لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين.
هاني نقشبندي
الإسم: ايمن الغامدي شاهد كل تعليقاتي
  aygh@live.com - 07/07/2009
بحثت في قاموسي الحديث عن اي كلمة لتعبر عن اعجابي وتقديري واحترامي لمكانة الكاتب العلمية والادبية فلم اجد ففضلت الا ابدي رايي عن الكاتب واتجة نحو الرواية فلا استطيع لا ان اقول رواية رائعه وجميله بكل ما تحمله الكلمة من معاني وتعبر عن مايدور داخل المجتمع السعودي بكل شفافية وحسن ظن . امل الا يتوقف الكاتب عن كتاباتة وان يكتب روايات تشع املا وقربا من الحقيقه (المرة).
الإسم: Mariam AL Marzooqi شاهد كل تعليقاتي
  miss_almarzooqi84@hotmail.com - 17/12/2008
رائعة و موشقة.... رسالة إلى الرجل تقول له احذر من سوء تفكيرك.....الرواية تستحق القراءة
الإسم: سليم خشان شاهد كل تعليقاتي
  كتابة مراهقة وبرجوازية - 24/10/2007
قبل قراءة رأي في الرواية يجب أن أعترف بكراهيتي للسيد هاني نقشبندي لأنه إسبوع قبل أن ينقض الكيان الصهيوني على لبنان كان كاتب هذه الرواية ينشر في صحيفة إيلاف الإلكترونية مقال بعنوان "أتمنى قضاء إجازتي في إيلات" ما يظهره هذا المقال الإنهزامية الجاهزة عند شخصه وحاجته للإعتذار للمعتدي على حساب من وطأ تحت الظلم سنين طويلة. سطحية، برأي المتواضع تماثلها روايته هذه. اللي يرفع الضغط إنه لم يكلف نفسه الإعتذار بعد الإعتداء، وربما أعتقد أن على اللبنانين الإعتذار لترويع أمن الإسرائليين. ونعود للرواية وما صاحبها من بناء شخصيات ضحل، وأحداث لا ترضي إلا من يعيش بملل برجوازي متضخم ومراهقة مستديمة. ربما الضمات، الكسرات والفواصل في مكانها. ربما لم يخطأ في تطبيقات القواعد وربما من حقه أن يلف ويدور كإسلوب روائي ويطيل الكتاب مائة صفحة لا داعي لها، ربما من حقه أن يجعل لوركا الشاعر الشاذ شاعر رومانسي ولكن الربمات تتثاقل فوق رأسي. إيزابيل الأسبانية إيش دخل دراستها في فناء الحضارة الإسلامية عن الأندلس في سارة السعودية اللي تكتب عن خيانة زوج صديقتها؟ ولماذا علينا أن نعيش التناقضات اللتي رسمها في عائلة سارة وأيش حكاية الأب اللي سوى منه ثائر من دون قضية. وسارة هذه المتحررة كيف لها صديقة شديدة التطرف وحكاية شوبان معها. بعدين مين هذا اللي رئيس تحرير صحيفة في لندن وما يقرأ صحيفة إنجليزية ولا يفهم في المجتمع الإنجليزي وهو طول اليوم في إجتمتعاته معهم في الحانات والمطاعم؟ الأزمان خطأ، متى عاشت نورة بره ورجعت المملكة ودرست الجامعة فيها لكنها قادت السيارة في صغرها؟ وكيف بعد خمس سنين من الزواج تحرش زوجها بسارة ولا يذكر زوج سارة اللتي في الواحد والثلاثين من عمرها. وسرطان عنق الرحم سرطان من تتعدد علاقاتها الجنسية. وسوزي وسيجارتها في مكتب في لندن والتدخين ممنوع في المكاتب. الشخصيات، القصة، والأزمان مخلخلة تذكرني بطاش ما طاش، وكأنه يكفي أن يكون العمل إنتقادي لنصفق ونتقافز صارخيين هيه هيه هيه ولا داعي لمراعة أي من الجوانب السيكولوجية المصاحبة للعمل ولا داعي لأن يحترم الكاتب ذكاءنا. كل هذا وأنا لن أتطرق لكلمات مثل عشاء مميز، عشاء ممتاز، قهوة منعشة، وكورواسو طازج. ولن أتطرق للسطحية في معالجة تشابك العلاقة بين الرجل والمرأة أو زوج سارة اللي قضى حياته بره وسواه كأنه جندي راعي إبتدائية. الإنهزامية تبلغ قمتها في جملة "أنتم أمة بلا هوية لذا ماتت ثقافتكم" لا أدافع عن المجتمع فهو فشخرجي، مصلحجي، كذاب، منافق، فاسد، عنصري، كسول، لا يستحق الإسلام لكن إيش دخل هذا بالإسلام في الأندلس، وأيش دخله في الثقافة الإسلامية (اللتي ليست هي ثقافة المجتمع السعودي). الحمد لله أني مستلف الكتاب ولم أدفع ثمنه وأعيد أني لا أحب الكاتب.
الإسم: ورد شاهد كل تعليقاتي
  قمة الجمال - 22/09/2007
الرواية قمة الجمال،مذهلة، رائعة بل وأكثر من رائعة ومع أني أعتبر جديدة في الحكم على الروايات حيث أني حديثة العهد بقراءة الروايات الا ان مثل هذه الرواية تفتح نفس القارئ وتفتح عينه لاكتشاف هذا العالم الذي به الكثير من المشاكل التي لا يمكلك الكثير منا الجرأة ولا المعرفة حتى يكشف الستار عنها لايجاد حلول لها أنت يا أ. هاني انسان مبدع كشفت ما ينبغى كشفه بعدة وجوه من الحقيقة التي نخجل أن نتحدث عنها مع أن ابقائها مستورة أكثر ايلاما من كشفها وكان اسلوبك سلس ومرن واقرب للواقع .بصراحة أهنئك على هذه الرواية التي انتهت في صفحاتك ولكن لن تنتهي في حياتنا أعاننا الله على هكذاحياة
الإسم: رانيا شاهد كل تعليقاتي
  كل الجمال - 22/09/2007
الرواية رائعة بل وأكثر من رائعة ومع أني أعتبر جديدة في الحكم على الروايات حيث أني حديثة العهد بقراءة الروايات الا ان مثل هذه الرواية تفتح نفس القارئ وتفتح عينه لاكتشاف هذا العالم الذي به الكثير من المشاكل التي لا يمكلك الكثير منا الجرأة ولا المعرفة حتى يكشف الستار عنها لايجاد حلول لها أنت يا أ. هاني انسان مبدع كشفت ما ينبغى كشفه بعدة وجوه من الحقيقة التي نخجل أن نتحدث عنها مع أن ابقائها مستورة أكثر ايلاما من كشفها وكان اسلوبك سلس ومرن واقرب للواقع .بصراحة أهنئك على هذه الرواية التي انتهت في صفحاتك ولكن لن تنتهي في حياتنا أعننا الله على هكذا معيشة
الإسم: kemo0o شاهد كل تعليقاتي
  رائعة - 19/07/2007
رائعة، و واقعية جدا.. وسرده في القصة رااااااائع .. كلها على بعضها رائعة
الإسم: بنت زايد الخير شاهد كل تعليقاتي
  لذة العيش بالاختلاس !!! - 28/04/2007
الادب السعودي اصبح غني عن التعريف بفضل كُتابه الذين اصبحوا علامه مميزة في الأدب العربي ،،، هذه الرواية بسلاستها وبجرئتها الغير مبتذله لها وبحداثة فكة الطرح فيها لها رونق خاص بهايجذب كل من يقرئها من البداية الى النهائيه فيها الكثير من الحقائق والتي من السهل ان جعلها قاعده لمعظم اوضاعنا التي نتعايشها في الوقت الحالي جميله بكل معنى الكلمة ولكن يجدر بي ان أقول "التعميم والشموليه تفقد صحة اي وضع" ،،، تستحق القراءة
الإسم: عادل شاهد كل تعليقاتي
  علاقات معقدة في مجتمع معقد - 18/03/2007
تتحدث هذه الرواية وبإسهاب عن العلاقة الشائكة بين المرأة والرجل والصراع بين التقليد والحداثة في مجتمع منغلق كالمجتمع السعودي. الراوي يلجأ لأسلوب طرح الأسئلة وإثارة مواضيع للتفكر بطريقة أقرب للأسلوب الصحفي منها للأسلوب الروائي. يظهر بجلاء تأثر الكاتب (وهو مدير مجلة وكاتب عمود) بخبرته الطويلة في المجال الصحفي الذي ينعكس في لغة وحبكة الرواية. وجدت أن هذه اللغة الصحفية لا بأس بها ولكن الحبكة الروائية كانت في مواضيع كثيرة أقرب إلى التلفيق لذلك لم تكن مقنعة. تبقى قيمة الرواية الأساسية في الأسئلة التي تطرحها وفي المواضيع التي تعالجها، وهذا برأيي ما جعلها تستحق القراءة.
الإسم: odai شاهد كل تعليقاتي
  اختلاس - 04/02/2007
هذه افضل رواية سعودية كتبت للعام الفائت ...لغة باهرة مبدعة واسلوب شيق عذب...خيال مسهب عظيم ..حقيقة هذه الرواية لن انصفها حقها ...اكثر من رائعة
الإسم: نبيل فهد المعجل شاهد كل تعليقاتي
  علامة وإضافة هامة لمكتبة الروا - 29/12/2006
تعتبر رواية إختلاس لهاني نقشبندي علامة وإضافة هامة في تاريخ الرواية العربية والسعودية. رواية صادقة حتى العظم لوصف علاقات متوترة بين الرجل والمرأة. عنصر التشويق من أهم ملامحها مع سرد جميل وسلس وبعيدة عن التعقيد والإثارة المفتعلة. لم تخلو الرواية من إستفزاز لذيذ وجذاب من خلال كثير من التساؤلات غير التقليدية التي ينثرها على كل صحفة من صفحات الرواية لدرجة أنني أعدت قراءة بعضا منها عدة مرات. من الروايات التي تتمنى أن لا تنتهي!!