لم أجد في خواطر عبدالله زايد هذه المرة ما يحرك الوجدان ان شئنا آن نسمي ما كتبه قصة قصيرة في قالب من الوجدانيات لحياته القروية وذكراها فنكون هنا قد وضعنا ما كتبه في مقارنة مع روايته الأولى الرائعة (المنبوذ) فتأتي النتيجة تنازلية وليست في مصلحة جديده المتواضع.