لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English Books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0
أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين.
صبا الحرز
الإسم: سليم خشان شاهد كل تعليقاتي
  وبعدين في السخافة - 09/02/2008
الرجاء من من فهم أن يفهمني، صارت ظاهرة أن جميع الروايات اللتي أشتريها لكتاب وبالذات كاتبات سعوديات لا تصل معي لأبعد من النصف بينما أمسكت كتاب لهاكوري ميراكامي وأنهيته بيومين وهو ياباني ولغته ليست لغتي الأولى (الإنجليزية). أيش تبغى؟ طول ولا أحداث وبطئ و و و لا تضيعوا أوقاتكم من جد ما عرفت أيش الحكاية. يعني في بنات تنام مع بعض لكن ياريت الموضوع مغري أو مشوق ولكن بتستطيح عجيب (إذا كتبت أنا السني اللي عشت حياتي كلها بالرياض لأعطيتهم عمق أكبر منها) يابنات السعودية أرحمونا بدأتوا تسيئوا للأدب السعودي.
الإسم: بنت النور شاهد كل تعليقاتي
  رواية غير مفهومة - 10/05/2007
عندما قررت قراءة هذه الرواية كنت اعتقد انها شبيهه برواية بنات الرياض الا انه اتضحلي بان هذه الرواية مختلفه تماماً حيث ستجد فيها عدد كبير من الشخصيات شي منها مفهوم والاخر مجرد اسماء ولا تعرف ما تمثل في الروايه (مثل حسن) والذي سيشدك فيها ان هؤلاء الفتيات يمارسن الجنس وهن من الشيعه فقط
الإسم: بنت زايد الخير شاهد كل تعليقاتي
  جريئه متمكنه صورت لنا الواقع ا - 28/04/2007
من المفترض ان يتعرض اي ادب هادف الى سلبيات المجتمع الذي بعرضهابنيه الكشف عن اسباب وجودها ،،، في هذه الروايه الجريئه ابرزت الكاتبة صبا الحرز مشكله موجوده في مجتمعاتنابرغم عدم الاعتراف بها،،، الكم الهائل من فقدان الحنان والحب يجعل بعضنايتجهة الى خباياالخطيئه،، وهذا ما اتقنت الكاتبة في تصويره لنا عبر روايتها الادبية،،، صنفها البعض على انهارواية من " الادب الملعون" لجرئتها،،، لكن من وجهة نظري هي واقعيه لمن لا يعرف الواقع ولم يحاكيه مثل الراوية او " الساردة" التي تتحكم بشخصيات الرواية واحداثها وببطلة الرواية المريضة "بالصرع" والتي كانت غير مستقره نفسيا بسبب ما حدث لها،،،، رواية بفكره جدديه وسلبيه جديده يعرفها الجميع يتغاضى عنها نصف المجتمع ،،، ويستنكرهاالنصف الاخر !!! ولكن هل لطرحها مصلحة لنا ؟!
الإسم: odai شاهد كل تعليقاتي
  الاخرون - 22/09/2006
صبا الحرز ما أجمل هذا الاسم كل شيئ في الرواية ينتمي الي افلامها الغربية وعباراتها المنقاة من هذه الأفلام حتى العطر الأمريكي لحبيبها هو عطري منذ زمن. قرأت رواية صبا فكأنني أقرأ نفسي وأعجبت لجرأة عجز عنها الأخرون من هم في أضعاف عمرها وأعلى من مناصبها فجأءت هذه الرواية المكتوبة بتقافة ملحوظة واتقان أدبي يشاد به شكرا لكي صبا وهنيئا لنا روايتك.
الإسم: نبيل فهد المعجل شاهد كل تعليقاتي
  هل مجتمعنا العربي مستعد لقراءة - 22/09/2006
الجرأة مطلب إبداعي في فن الرواية مثلها مثل الخيال وهذا ما لمسته في هذه الرواية. صبا الحرز، مع تحفظي الشديد، والشديد جدا، على مضمون حكايتها، بدت بهذا النص صادقة في مشاعرها وكأنها كتبته لنفسها ومن ثم قررت نشره. كانت في منتهى الذكاء في سرد أحوال وظروف الطائفة الشيعية في السعودية بشكل عام وعلاقتهم مع جيرانهم السنة والتعايش مع الأمراض شبه المستعصية وذلك من خلال العلاقات الحميمية لبطلة الرواية مع بنات جنسها والتي طغت على أحداث الرواية برومانسية جنسية نرفضها ونلعنها علنا ولا يمانع البعض من سماعها سرا ناهيك عن ممارستها. تحدثت الكاتبة عن الاختلاف بأسلوب عميق وبسيط عندما تقول "ماذا يريد هؤلاء؟ وفيم اختلافهم؟ وما المخيف أصلاً في أن نختلف". وقفت عند الكثير من الصيغ اللغوية الجميلة حيث ذكرتني، بعض الشئ، بروايات أحلام مستغانمي ومحمد حسن علوان. مثل ما ذكرت قبل قليل، بالرغم من تحفظي الشديد لجرأة الرواية لم أشعر بأن الكاتبة تعمدت الإثارة الجنسية، وإن بدت غير ذلك، فقد كانت حذرة جدا في تصوير أغلب المواقف الحميمية ولم تغرق في بحر الابتذال كثيرا
الإسم: جريدة الرياض شاهد كل تعليقاتي
  «الآخرون» وتحول النص النسائي ر - 21/07/2006
بيروت - مكتب «الرياض»: قليلة هي النصوص التي تشعر قارئها انها أرض بكر، قلعة تقام وسط صحارى التكرار والتشابه. انتقال في حياة القول الروائي وتأسيس لإبداع يستوفي زمنه ويتجاوزه متقدما الى حقول الخطر دون وجل وتردد. رواية «الآخرون» لصبا الحرز الصادرة عن دار الساقي هذه الأيام، تدرج في هذا الباب، وسيكون لهذا النص الذي كتب بمداد الحياة المسورة بالتابوات، شأن في الرواية العربية وليس فقط في الرواية السعودية، فخطابها يفتح كتاب الإبداع على ما لاحد له من الإشكالات الخطيرة، ولكنها لاتتورط بالتصنع ولا بالمقولات المسبقة ولا بحكايات الفامنست التي عفى عليها الدهر. هي ببساطة غنية بمادة الكلام، بمروياتها التي تلامس الحياة لتحولها الى كتلة نابضة، وايا كانت الاخطاء والخطايا التي يرتكبها الأبطال، فالسارد غير معني باشتراطات القارئ، فله شروطه التي يمليها على الناس. لفرط صدق هذا النص يبدو وكأن كاتبته كتبته لنفسها لا للآخرين، وذاك تميّز الرواية، فهي تحاول ان تؤسس لفردانية القول والسعي الحثيث لانفصال الفرد عن الجماعة وتكوين عالمه الخاص، دنياه الغنية التي تبقيه قادرا على معاينة الحياة دون كذباتها الكبيرة والصغيرة، دون أدوار يرغم عليها كي يقبله الاخرون، من هنا كان عنوان الرواية مختزلا كل قولها. التمرد في هذا النص ينبثق من ضعف الكائن البشري وحاجته الى الحب، حاجته الروحية الى ملامسة العالم على نحو مسحور وشفاف. من خيارات الحد الأدنى في حياته، من صحارى اليباب يقيم عوالمه الرحبة، ويصوغ اناشيده ومراثيه وملله ولعبه وأكاذيبه. بقية المقال: http://www.alriyadh.com/2006/07/20/article172810.html