الزبائن الذين اشتروا هذا الكتاب اشتروا أيضاً

تسجيل دخول

الرحلة الثامنة للسندباد

لـ جيلالي بسكري

تتميز الرحلة الثامنة للسندباد عن السبع الأخر، المروية في ألف ليلة وليلة، بتفردها. تنقل القصة إلى المستقبل في عام 2800، أحداثاً وقعت في القرون الوسطى. هذا القفز المدوِّخ في الفضاء والزمان يبين كيف أن ا...إقرأ المزيد »

البحر يقرأ طالعى "قصائد ولوحات"

لـ ريم قيس قبة

نظرت إلى اللوحة؛ كانت زرقاء حد البوح، ولا تجسد أكثر من صورة لامرأة ورجل..آدم وحواء! تأملتها بصمت طويل.. ولم أعد أدري من أي مغارة منسية إنبجس دمعي نقياً سخيناً، فبلل روحي وغسل الجوانج من ألمها، وداعب ب...إقرأ المزيد »

بعض ما يعرفه الجميع

لـ اميمة عبد الشافى

أما عن أخي فحدّث ولا حرج؛ فقد اعتاد الجميع منذ زمن أن الحديث لا يكون إلا عنه، ولو كنت أنا من يتحدث عنه فلا حرج إطلاقاً.
عندما كانت أمي تدعو له بالفلاح، وتتمنى أن ينجح ليصبح شيئاً ما "لأنه الولد...إقرأ المزيد »

تجليات لوجوه مستحيلة

لـ عربى كمال فرغلي

قالت
قصير أنت
وأنفك ضخم جداً
وقلبك إخواني
وعقلك ماركسي
متأرجح
شعرك بين النثر والموسيقى
ومع الله علاقتك رديئة جدا
فلماذا على أن
أحبك...إقرأ المزيد »

مرافئ خجولة

لـ نشأت المندوي

تعد قصص "نشأت المندوي" مرآة واقع، يرسم مؤلفها صورة هذا الواقع، وشكل الصراع فيه وموضوع الإنسان منه.. وفي هذه المجموعة القصصية المختارة، يعيش الواقع الذي نتنفسه، ونبصر فيه شكل الصراع وطبيعة العلاقات، ون...إقرأ المزيد »

مثلث العشق

لـ شريف صالح

هبت ريح خفيفة فسقطت السيارة من بين يديها وسبحت مع الأمواج. عينا الطفلة تتابعها وهي تتأرجح بخفة كأنها سمكة صغيرة انجرفت في استسلام نحو المصب. من بعيد نادت عليها سيدة منتقبة ( بسبب النقاب لا نستطيع الجز...إقرأ المزيد »

قطارات بلا قضبان

لـ عبد الراضى أبو دوح

نظرة واحدة كفيلة بإعادتك لسنين مضت وبالتحديد لتلك العصرية التى غادر فيها جسدك سيارة المؤسسة وبيدك حقيبتك الجلدية المكتوب على سطحها اسمك فوق شريط بلاستير بخط "وجنات" الرقعة. هرع إليك قاطنو المستعمرة بأ...إقرأ المزيد »

الآن أفهم

لـ أحمد خالد توفيق

لم تختف نظرة الاحتقار بالكامل من عينيها بعد.. حتى وأنا أطعن وأطعن.. أخيراً أقف أمام فراش غارق بالدم الساخن وأنا أدرك أن الأمر انتهي.. لابد من أتصرف بسرعة قبل أن أدرك بالضبط حجم ما خسرته. الآن فقط أدرك...إقرأ المزيد »

قشطة

لـ أشرف نبوي

لا أعرف بالضبط لماذا كنا نناديها بهذا الاسم، وهل لهذا علاقة بشدة بياض بشرتها وسمنتها المفرطة، أم أن هذا هو الاسم الحقيقي الذي أطلقه أبواها عليها.
سيدة أربعينية تزين وجهها دوماً ابتسامة وضاءة، ع...إقرأ المزيد »

ليلة الوداع الأخيرة

لـ أميمة عز الدين

أجل .. وأريدك اليوم أن تشاهدياه هي وجوقتها الملتفة حولها.
لا أريد أن أرى شيئاً.. أريد الرحيل عن هذه المدينة، فلم استطع العثور فيها على عمل.
لن ترحل إلا معي.

كان البيت أشبه بالقصر ا...إقرأ المزيد »