الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

باء مثل بيت مثل بيروت

لـ إيمان حميدان يونس

"الحرب انتهت. هكذا قالوا. هكذا قالت الإذاعات والجرائد. هكذا قال الشارع بناسه وأطفاله وعرباته. كاميليا ستعود إلى إنكلترا بعدما علمت أن في أحشائها جنيناً صغيراً ينمو. سأعود إلى هناك وأتعلم كيفية الاستقر...إقرأ المزيد »

ولادة بنت المستكفي في فاس

لـ محمد عبد الرحمن يونس

"على صفحة المحيط الأطلسي كانت السفينة العملاقة (ليبرتي) تدغدغ أمواجه الهادئة متجهة صوب اليكانتا. بدت ولادة حزينة وهي تراقب النوارس الجميلة التي تدور حول نفسها، والسفينة دورانا ساحراً بديعاً... ولعنت ف...إقرأ المزيد »

شرق الوادي أسفار من أيام الانتظار

لـ تركي الحمد

من قرية نجدية ضائعة في أعماق النفوذ، وفي وقت كانت فيه نجد مقبلة على أحداث عصيبة، سوف تغير كل المقبل من أيامها، انطلق جابر السدرة في البحث عن سميح الذاهل، صديق الطفولة الذي يحمل كل غريب في مولده وحياته...إقرأ المزيد »

السفينة

لـ جبرا ابراهيم جبرا

"في الحياة غصّات كثيرة، فيها الموت، وفيها المرض، فيها الخيبة بالأبناء، والخيبة بالآمال... وفيها خيبة الحب، وفيها الشمس التي تحرق القفا، والبرد الذي يشلّ الأصابع، فيها الموت والقتل وخيانة الصديق، ولكنن...إقرأ المزيد »

أشباح السراب

لـ عبد الله بن محمد الناصر

"أشباح السراب" قصص ينسجها عبد الله محمد الناصر من خلال مشاهد واقع معاش الإحساس بالبيئة في نسيجها عميق جداً، حيث يلامس القاصّ جدران الحقيقة وذلك من خلال تعريف القارئ العربي خارج الجزيرة، بمدى التحولات ...إقرأ المزيد »

ظلال نائية

لـ سالم الهنداوي

عالم من المفارقات والرغبات تأخذنا إليه مجموعة "ظلال نائية" التي جاءت بمفاتيح الدخول إلى الحلم والفزع معاً من لحظة الوعي بالأنوثة والجمال والتداعي. وبلغة مغايرة، ورؤى تتماثل في بعدها الفني، يكشف لنا ال...إقرأ المزيد »

سيدة الخريف

لـ جميلة عمايرة

"أكتب لغتي وصوتي أنا. صوتي الذي لا يسمعه غيري، يكون أحياناً قوياً مجلجلاً، حاداً واضحاً. وأحياناً يكون رقيقاً سلساً، أو إن شئت، مترقرقاً عذباً كماء صاف. لست أنا من يمنحه صفاته، يخيل إلي، بل أجزم أنه ا...إقرأ المزيد »

حمى أيار

لـ يونس الأخزمي

المصيبة في أن يحتل الحزن بلدة "صفون" الوديعة التي لم تخبر بالسهر والحزن من قبل". يونس الأخزمي يحكي حكاية بلدة هادئة تقعد فوق مرتفع صغير، تجري مياه الوادي من تحتها وتثمر أشجار النخيل والمانجو خلف بيوته...إقرأ المزيد »

لم أعد أتقن فن الحكاية

لـ هالة بيطار الناشف

كانت تلك العبارات المألوفة "كان يا ما كان... في قديم الزمان... وسالف العصر والأوان... ولا يحلو الكلام، إلا بذكره عليه الصلاة والسلام" تنقلنا إلى عوالم أخرى غير التي تعيش فيها، عوالم خيالية تضفي عليها ...إقرأ المزيد »

هذيان الدمى

لـ خالد العذري

"فجأة تقول الحكاية... وجد نضال نفسه بين الحديد الأسود، في قفص ساخن تعلوه أشعة الشمس التي تنغرز في الجلد مثل سكين جزار ماهر تسكن قاع العظم. كان ما يزال صغيراً لم يصل الخامسة والعشرين من عمره بعد، نحيفا...إقرأ المزيد »