الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

تقنيات البؤس

لـ رشيد الضعيف

"في المقهى هذا الصباح كان الحديث يجري-حين وصل هاشم-حول تشيرنوبيل، واثره في تغيير مناخ الكرة الأرضية. كان الطقس بارداً جداً في الخارج. انتقل حسن من تشيرنوبيل إلى الإيدز، ثم قال: في العالم رؤوس كبيرة تر...إقرأ المزيد »

المستبد

لـ رشيد الضعيف

"وبعد أن مضت لحظة الانفجار وما تبعها من صراخ وهلع وبلبلة، وبعد أن تبينا أن أحداً لم يصب؛ أحسست أن الصبية التي كانت واقفة أمامي صارت جالسة عليّ. لاقية ظهرها على صدري. تاكية رأسها على كتفي. ولا أثر للدف...إقرأ المزيد »

نساء أمام طبيعة نهرية

لـ هاينريش بول

هذه الرواية هي آخر روايات هاينريش بول التي أنهى الأديب الراحل كتابتها قبيل وفاته في السادس عشر من تموز عام 1985، الرواية من حيث الشكل أشبه بعمل مسرحي اتخذت مدينة بون مسرحاً لها، والممثلون الذين يظهرون...إقرأ المزيد »

الخنوع

لـ هايزش مان

"الخنوع" رواية تاريخية خارجة على المألوف، لتكون "توراة العصر الفيلهيلميني" كما وصفها الكاتب الألماني الشهير والحاد الفكر والكلمة، كورن توفولسكي. وهذا يعني أن "هاينرش مان "تخطى الفترة الآنية، وتخطى شخص...إقرأ المزيد »

الصخب والعنف

لـ وليم فوكنر

خلق "فوكنر" في أعماله الروائية أسطورة بعيدة الأصول، منتشرة الفروع، تضيف إلى كل رواية يكتبها تفصيلاً جديداً واتساعاً جديداً، وكان رائده في إيجاد هذه الأسطورة الخلافة أن يصور ما يدعوه الامريكيون (الجنوب...إقرأ المزيد »

القنصل الفخري

لـ غراهام غرين

تعتبر رواية القنصل الفخري رواية محبوكة وحزينة وكأنها سيمفونية لموزارت. في قرية أرجنتينية خطف بالخطأ القنصل الفخري شارل فوتنام الذي يبلغ الواحدة والستين من عمره, وهو مدمن على الويسكي ويعاني من وضعيتة ك...إقرأ المزيد »

صيف كلنكسر الأخير

لـ هيرمان هيسة

"طمأنها قائلاً: "لا ليست هدية، لا بالتأكيد، تذكار فحسب، حتى لا تنسيني"... قالت: "لن أنساك"... و"هل ستأتي مرة أخرى؟"، فغشّاه الحزن، وقبل على مهل كلتا عينيها وقال: "سآتي مرة أخرى"، وقف لحظة دون حراك منص...إقرأ المزيد »

رجال ومدينة

لـ رواية لكاتبها

"أهي الدلاء التي اهترأت، وتقطعت حبالها، وتكسر محملها الدوّار.. جرّاء الإهمال وعوامل الطبيعة، أم أنه عبث العابثين بها، بعد أن غاب عنها راعيها، أو لم يكن في وضع قادر على تجديدها وصيانتها، أم الآبار التي...إقرأ المزيد »

شظايا الركام

لـ محمود صالح هاشم

"نظرت إليه صامتاً ولم أكترث بما قال.. ثم عدت للخروج من غرفته، وما إن سرت قليلاً حتى صاح بي مجدداً: إلى أين أنت ذاهب؟ أجبته: سأذهب إلى المكان الذي عرفت فيه ديالا، وسأبني هناك كوخاً وأعيش فيه على ذكراها...إقرأ المزيد »