ترى هل نفذت طاقة زيدان أم أنه سخر كل ما يملك من همة في عزازيل واكتفى بها.
حتى لغة زيدان الساحرة اختفت هنا وكأن من يكتب جونتنامو هو شخص آخر
هذا الموضوع المستهلك اختاره الكاتب ليكون استرسالا للعرض المتسلسل من الروايات التي ينحدر مستواها بعد عزازيل ليحبط همم محبيه عن تلك النشوة والحماسة التي ستسبق أي عمل له لاحقا