الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

جديلة خشبية

لـ نوف سيف

"عليّ أن أقول إن هذه الأوراق المجتمعة بين يديك.. كانت حُلماً وضعتُه بلا مبالاة على أحد رفوف خزانتي القديمة.. والتي كساها الغبار منذ زمنٍ بعيد.. تفنّنتُ في تأجيله وتسويفه حدّ النبوغ.. وكاد أن يطويه الن...إقرأ المزيد »

لأحيا بسلام

لـ أزيان الشريف

الكتابة هي الأفق الذي يطلّ منه أزيان الشريف على معنى السلام، والكتابة عنده في - لأحيا بسلام - ليست مجرد امتداد للذات، بل هي حركةٌ دؤوبة نحو المستقبل، من حيث أن كل وجود هو إمكانية تنتظر التحقيق. "أكتب ...إقرأ المزيد »

من أدب الحب

لـ عبد الله ناصر اليعيش

"ما هو الحُبّ؟ كيف نصف ما نلحظ أثره ولا تراه العيون، ما لا نسمعه وله صدى مدوٍّ عبر القرون، ما لا يدركه المنطق، وما لا تتوقعه الظنون.. كيف لنا نحن العاقلين، أن نفهم عِلم الجنون، كيف نتعلم فنّاً، ليس كب...إقرأ المزيد »

ظل.. يخاف النور

لـ منار العتيبي

يوماً ما...
سترحل أصوتنا عن حناجر قلوبنا
وسيصبح صدنا أبكماً لا صوت له!
يوما ما ستغلق كتاب عشقنا
ولن نجد ورقة حينها لنخط عليها
أحلامنا البعيدة المستحيلة!
اع...إقرأ المزيد »

هذا الأزرق أنا

لـ طلال شتوي

في مجموعته الشعرية "هذا الأزرق أنا" يشكل المكان الثيمة الأكثر بروزاً في شعرية طلال شتوي، فيحضر البحر الأزرق والسماء الزرقاء وأشياء الطبيعة بكل تفاصيلها وخصوصياتها في وجدان الشاعر، فكانت محور النص وعلا...إقرأ المزيد »

الجبل الخامس

لـ باولو كويلو

"كان إيليا مذهولاً ثم قال: الآن؟ حين وجد قلبي السلام لتوّه؟ تذكر الأمثولة التي علمك إياها الرب. تذكر الكلمات التي قالها لموسى: "اذكر جميع الطريق التي سيّرك فيها الرب إلهك، ليعنيك ويمتحنك، ويظهر للناس ...إقرأ المزيد »

الشيطان والآنسة بريم

لـ باولو كويلو

"كانت خمسة عشر عاماً قد انقضت تقريباً، والعجوز برتا تجلس، كل يوم، أمام باب منزلها، وكان سكان بسكوس قد ألفوا مثل هذا التصوف الذي يصدر عن الأشخاص المسنين: انهم يحلمون بالماضي، وبعهد الشباب، أو يتأملون ف...إقرأ المزيد »

الخيميائي

لـ باولو كويلو

"أمسك الخيميائي بكتاب، كان بحوزة أحد أعضاء القافلة. لم يكن للكتاب غلاف، ولكنه مع ذلك، استطاع معرفة المؤلف: إنه أوسكار وايلد. وفيما هو يتصفحه، وقع على حكاية تتحدث عن نرسيس. كان الخيميائي، يعرف أسطورة ن...إقرأ المزيد »

حاج كومبوستيلا

لـ باولو كويلو

قبل أن يصبح باولو كويلو، المولود سنة 1947 في ريودي جانيرو، كاتباً شعبياً معروفاً، كان كاتباً مسرحياً، ومدير مسرح، وإنساناً حبيباً، ومؤلف أغانٍ شعبية لأشهر نجوم البرازيل، سنة 1986، سلك طريق مار يعقوب، ...إقرأ المزيد »

فيرونيكا تقرر أن تموت

لـ باولو كويلو

ويقول باولو كويلو بأن أحد الطرق التقليدية، التي اعتمدها الإنسان لنقل معرفة حيله، كانت القصص والروايات، وفي ما يتعلق به، كانت الثقافة العربية إلى جابنه خلال معظم أيام حياته، تبين له أموراً لم يستطع الع...إقرأ المزيد »