لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين.
منذر القباني
الإسم: سارة خنفر شاهد كل تعليقاتي
  أسلوب مبدع وفكرة متميزة - 27/07/2014
ما بين أوائل القرن التاسع عشر، وأوائل القرن الواحد والعشرون! هكذا ينتقل بك الروائي منذر القباني في روايته، لتتساءل أنت ما علاقة ما حدث قبل قرن بهذا التاريخ بالذات بما يحدث الآن وسيحدث لاحقًا؟ ما تلك الرابطة الغريبة بين الماضي والحاضر! بين الجد والحفيد الذي لم يعرف الأخير عن جده شيئا!؟ ما علاقة سقوط الدولة العثمانيّة بما سيحدث بعد قرن في هذه السنة تحديدًا؟ يهود الدونمة، أبناء حَداد، العروة الوثقى...مؤامرة تحاك في الظلام.. تحمل الرواية كثيرًا من الأسئلة وفي كل حين تجيبك بإجابة مقتضبة تبعث على المزيد من الأسئلة! رواية لم أتمالك نفسي حين قراءتها، فكنت بين الحين والحين أرفع رأسي متعجبة، ليتعجب مني زوجي، فأجيبه:"مش طبيعي"! تعجبت من حنكة الكاتب وذكاءه، كيف استطاع أن يحيك هذه القصة منتقلا بك بين الماضي والحاضر، في خطين زمنيين حتى يصل بك في النهاية إلى نقطة الاتصال.. جذبني جدًا هذا الأسلوب الذي لم أقرأ مثله قبل، وجذبني قدرته على أن يزيد الأمور تعقيدًا كلما ظننت أنك توصلت إلى شيء مع بطل الرواية الباحث عن الحقيقة نعيم الوزّان، وشدّني كذلك دمجه بين التاريخ ودهاليزه والقصة البوليسية الحديثة والخيال، وأهم ما كان يمتلكه وكنت أشعر به هو "عنصر المفاجأة" الذي لم ينقطع مع كل صفحة كنت أقرؤها! رواية بحقّ رائعه جدًا.. تخبرك عن ذلك الاتصال الوثيق بين ماضيك وحاضرك، لست وحدك فقط، بل ماضي الشعوب وحاضرها.. "التاريخ! إن فهمت الماضي فسيرشدك إلى حل ألغاز الحاضر واستشعار المستقبل"، وتخبرك كذلك أنه لا مكان لوجود الصدف ف"الصدفة هي تبرير الجاهل لما لا يعرف"..
الإسم: بنت زايد الخير شاهد كل تعليقاتي
  اثارة ومعلومة - 19/01/2009
رواية جميلة اسلوبها سلس وسهل بالرغم لافتقارها للاسلوب الادبي ،،، إلا انها لم تفقد رونقها في متعتها ،،، الاثارة تجبر من يبدأها لينهيها ،،، المعلومة فيها حقيقية عن قصر البارون عن الماسونية عن العروة الوثقى عن الاتحاد والترقي عن تيودور هرتسل عن الكثير ،،، لم تكن مضيعة للوقت بل كانت مكسب لكل من قرأها ،،، اما عن شبهها بروايات دان براون فهذا لا يعيب كاتبنا لان الادب ليس حكراً على احد والافكار ليست ملكاً لأحد ولكل منا طريقته الخاصه به لابد وان تتضح ،،، د. منذر روايتك كانت خاصة بك ... وفقك الله
الإسم: Hani شاهد كل تعليقاتي
  بصراحة - 15/06/2008
بصراحة لم استطع إكمال الرواية للأسباب التالية: 1- أحداثها سريعة جداً وواضح أنها أقرب إلى القصة البوليسية من الرواية، أنت لا تستطيع أن العيش مع الشخصية كما هو الحال مثلاً في رواية الجريمة والعقاب لديستوفسكي. 2- هناك أحداث كثيرة بعيدة عن الواقع خاصة مع الأساطير التي تدور حول الماسونية كحركة سرية فظيعة كما هو الحال مع الكتاب السخيف (أحجار على رقعة الشطرنج) كما أنّ روح المغامرة اللاواقعية تسري في معظم شخصيات القصة. 3- واضح تأثر الرواية بأسلوب دان براون حتى في طريقة الحوار، ويحاول الكاتب بدوره توظيف معرفته في التاريخ كما وظف براون معرفته في حياة المسيح والجماعات السرية والفنانين (دافنشي) والعلوم. لكن إشكالية حكومة الظل أن المعرفة التي يوظفها صاحبها هي سطحية إلى حدٍ ما، والمعلوم أيضاً أن سرَ نجاح رواية شيفرة دافنشي هو الكم الهائل من المعلومات الجديدة جداً وغير المتداولة على عكس ما جلبه الدكتور منذر قباني. فالقارئ مثلاً في تاريخ مجلس المبعوثان لا يجد في تاريخ شخصيةلمبعوث المقدسي ما تحكيه القصة ( وبالمناسبة فإن مبعوث القدس لمجلس المبعوثان هو يوسف ضياء باشا الخالدي (وليس أبو كاظم الحسيني) وهو وإن كان معارضاً لسياسة عبد الحميد الثاني فإنه أول من راسل ثيودور هرتسل ونصحه بسخف فكرته وأن يبتعد عن فلسطين. 4- ورابعاً، فإن القارئ لفكر خليل الوزان عن الشريعة الإسلامية والعلماء والخلفاء يعتقد أنه يقرأ لشخصية حديثة إذ أنَّ الفكر لم يكن في تلك الفترة ليصل إلى ما يحكيه خليل، والكاتب هنا يخلط بين تاريخ الفكر قبل قرن من الزمن ويضفي عليه شذرات مما توصل له العقل الإسلامي بعد الستينات من القرن العشرين وعلى يد من؟ تاجر لا غير من منطقة الحجاز الذي انتشر لديهم الجهل في تلك الفترة بسبب العصبية القبلية والطبيعة الجغرافية التي لا تدعم دولة محترمة (قبل اكتشاف النفط طبعاً) وهذا ما تحدثنا به كتب التاريخ. 5- وخامساً ليس صحيحاً أن الحواضر العربية كانت تعاني من التخلف في زمن العثمانيين ، بل القارئ في التاريخ أيضاً يلحظ أن منطقة جبل نابلس كانت أشبه بإمبراطورية اقتصادية عالية الشأن وكانت تضم إليها شمال فلسطين وأجزاء من شرق الأردن وحتى رام الله ، عدا عن التطور التاريخي لعكا وصفد وبيروت ودمشق، ولا ننسى بأن الحكم في الدولة العثمانية كان لا مركزياً قبل مجيء الاتحاد والترقي بمعنى أن تطور أي منطقة وعلوها كان يعتمد على السكان المحليين وحكامهم بالطراز الأول على عكس ما تعنيه الدولة المركزية الحديثة. 6- أما سادساً فإن الكاتب بلمح في روايته بأن اسطنبول بدأت بالتحول إلى الطراز الحديث بعد مجيء حكومة الاتحاد والترقي وبدأت مبانيها الحديثة تشيد على النمط الأوروبي، والحقيقة أن عمران اسطنبول العجيب يرجع إلى فترة سليمان القانوني والقارئ لتاريخ تركيا يعلم أن المدينة منذ فتحها على يد محمد الفاتح قد وجدت طريقها إلى مضاهاة الدول الأوروبية بل والتفوق عليها في كل شيء..
الإسم: badr ali شاهد كل تعليقاتي
  مذهلة - 08/06/2008
أنصح كل واحد يبحث عن التشويق والتاريخ والأثارة والغموض أن يقرأ هذه الرواية ولا يسمع لأراء النقاد لأنهم أغلبهم عندهم داء (الحسد) هذه الروايات التي تعجبني.. ولا عزاء لروايات الجنس والقذراة مدونتي http://badraa.wordpress.com/
الإسم: حسن عبيد شاهد كل تعليقاتي
  ولادة نوع جديد من الروايات الع - 13/04/2008
لم أكن لأتخيل أنني سأنهي رواية في جلسة واحدة طالت ثلاث ساعات ... لم أكن أعتقد أنني سأقرأ روايه عربية بهذا المستوى من التشويق و الاثارة ... كما أنني لم أكن أعتقد بوجود نوع جديد من طريقة ترتيب الأحداث و التنقل بين الأزمنه ... كل هذه كانت اعتقاداتي حتى قرأت رواية "حكومة الظل" فتغيرت تلك المعتقدات ... فهي فعلاً تمثل ولادة نوع جديد من فن الرواية العربية ... أحداث مشوقة ورائعة ... ممزوجة ببعض الحكم ، فكانت هذه الأطروحة من الدكتور منذر جامعة للفائدة والتسلية و التشويق ... موصلاً فيها رسالة ربما كانت بغموض الرواية لا يستيع استنباطها الا من تجرد من العاطفة ونظر بعين مجردة كما كان يفعل بطلنا نعيم ,,,
الإسم: أبو عبداللطيف شاهد كل تعليقاتي
  رواية رائعة - 24/03/2008
هذه الرواية من أجمل ما قرأت وهي بحق تحرض على روايتها مرارا وتكرارا لتكتشف في كل مرة أنك تعيش مع الكاتب عوالم جديدة... تهنئة من القلب يا منذر على هذا التميز
الإسم: ناصر بن محمد شاهد كل تعليقاتي
  استمر يا منذر - 06/01/2008
بكل امانه وبعد ورايات الفضائح الكثيرة التي تخرج علينا كل يومين باسماء كتاب سعوديين ها نحن نقف أمام روائي جديد ابتعد عن الابتذال الغير مبرر وعن لغة الاجساد ليكتب لنا شي جديد وممتع وعميق في آن واحد .. سؤالي هل سيكون هناك اجزاء اخرى من رواية حكومة الظل ؟
الإسم: أسير قلم شاهد كل تعليقاتي
  بلا تعليق - 02/11/2007
رااااااااااااااائعة جدا .. عندما تحتار في أي شئ تختار ... فهي حيرتي بأي الحروف أكتب تعليقي ونظرتي بصراحة.. لقد حلقت بعيدا وأنا أقرأها ولم أعدأدرك ما حولي .. عالم آخر تعيشه بين ثناي قراطيس!!!! شكرا د.منذر .. وشكرا لمن أهداها لي.. وأخيرا.... رجااااااااااء خاص أن لاتحرميني ابداع قلمك وفيض قريحتك..!!! لك شكري وامتناني.. وفقك الله وسدد قلمك وعملك ..
الإسم: سليم خشان شاهد كل تعليقاتي
  صجيتونا ببروان حقكم - 24/10/2007
عجيب أمركم ياعرب، حتى لا أقول ياسعوديين. ما أن يلقي أحد بكلمة حتى يلحق الجميع بها من دون تبصر، وما موضات الملابس، النظارات، والمحلات المتشابهه المنتشرة بجانب بعضها البعض إلا مثال على مأساة شعب لا يستطيع الفرد أن يجد شخصيته. دان براون يجماعة الخير كاتب بست سيلر(bestseller)، روايته أي كلام تعتمد على البلوت(plot) فلا يذكر كأنه ميلان كونديرا أو جابرييل ماركيز ونتدعي أن فلان يقلده أو يتماهى بإسلوبه. قد أكون منحاز بتقيمي لحكومة الظل لزملاة قديمة للدكتور منذر، وإن كنت لا أدري عن هذا الجانب منها. لكن على نطاق القياس، القصة جديدة، وتساعدك على إنهاءها. بعض الإستخدام المكثف للأوصاف موجود، وتكرار إستعمال كلمات تحمل نفس المعنى ملاحظ ولكن لا يفسد السياق ولم يزعج وهو طبيعي في بداية الكتابة. الشخصيات منسوجة بدقة لا تخلخل مزعج فيها ككثير من الروايات السعودية الحديثة. إن كنت ذاهب في إجازة أشتريها ولكن تأكد من شراءك أخرى لأن هذه ستنتهي منها في يومين ولن تنتهي منك لبضع أسابيع وأنت تحاول إنهاء ملل سعودي آخر.
الإسم: عادل عبد المحسن البراهيم شاهد كل تعليقاتي
  رواية المفاجأة - 27/08/2007
حقيقية لا أستطيع إلا أن أقول أنها مفاجأة عارمة أنتابتني بعد قراءة هذه الرواية ، ومكمنها إني عزمت على عدم إكمالها بعد قرأءة أول صفحة لتخيلي لسطحيتها في الصفحات القادمة ، إلا أن النتيجة أني جلست أقرأ حتى شروق شمس النهار حتى أتممت قراءتها كاملة وانا في قمة الذهول متجاهلا حتى الرغبة في النوم أو عمل اليوم التالي ، الدكتور منذر القباني يستحق رفع القبعة (والعقال) تحية في شأنه وفكره وقلمه، أني أكاد أرى الخطوة القادمة لهذه الرواية فالمعادلة الصعبة قد تحققت، واتمنى أن تحقق نبؤتي بل وأكون شريكا فيها... الدكتور منذر ، اتمنى لقاءك ... عادل عبد المحسن البراهيم