الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

شظايا الركام

لـ محمود صالح هاشم

"نظرت إليه صامتاً ولم أكترث بما قال.. ثم عدت للخروج من غرفته، وما إن سرت قليلاً حتى صاح بي مجدداً: إلى أين أنت ذاهب؟ أجبته: سأذهب إلى المكان الذي عرفت فيه ديالا، وسأبني هناك كوخاً وأعيش فيه على ذكراها...إقرأ المزيد »

حصار الثلج

لـ عبد الله بن محمد الناصر

"يا لوحشة الحزن والضياع.. وذرفت عينه دمعاً. عاوده وجع الجوع مرة أخرى وراح يفتش في جيوبه مرة أخرى لعله يجد ثمناً لقرص خبز وقطعة جبن. راح يمارس رياضة الصمود في وجه الجوع. أخذ يفتش أدراج المكتب فلا يجد إ...إقرأ المزيد »

الغريب، قصص من المغرب

لـ ليلى أبو زيد

"عاد إلى مكانه واستلقى على قفاه ساحباً ذراعيه إلى الخلف، متمطياً ثم تنفس بعمق عبق الربيع الدافئ المختلط برائحة الصمغ السائل من جذوع الأشجار. بدت سيقان الغابة منتظمة كالسواري وتهدلت الأوراق من فوق فظهر...إقرأ المزيد »

نجوم أريحا

لـ ليانة بدر

"هل ظلّت قطعة الزجاج الخضراء تتجسد بين الحين والآخر إلى حدّ تحولها إلى مرآة تطالعني فيها صورتي وحدها حين ذهبت إلى البيت العربي القديم؟ ما أذكره تماماً هو أن نداءً غامضاً تداخل فيّ حتى بدأت أظنه جزءاً ...إقرأ المزيد »

الأوغاد يضحكون

لـ عبده خال

"الشوارع مملوءة بالناس، والكل معلق بصره في السماء، والدهشة تتنزه على الوجوه بطلاقة... كان حدثاً مثيراً لا يمكن تصديقه، ولولا حدوثه أمام أعيننا لظننا أنه إحدى التعليقات الإعلانية التي ابتلينا بها مؤخرا...إقرأ المزيد »

عين ورده

لـ جبور الدويهي

التحقيق التاريخي يلتحم عند الدويهي مع التحقيق البوليسي ليملأ عين ورده بتفاصيل الحياة الحقيقية والأحداث الكبيرة والصغيرة...

يستعيد الدويهي سيَرَ الحياة المتشابكة بأشيائها البائدة ومشاعرها الراسخة...إقرأ المزيد »

نساء صغيرات

لـ لويزا مي اولكت

تتوجه هذه السلسلة من روائع الأدب العالمي إلى كل طالب وقارئ يرغب بالاطلاع على كنوز القصص العالمية؛ وهذه السلسلة لا يستغني عنها أي متعلم للغة الإنكليزية يريد التمكن من هذه اللغة والوقوف عليها قراءة وكتا...إقرأ المزيد »

الأرض الطيبة

لـ بيرل باك

رداء الذاكرة

لـ فهد المصبح

"مكتوف أشارك بحواسي ما يحدث... أشياء سريعة عبرت بي إلى عهد الطفولة... صغر جسمي... تساقطت ملابسي، لم يبق منها إلا (شورت) قصير يصل إلى منتصف الساقين، و(فانيلة) بلا أكمام تبرز نتوء عظامي. سيارتي استحالت ...إقرأ المزيد »

الليلة الأخيرة

لـ شريفة الشملان

"يوم أن عفر التراب وجهي، عرفت قيمة الأرض. كنت هاربة طوال عمري تتقاذفني مدن وشوارع. لا أعرف وجه الأرض، إنني متسابقة تركض تمس قدمها الأرض أو لا تمسها... أخيراً تقع... تتعفر برائحة التراب وتتذكر أثمن ما ...إقرأ المزيد »