تاريخ النشر: 01/01/1998
الناشر: دار الفارابي
نبذة نيل وفرات:"كان سعيداً بالعودة إلى أرض الوطن بعد غربة طال أمدها وبعد تشرد قاساه في صبر وألم من أجل عودة الديمقراطية والحرية، وها هو يشدد برائعته الخالدة التي أصبحت رمزاً للنضال الوطني، ونبراساً للملاحم الشعبية الكبرى، أصبح الصبح ولا السجن ولا السجان باق... والذي شدّ وثاقاً لوثاق، والذي بعثرنا في ...كل واد...
فرحة نابعة من كل قلب يا بلادي... أصبح الصبح وها نحن مع النور التقينا، التقى جيل البطولات بجيل التضحيات التقى كل شهيد قهر الظلم ومات، بشهيد لم يزل يبذر في الأرض بذور الذكريات أبداً ما هنت يا سوداننا يوماً علينا". "أحزان الزمن الغابر" حكاية تعكس صور الواقع، وأقع شعب يتطلع نحو الحية والخلاص من العبودية والظلم والقهر إنها تحكي قصة كل شعب عاش في الظلام ويبحث عن الفجر، هذا الفجر الذي يحمل معه نور الحرية و العودة إلى الأرض بعد الغربة.نبذة الناشر:"أحزان الزمن الغابر" حكاية شعب يتطلع نحو الديمقراطية والحرية رغم الغربة التي طال أمدها. "أحزان الزمن الغابر" تحكي آخر فصولها مع انبلاج فجر الحب والخبز والحرية، حيث يطارد الصبح فلول الظلام، ويلوي الطيبون ذراع القهر والظلم والاستبداد، هناك، التقى، في لحظة تاريخية، جيل البطولات بجيل التضحيات، حيث أصبح الصبح ولم يبق سجن ولا سجان، حيث شدّ وثاق لوثاق، وقهر كل شهيد الظلم ومات... إقرأ المزيد