لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
رد قلبي - 161
ما أروع الهروب من عتمة الحزن إلى شمس الفرح! من سجن الوحدة إلى فضاء الحرية! وهذا ما اختارته فكتوريا عندما تركت ذكريات حبها التعيسة وراءها ولجأت إلى جمال الطبيعة...

لكن هناك مشكلة بدت في الأفق، فس...إقرأ المزيد »

الشمس العمياء - 160
عرفت أن هذا سيحدث... منذ البداية أحست بذلك المزيج الغامض من الإثارة والتململ! ذلك الإحساس الذي يسمونه الحب!

لم تعترف أنها بدأت تحبه منذ البداية لأن هذا أخافها حتى الموت! لكنه كان أمراً حتمياً لا...إقرأ المزيد »

امرأة من زجاج - 158
قفز وجه الرجل من بين الجموع يحدق إلى آديل... لم ينظر إليها قطّ أحد بمثل هذا المزيج من الاحتقار والاشمئزاز، وحتى الكراهية... فتعثرت في خطواتها وسقطت الابتسامة عن شفتيها.

لم تستطع إبعاد عينيها... ...إقرأ المزيد »

هي وهو والخوف - 157
ظل السؤال يعاود ماندي مراراً: لماذا يلاحقها اليوت فرايزر هكذا؟ فلديه خطيبة جميلة تهتم بها، وإذا كان راغباً في العبث فهناك الكثير من الفتيات، فلماذا اختارها هي؟ لماذا لا يجد لنفسه فتاة من طبقته يرضي به...إقرأ المزيد »
أحزان بلا إسم - 156
عندما دفنت يولا حبيبها توقف الزمن لديها، ولم تعد إلى الحياة... وما نفع الحياة لامرأة تعيش بلا قلب!!.

لذا عندما التقت ماتيو ستراتون قرأت قصة عذابها في عينيه... رجل معذب يطارده شبح زوجته... وعندما...إقرأ المزيد »

السيف والقمر - 155
أن تعمل غريتا لدى الكونت رامون دوغارسيا لهو أروع ما حدث في حياتها...

تعرف أن هذا الكونت المتعجرف تسري في دمه وحشية أسلافه الغزاة وتعرف أنه يفرض قوانينه الخاصة وتقاليده الصارمة على من حوله، ولكنه...إقرأ المزيد »

مرفأ العيون - 154
ماذا حدث بينها وبين مارتن ريفز منذ التقيا؟ الغضب والخلاف... ابتسامة نادرة، لمسة سريعة، هذا كل شيء.. مع ذلك فمجرد التفكير فيه يرسل قشعريرة غريبة في أوصالها... لكن لا يملك الوقوع في حب رجل لا تعرفينه يا...إقرأ المزيد »
أعطني ظل النسيان - 153
مدت ستيفاني يدها لتقطف ثمار السعادة ولكن كل ما جنته يداها كان السراب... بعدما ظنت أنها استعادت راحة بالها وبنت سداً منيعاً في وجه كابوس الماضي، ظهر جيرار تينيل ليعيدها إلى قفص الاتهام... في محكمة قاضي...إقرأ المزيد »
الحلم الممنوع - 152
إنه رجل أحلامك يا زيتا ! هذا ما همس به قلبها... فمنذ أن التقت بلوك أفلت زمام عواطفها من يدها، وبدا لها أن القدر في صفها فكل خطوة تخطوها كانت تقودها إليه وكل حركة منه كانت تقربه منها أكثر... ولكن لو عر...إقرأ المزيد »
بحثاً عن وجه - 150
منذ أن وعت يارا على الحياة، عرفة أن نيرو جلادها وملاكها، نارها ونعيمها، وحبها الذي سيقتلها ولو بعد زمن... وظنت أنها وجدت حلاً عندما رحل، فقررت أن تذيق الرجال الذين يقتربون منها الألم دون أن تدع هذا ال...إقرأ المزيد »