تاريخ النشر: 01/01/2020
الناشر: مكتبة جرير
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:تشكل الجريمة ومحاولة الكشف عن مرتكبها ثيمة اساسية في كل روايات أجاثا كريستي، ولكنها أضافت إليها في "لماذا لم يسألوا إيفانز؟" لغزاً محيراً غامضاً، يجعل قراءتها متعة ممتدة، وتشويقاً لا ينتهي حتى نهاية الرواية.
"في تظهير الحكاية، بوبي جونز" إبن كاهن بلدة ماركيولب، وبينما هو يلعب مباراة جولف ...غريبة الأطوار مع صديقه، أطاح بالكرة من فوق حافة الجرف، وعند ذهابه لإحضارها، يذهب صديقه لإحضار المساعدة، بينما يبقى بوبي مع الرجل المصاب، وقبل موت الرجل، يقول جملة تحير بوبي وتشكل فيما بعد المفتاح لكشف خيوط الجريمة وهي "لماذا لم يسألوا إيفانز؟" فصار بوبي أسيراً لتلك العبارة. وينطلق فيما بعد بصحبة صديقته المفعمة بحب المغامرة والتحدي "فرانكى ديروينت" لحل ذلك اللغز الذي سيعرض حياتهما لمخاطر عديدة من بينها الخطف والتسمم ومحاولة القتل ...
من أجواء الرواية نقرأ:
" ... قالت فرانكى: "أن نبدأ من عبارة "لماذا لم يسألوا إيفانز؟" ، فمن المحتمل أن القتيل قد جاء إلى هنا لمقابلة إيفانز هذا، والآن ، إذا كان بإمكاننا العثور على إيفانز ..."، قاطعها بوبي قائلاً: "أتدرين كم شخصاً يدعى إيفانز في ماركبولت؟". قالت فرانكى: "سبعمائة على ما أعتقد" ، "على الأقل ! ربما يمكننا القيام بشيء في هذه الناحية، لكني أشك في أننا سنصل إلى أي نتيجة". نبذة الناشر:بينما كان بوبى جونز يلعب مباراة جولف غريبة الأطوار، أطاح بالكرة من فوق حافة الجرف... اختفت الكرة عن الأنظار، لكنه وجد - على الصخور بأسفل الجرف جثمان رجل يصارع الموت... وبينما كان الرجل يلفظ أنفاسه الأخيرة، فتح عينيه وقال: "لماذا لم يسألوا إيفانز؟".
صار بوبى أسيراً لتلك الكلمات، فانطلق بصحبة صديقته المفعمة بحب المغامرة، فرانكى ديروينت، لحل ذلك اللغز الذي سيعرض حياتهما لمخاطر رهيبة...
إنها قصة تداعب وتثير مشاعر القارئ، ولكنها لا تستنفد صبره أو تستخف بذكائه.-صحيفة تايمز ليترارى سابلمنت إقرأ المزيد