقرأ المزيد »

أحلم أن أكون طاهياً

لـ سمر طاهر

ماجِد يُحبُّ الطَّبخَ وَيهوى اكتِشافَ أكلاتِ الشُّعوبِ الأُخرى. عِندَما يَكبرُ، يَحلُمُ أنْ يصير طاهياً ماهِراً....إقرأ المزيد »

الهدهد والسنجاب - المرحلة الثالثة

لـ جيكر خورشيد

“تعتبر سلسلة «اصعد مع أصالة » من أهم سلاسل المطالعة العربيّة
لأنّها تتميّز بأصالتها العربيّة، وهي غير مترجمة.
هي سلسلة مبنيّة على أسس تربوية، تصعد بالطفل من مرحلة
إلى أخرى، وتهدف ...إقرأ المزيد »

إلى اللقاء

حكاية طفلة صغيرة ضاع الفرحُ منها، فراحت تبحث عنه في ملاعب نزهاتها، لكنها لم تجده وظلت حزينة... وسبب حزنها شعورُها بالذّنب لإنفصال والديها.

فنعيش معها لحظات حزنها وقلقها، وقراراتها الطفولية البري...إقرأ المزيد »

الراعي حمدان والراعي حيران

لـ فاضل الكعبي

هناك من لا يريد لهذه الضيافة التواصل والاستمرار، فيا ترى كيف تسنّى لراعٍ فقير أن يجعل من بيته البسيط مضيفًا عامرًا بما لذّ وطاب، وليصبح في ما بعد حديث النّاس في كل مكان؟… ماذا فعل التّاجر الحسود حيران...إقرأ المزيد »

سر النمو السحري

لـ ماريا دعدوش

عادَتِ المَدرَسةُ مِن جَديد. متين، الكتكوت، أَصبَحَ ضَخْماً وَمُخيفاً وَقَرَّرَ أَنْ يَصيرَ زَعيمَ الصَّفِّ. يُحاوِلُ سامي، بِمُساعَدَةٍ مِن تيم وياسمينة، مَعرِفةَ السِّرِّ السِّحرِيِّ لِنُمُوِّ متي...إقرأ المزيد »