الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

حرب نامه

لـ دنى طالب

"تحضن علبة تصلها من الوطن... خطواتها ثقيلة تغوص في الثلج الأبيض وتترك حفرا واسعة سوداء... تسيل دموع تتجمد على خديها إثر هبات الريح الشديدة البرودة...تعزلها المصطبة فلا تشعر بغير حضنها المشغول... تفضي ...إقرأ المزيد »

حافة القيامة

لـ زهير الجزائري

"... من ساعات قلق بلا فكرة ومن تحديق بلا رؤيا وتذكر بلا ذكرى... وفي قصيدة أخرى يأتي في صورة راعي يأتي من الصحراء حاملاً عصاه يهشّ بها أغنام الريح... قصائدك تنتظر دائماً رجلاً مجهولاً سيأتي وقد لا يأتي...إقرأ المزيد »

شتاء البحر

لـ غزالة درويش

تغوص غزالة درويش في "شتاء البحر" في العالم المكبوت للكائن الصغير المهمش والمقموع، فتلتقطه في عقدة الدفينة المستعصية التي ترميه منذ البدء في الكارثة. لا يعرف الكائن الصغير المغمور ذروة بل يرتطم منذ الب...إقرأ المزيد »

تلك الحكايات

لـ نيروز مالك

"كان خالد الحلبي لا يفكر إلا بأمر واحد، كيف يمكنه أن يصل إلى "دوار الشمس" في أقل وقت ممكن! وفكر أيضاً، على أن الدرب المسمى بدرب "الهيب" وهو أقصر الدروب المطروقة إليها، لو سلكه، لوصل متأخراً لن يفيد ذه...إقرأ المزيد »

هدوء حذر

لـ حمزة عبود

"ثمة حروب وقعت قبل أن تكون لك زوجة وخيانات. قبل أن تطلع ابنتك من فمك وتنقمك بأسئلتها، ثمة حروب وقعت في الكتب ومذكرات القادة، ولكنك ترى الحرب للمرة الأولى، الشظايا التي ترشق الحائط الغربي لغرفة النوم، ...إقرأ المزيد »

الاغتيال

لـ عاصم الجندي

"الاغتيال" هي لحظة الوقوف على أعتاب الموت في سبيل حرية الكلمة. فمنذ خمسة وثلاثين عاماً، وصاحب السرديات ينتقل من سجن إلى سجن، ومن منفى إلى منفى، ومن محاولة اغتيال إلى اغتيال. شاءت المقادير ألا يكون ناج...إقرأ المزيد »

الفلكي

لـ اسكندر نجار

فتح اسكندر نجار باب الرواية التاريخية على مصراعيها ليتحفنا بقصة لقاء الأمير اللبناني فخر الدين الثاني بالعالم والفلكي غاليليو، في فلورنسة، في أوائل القرن السابع عشر. وفي الوقت ذاته، تشهد المدينة علاقة...إقرأ المزيد »

في الليل تأتي العيون

لـ ليلى العثمان

"في الليل تأتي العيون" وكأننا بها عيون ليلى عثمان، تبصر تسمع تتكلم سطوراً. هي أناشيد معرفة، وأحاديث نفوس، وتطلعات أرواح تحكم بعالم آخر، من صنع الواقع والخيال، ومن وهج النيران في ضوئها تنار دروب المستق...إقرأ المزيد »

الحواجز السوداء

لـ ليلى العثمان

ليس هو وجه مدينتها، وجه غريب عنها، يتحول أمامها عيناً واحدة تبكي فتتمنى لو تشرب دمعها وتلقحها بالفرح. لكن الفرح فرّ عن الكويت في ساعات الاجتياح والموت وحده قد يأتي في أية لحظة... وليلى عثمان شربت دمعا...إقرأ المزيد »

أحزان الزمن الغابر

لـ عوض مبارك

"كان سعيداً بالعودة إلى أرض الوطن بعد غربة طال أمدها وبعد تشرد قاساه في صبر وألم من أجل عودة الديمقراطية والحرية، وها هو يشدد برائعته الخالدة التي أصبحت رمزاً للنضال الوطني، ونبراساً للملاحم الشعبية ا...إقرأ المزيد »