الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

راوي قرطبة

لـ عبد الجبار عدوان

رواية تاريخية شيقة من القرن الهجري الرابع، متميزة في اللغة والمحتوى والأسلوب، تدور أحداثها في الأندلس وصقلية ومصر وبلاد الفرنجة. تسترجع التاريخ وظروف الفتوحات الإسلامية، وقضايا وخلافات أخرى شغلت الأمم...إقرأ المزيد »

حجر الضحك

لـ هدى بركات

"في الجريدة عيد حقيقي... لا يشبه الأعياد التي اعتدناها. فالأعياد المعلنة التي نتهيأ لها تنتهي قبل بدئها.. نظل نهيئ ونتهيأ حتى نسقط في الإعياء قبل حلول لحظتها المنتظرة. في العيد تتدخل الأخلاقية لاستنها...إقرأ المزيد »

الإرهابي 20

لـ عبد الله ثابت

من أنا؟ وكيف صرت أنا أنا؟ ماذا أريد؟ وأين أقف؟ وإلى أين أتجه؟ وأي الأوقات والأمكنة حملتني وسافرت بي حتى هذه اللحظة، التي أشرع فيها في حفر ملامحي بإزميل من صدق على هذه الأوراق، التي لربما كان لها شأن ذ...إقرأ المزيد »

نزهة الدلفين

لـ يوسف المحيميد

"أبي كان ثرياً، لم أره منذ سنوات بعيدة، غاب عنا ثلاثة أيام متواصلة، وفي اليوم الرابع هاتفت أمي ضرتها، فأكدت الأخرى أنها كذلك لم تره ولا تعرف له أثراً، قالوا إن أمي حولته إلى طائر في قفص عندنا في صالة ...إقرأ المزيد »

عيد العشاق

لـ سامر أبو هواش

"عيد العشاق" عنوان شائق، ومناسبة سعيدة لا يملَ انتظارها العاشقين في كل عام، ولكن هذا العام -14 شباط 2005- لن يكون في لبنان عيداً للعشاق، لقد اختطفه صوت الإنفجار الكبير الذي اغتال بيروت، ولإنه اختطف، أ...إقرأ المزيد »

امرأة من طابقين

لـ هيفاء بيطار

"أسرعت استلم روايتي بشغف كبير، أدهشني أنني نفخت عليها مراراً حين تسلمتها، لدرجة ان الموظفة سألتني، "لكن لا غبار عليها" ضحكت وأنا أقول بسري "لقد علق بها ما هو أقذر من الغبار" كان البحر يقترب مني، هكذا ...إقرأ المزيد »

المعجم

لـ سليم بركات

"هاهم النحاتون: أزاميل اللون، حجارة اللونز نحت الخلية النائمة في الحصاة بأيد عشر. نحت النبضة، التي تركتها، أيها الشر، تحت جناحين اللون مسموعة كقلب مرتدّ عن مذاهب الجسد. المثّالون ينحتون البشري الحجرية...إقرأ المزيد »

أرض الكلام

لـ ممدوح عزام

"اضطروا للانتظار على الرصيف أكثر من ساعتين. أكلوا فلافل ومخللات، وتركوا حصة ابن مالك ملفوفة في ورق الجرائد. أما الصورتان اللتان جاء بهما، فقد كانتا من حجم واحد. يظهر عبد الناصر في الأولى، وهو ينظر إلى...إقرأ المزيد »

صبوات ياسين

لـ خيري الذهبي

يعتبر "خيري الذهبي" الرواية معماراً قبل كل شيء..
رأينا هذا في روايته الأولى "ملكوت البسطاء" وما زلنا نتابع تجربته المتعمقة خطوة فخطوة عبر ثلاثيته "التحولات" و"فخ الأسماء" ثم "..لو لم يكن اسمها ...إقرأ المزيد »

لون اللعنة

لـ إبراهيم الكوني

"أخفت حبة الليل في تغيير بصمة القدر فضرب الشقي رأسه بجدران أعمدة خرائب يوليوس قيصر حتى صنع الدم على وجهه سيماء أشبه برموز السحرة. وسمعه الخلق وهو يخرق سكون الليل بالعواء الذي اعتاد أن يطلقه كلما أحاقت...إقرأ المزيد »