لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ذكريات معتقل ؛ من جوانتانامو (كوبا)

(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 32,684

ذكريات معتقل ؛ من جوانتانامو (كوبا)
7.00$
الكمية:
شحن مخفض
ذكريات معتقل ؛ من جوانتانامو (كوبا)
تاريخ النشر: 01/01/2019
الناشر: مكتبة العبيكان
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:"ذكريات معتقل .. من جوانتانامو(كوبا)" رواية تقرأ من عنوانها، سيرة روائية لمؤلفها حسين عبد القادر يسرد من خلالها قصة اعتقاله مساء يوم 25/5/2002 في باكستان مروراً بترحيله إلى قاعدة بجرام في أفغانستان ومن ثم إلى سجن غوانتامو وصولا إلى رجوعه إلى باكستان وإطلاق سراحه بعد أن اكتشف الأميركان أنه ...ليس بإرهابيا. لا يشكل خطورة على القوات المسلحة الأميركية أو مصالحها في أفغانستان ..." هذا الكلام لم يكتشفه الأميركان إلا بعد ستة وعشرين شهراً من تعذيب وإهانة تعرض لها كاتب السيرة على قاعدة (ليس من رأي كمن سمع) فالألم لا يعرفه إلا من جربه على يد من يدّعون الحرية وحقوق الإنسان والشعارات الزائفة ... وهكذا أصبحت الدقائق الخمس التي بدأ بها حسين عبد القادر رحلته إلى مركز التحقيق "ستة وعشرين شهرا".
يقول المؤلف في مقدمة الكتاب " .. إذا كانت الدول والمؤسسات الآن، تعتمد على دراسات وأبحاث وإحصائيات وجمع معلومات، بشتى الطرق وكافة الأساليب، وتصدر بعد ذلك أحكامها، وتطبق مخططاتها وتنفذ توسعاتها وأطماعها، بناء على هذه المعلومات، فإن رب العالمين الذي خلق البشر، ويعلم ما توسوس به نفوسهم وتنطوي عليه أفئدتهم، لا يحتاج إلى هذه الأبحاث والدراسات، وهو الذي يقول ويحكم ولا معقب لحكمه وهو أصدق القائلين. قال تعالى " ... ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء (النساء: 89 ...) لينتهي الكاتب إلى قناعة أن (الشرق شرق والغرب غرب ولن يلتقيا) وبالتأكيد هذه القناعة لا يتوصل إليها الإنسان إلا بعد التجربة.
هذا، وتتضمن السيرة: طريقة الإعتقال، طريقة التحقيق، الطعام، قصص لأسرى آخرين، الشغب في المعتقل وأشياء أخرى.

إقرأ المزيد
ذكريات معتقل ؛ من جوانتانامو (كوبا)
ذكريات معتقل ؛ من جوانتانامو (كوبا)
(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 32,684

تاريخ النشر: 01/01/2019
الناشر: مكتبة العبيكان
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:"ذكريات معتقل .. من جوانتانامو(كوبا)" رواية تقرأ من عنوانها، سيرة روائية لمؤلفها حسين عبد القادر يسرد من خلالها قصة اعتقاله مساء يوم 25/5/2002 في باكستان مروراً بترحيله إلى قاعدة بجرام في أفغانستان ومن ثم إلى سجن غوانتامو وصولا إلى رجوعه إلى باكستان وإطلاق سراحه بعد أن اكتشف الأميركان أنه ...ليس بإرهابيا. لا يشكل خطورة على القوات المسلحة الأميركية أو مصالحها في أفغانستان ..." هذا الكلام لم يكتشفه الأميركان إلا بعد ستة وعشرين شهراً من تعذيب وإهانة تعرض لها كاتب السيرة على قاعدة (ليس من رأي كمن سمع) فالألم لا يعرفه إلا من جربه على يد من يدّعون الحرية وحقوق الإنسان والشعارات الزائفة ... وهكذا أصبحت الدقائق الخمس التي بدأ بها حسين عبد القادر رحلته إلى مركز التحقيق "ستة وعشرين شهرا".
يقول المؤلف في مقدمة الكتاب " .. إذا كانت الدول والمؤسسات الآن، تعتمد على دراسات وأبحاث وإحصائيات وجمع معلومات، بشتى الطرق وكافة الأساليب، وتصدر بعد ذلك أحكامها، وتطبق مخططاتها وتنفذ توسعاتها وأطماعها، بناء على هذه المعلومات، فإن رب العالمين الذي خلق البشر، ويعلم ما توسوس به نفوسهم وتنطوي عليه أفئدتهم، لا يحتاج إلى هذه الأبحاث والدراسات، وهو الذي يقول ويحكم ولا معقب لحكمه وهو أصدق القائلين. قال تعالى " ... ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء (النساء: 89 ...) لينتهي الكاتب إلى قناعة أن (الشرق شرق والغرب غرب ولن يلتقيا) وبالتأكيد هذه القناعة لا يتوصل إليها الإنسان إلا بعد التجربة.
هذا، وتتضمن السيرة: طريقة الإعتقال، طريقة التحقيق، الطعام، قصص لأسرى آخرين، الشغب في المعتقل وأشياء أخرى.

إقرأ المزيد
7.00$
الكمية:
شحن مخفض
ذكريات معتقل ؛ من جوانتانامو (كوبا)

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 3
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 360
مجلدات: 1
ردمك: 9786035092456

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: addnanali2018@gmail.com شاهد كل تعليقاتي
  سماح ياحسين - 26/06/41
جدا امر محزن السجن والأكثر الم عندما يدخل السجن انسان برئ لا ذنب له كتاب اكثر من رائع حسين كان يعيش في باكستان ايام التفجير لمبنى التجارة العالمية في امريكا وبعد ان ذهب الى المطعم لاحضار وجبة العشاء الى المنزل وجلوسه مع العائلة لتناول العشاء رن جرس الباب وهم الشرطة الباكستانية وحملوه بالقوة الى السجن من سجن باكستان الى سجن غوانتانمو في كوبا امر محزن ومبكي حزنت كثيرا على هذا الرجل ولم تجمعني به علاقة او صداقة ولكن كما قالو اجدادنا من العرب وكم من في السجن مظاليم