الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

تيميمن

لـ رشيد بوجدرة

"..ندمت للمرة الأولى، أنني عبرت على هامش حنانهن وأجسادهن... وأنا في الأربعين من عمري، أشعر أنني عبرت على هامش الأصم، الأصم الآن، هو سارة". ما الذي يجعل طياراً عسكرياً سابقاً، مدمناً على الكحول ومطرودا...إقرأ المزيد »

المرث

لـ رشيد بوجدرة

رواية تقع أحداثها في بيت قديم، أين يحتضر أب الراوي الذي كان طوال حياته رجلاً استثنائياً. يتقن بشكل خارق عدة لغات، رحالة لا يتعجب، رجل أعماله فذ، سياسياً شجاعاً وزوجاً لخمس نساء، من بينهم امرأة يهودية ...إقرأ المزيد »

الإراثة

لـ رشيد بوجدرة

هي أوديسيا مؤثرة لمهاجر يجد نفسه تائهاً داخل الأنفاق المتشابكة للمترو هذا النزول نحو الجحيم يأخذ هنا شكلاً مدهشاً بفضل أسلوب أخاذ وتقنية روائية تناسب بشكل كبير الأمكنة أين تقع-في جو مغلق-أحداث موت الغ...إقرأ المزيد »

الرعن

لـ رشيد بوجدرة

رجل محبوس في مكان ما يحاول أن يمتلك معنى العالم الذي يضيع منه لأنه أراد التخلص من فخ العادات البدائية والاتفاقات الاجتماعية هذه المحاولة تجعله يحي التاريخ ويستحضر الطفولة مصدر كل كتابة تريد بلوغ أقصى ...إقرأ المزيد »

ضربة جزاء

لـ رشيد بوجدرة

الأحد 26 مايو 1957، فدائى جزائري يقبض على عميل أثناء مباراة نهائي كأس فرنسا وهكذا فإن التاريخ الذي تكتبه الذاتية والصدفة تصنعه أيضاً بطولة مجهولة لشخص تجاوزه قدره الخاص....إقرأ المزيد »

الجنازة

لـ رشيد بوجدرة

1995-2000 خمسة أعوام في حياة سارة وسليم، المكلفين كليهما، بمكافحة الإرهاب في الجزائر، الفنانون والشرطيون المنجذبون إلى الهاوية، يجابهون رعب الهجمات ويواجهون فوضى المشاعر العاطفية ودوار عشقهم ونزواتهم ...إقرأ المزيد »

إعجام

لـ سنان أنطون

عُثر على مخطوطة كتبها أحد السجناء خالية تماماً من النقاط. وقد طُلب من أحد "الرفاق" تنقيطها وطبعها على الآلة الكاتبة. ووُجد أن النص عبارة عن خواطر غير متسلسلة واستذكارات غير منطقية وبذاءات واستخفاف بمق...إقرأ المزيد »

إحدى عشرة دقيقة

لـ باولو كويلو

"اشترت ماريا باقة، كانت هذه الزهور إيذاناً بقدوم الخريف ورحيل الصيف من الآن فصاعداً لن تشاهد في جنيف الطاولات المنتشرة على أرصفة المقاهي، ولا المنتزهات مغمورة بضوء الشمس ولا يفترض أن تشعر بالأسى لرحيل...إقرأ المزيد »

ماكياج خفيف لهذه الليلة

لـ حسن داوود

بلغته المتماسكة والبسيطة يتوغل حسن داوود في أعماق بطلة الرواية التي تعيش حياةً ثانية في ظل الغيبوبة التي عانت منها، وهي ككل النساء، تحن إلى الآخر وتهتدي إليه رغم ما تعانيه لكنها تبقى أسيرة حاضرها الذي...إقرأ المزيد »

أيهما هو

لـ إلهام منصور

حين ينقر اسم أحدهم باب ذاكرتها، تفتح ذاكرة ليال بابها ليخرج منه اثنان رجلان لا يشبه أحدهما الآخر، تنظر ليال إليهما بدهشة كبيرة وتتساءل بصمت: "ترى أيهما هو؟ ينظران إليها ويبتسمان معاً كأنهما سمعا صمتها...إقرأ المزيد »