لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل وعيون الاقاويل في وجوه التأويل


الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل وعيون الاقاويل في وجوه التأويل
32.50$
الكمية:
شحن مخفض
الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل وعيون الاقاويل في وجوه التأويل
تاريخ النشر: 01/01/1998
الناشر: مكتبة العبيكان
النوع: ورقي غلاف فني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:يعتبر هذا المؤلف بأجزائه الستة، من خير كتب التفسير العلميّة وأجلها، وكل ما جاء بعد الزمخشري عالة عليه، فيما يذكره من أسرار الإعجاز، والغوص على المعاني البلاغية الدقيقة. ومن متميزات هذا التفسير: خلوه من الحشو والتطويل، سلامته من القصص الإسرائيلي غالباً، وإذا ذكر بعضه فإنه قد يفنده، اعتماده في ...بيان المعاني على لغة العرب وأساليبهم في الخطاب، عنايته الفائقة بالإبانة عن أسرار الإعجاز القرآني بطريقة فنية قائمة على الذوق الأدبي، اتباعه طريقة السؤال (إن قلتَ، بفتح التاء)، ويقول في الجواب: (قلتُ: بضم التاء) وهي طريقة من طرق التشويق، في التعليم، وترسيخ المعاني في النفس. وقد قيض الله لهذا الكتاب من نبّه إلى ما فيه من اعتزاليات، وبين ما فيه من انحراف، وميل باللفظ القرآني إلى مذهب أهل الاعتزال، وهو: الإمام أحمد بن محمد المعروف بابن المنير فألف في هذا المجال كتابه "الانتصاف" حيث يمكن الكتاب القارئ لتفسير الكشاف أن يقرأه ليقف على الآراء الاعتزالية التي ذهب إليها في أثناء تفسيره.نبذة الناشر:تفسير الكشاف في 6 مجلدات للعلامة أبو القاسم محمود بن عمر بن محمد الزمخشري الخوارزمي النحوي المعتزلي.
كتابُ تفسيرٍ يكشف عن وجوه الإعجاز القرآني البلاغية، والأسلوبية، واللغوية، احتشد له مؤلفه؛ ليخرجه في أبهى حلة بيانية. بيد أن العلماء يحذرون قارئيه من الاعتزاليات الاعتقادية المبثوثة في تضاعيفه؛ وهذا ما حدا بابن المنير أن يتتبع هذه الاعتزاليات، ويفندها على هامش الكشاف.
وهو أشهر تفاسير المعتزلة الذي أبان به المؤلف وجوه الإعجاز البلاغي في القرآن الكريم، لإلمامه بلغة العرب، ومعرفته بأشعارهم، وإحاطته بعلوم البلاغة والبيان، والإعراب والأدب، فأضفى ذلك في تفسيره لآيات الله تعالى، وحسن البيان.
انتشر الكتاب في الآفاق، واعترف الجميع بفضله، وغزارة علمه، وبراعته، وحسن الصناعة فيه.
وكان الكشاف أول تفسير يكشف عن سر بلاغة القرآن ووجوه إعجازه ودقة معانيه في ألفاظه، مما كان له الأثر الكبير في عجز العرب عن معارضته والإتيان بمثله.
وذكر الزمخشري فيه الشواهد العربية التي وصلت إلى ألف بيت، واهتم بالإعراب والنحو، وتعرض باختصار شديد إلى المسائل الفقهية في آيات الأحكام، وبينها باعتدال وعدم تعصب لمذهبه (الحنفي).
لكن الزمخشري استغل تفسيره لنشر مبادئ المعتزلة، والانتصار لمذهبه فيها، ويحاول جهده أن يتذرع بالمعاني اللغوية لذلك، ويؤيد عقائد المعتزلة بكل ما يملك من قوة الحجة، وسلطان الدليل، وعرض أحياناً لبعض الروايات الإسرائيلية، ويصدرها بلفظ "روي" الذي يشعر بضعف الرواية وبعدها عن الصحة، وختم كل سورة بحديث يبين فضلها وثواب قارئها، لكن هذه الأحاديث التي ذكرها أكثرها ضعيف أو موضوع.
قيمة هذا التفسير، فهو تفسير لم يسبق مؤلفه إليه، لما أبان فيه من وجوه الإعجاز في غير ما آية من القرآن، ولما أظهر فيه من جمال النظم القرآني وبلاغته، وليس كالزمخشري من يستطيع أن يكشف لنا عن جمال القرآن وسحر بلاغته، لما برع فيه من المعرفة بكثير من العلوم، لا سيما ما برز فيه من الإلمام بلغة العرب، والمعرفة بأشعارهم، وما امتاز به من الإحاطة بعلوم البلاغة، والبيان، والإعراب، والأدب، ولقد أضفى هذا النبوغ العلمي والأدبي على تفسير الكشاف ثوباً جميلاً لفت إليه أنظار العلماء وعلق به قلوب المفسرين. ن قيمة الكتاب إذاً تبرز من خلال علمين مختصين بالقرآن الكريم وهما: علم المعاني، وعلم البيان، وبهما برع الزمخشري حتى أصبح سلطان هذا الفن، فلذا طار كتابه إلى أقصى المشرق والمغرب.
وقد أبدع جداً في تأليفه، وهو القائل شعراً يمدح تفسيره:
إنّ التفاسير في الدنيا بلا عددٍ ** وليس فيها لعمري مثلُ (كشافي)
إن كنت تبغي الهدى فالزم قراءته ** الكتب كالداء والكشاف كالشافي
ولاحظ إلى تلاعبه بالألفاظ.. وذلك يدلّ على باعه الطويل في البلاغة والفصاحة.
يمتاز الكشاف بأمور منها:
* خلوه من الحشو التطويل.
* سلامته من القصص والإسرائيليات.
* اعتماده في بيان المعاني على لغة العرب وأساليبهم.
* سلوكه فيما يقصد إيضاحه طرق السؤال والجواب كثيراً، ويعنون السؤال بكلمة "فإن قلتَ" ويعنون الجواب بكلمة "قلتُ".
وهذا مما زاد في تفسير الكشاف قيمة يجعل النفوس تميل إليه، والطباع راغبة في قراءته وتناوله.
وهكذا نجد الأئمة الذين تكلموا على الإمام الزمخشري وعلى تفسيره من الناحية الاعتزالية قد أثنوا عليه من الناحية الأدبية والبلاغية واللغوية.

إقرأ المزيد
الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل وعيون الاقاويل في وجوه التأويل
الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل وعيون الاقاويل في وجوه التأويل

تاريخ النشر: 01/01/1998
الناشر: مكتبة العبيكان
النوع: ورقي غلاف فني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:يعتبر هذا المؤلف بأجزائه الستة، من خير كتب التفسير العلميّة وأجلها، وكل ما جاء بعد الزمخشري عالة عليه، فيما يذكره من أسرار الإعجاز، والغوص على المعاني البلاغية الدقيقة. ومن متميزات هذا التفسير: خلوه من الحشو والتطويل، سلامته من القصص الإسرائيلي غالباً، وإذا ذكر بعضه فإنه قد يفنده، اعتماده في ...بيان المعاني على لغة العرب وأساليبهم في الخطاب، عنايته الفائقة بالإبانة عن أسرار الإعجاز القرآني بطريقة فنية قائمة على الذوق الأدبي، اتباعه طريقة السؤال (إن قلتَ، بفتح التاء)، ويقول في الجواب: (قلتُ: بضم التاء) وهي طريقة من طرق التشويق، في التعليم، وترسيخ المعاني في النفس. وقد قيض الله لهذا الكتاب من نبّه إلى ما فيه من اعتزاليات، وبين ما فيه من انحراف، وميل باللفظ القرآني إلى مذهب أهل الاعتزال، وهو: الإمام أحمد بن محمد المعروف بابن المنير فألف في هذا المجال كتابه "الانتصاف" حيث يمكن الكتاب القارئ لتفسير الكشاف أن يقرأه ليقف على الآراء الاعتزالية التي ذهب إليها في أثناء تفسيره.نبذة الناشر:تفسير الكشاف في 6 مجلدات للعلامة أبو القاسم محمود بن عمر بن محمد الزمخشري الخوارزمي النحوي المعتزلي.
كتابُ تفسيرٍ يكشف عن وجوه الإعجاز القرآني البلاغية، والأسلوبية، واللغوية، احتشد له مؤلفه؛ ليخرجه في أبهى حلة بيانية. بيد أن العلماء يحذرون قارئيه من الاعتزاليات الاعتقادية المبثوثة في تضاعيفه؛ وهذا ما حدا بابن المنير أن يتتبع هذه الاعتزاليات، ويفندها على هامش الكشاف.
وهو أشهر تفاسير المعتزلة الذي أبان به المؤلف وجوه الإعجاز البلاغي في القرآن الكريم، لإلمامه بلغة العرب، ومعرفته بأشعارهم، وإحاطته بعلوم البلاغة والبيان، والإعراب والأدب، فأضفى ذلك في تفسيره لآيات الله تعالى، وحسن البيان.
انتشر الكتاب في الآفاق، واعترف الجميع بفضله، وغزارة علمه، وبراعته، وحسن الصناعة فيه.
وكان الكشاف أول تفسير يكشف عن سر بلاغة القرآن ووجوه إعجازه ودقة معانيه في ألفاظه، مما كان له الأثر الكبير في عجز العرب عن معارضته والإتيان بمثله.
وذكر الزمخشري فيه الشواهد العربية التي وصلت إلى ألف بيت، واهتم بالإعراب والنحو، وتعرض باختصار شديد إلى المسائل الفقهية في آيات الأحكام، وبينها باعتدال وعدم تعصب لمذهبه (الحنفي).
لكن الزمخشري استغل تفسيره لنشر مبادئ المعتزلة، والانتصار لمذهبه فيها، ويحاول جهده أن يتذرع بالمعاني اللغوية لذلك، ويؤيد عقائد المعتزلة بكل ما يملك من قوة الحجة، وسلطان الدليل، وعرض أحياناً لبعض الروايات الإسرائيلية، ويصدرها بلفظ "روي" الذي يشعر بضعف الرواية وبعدها عن الصحة، وختم كل سورة بحديث يبين فضلها وثواب قارئها، لكن هذه الأحاديث التي ذكرها أكثرها ضعيف أو موضوع.
قيمة هذا التفسير، فهو تفسير لم يسبق مؤلفه إليه، لما أبان فيه من وجوه الإعجاز في غير ما آية من القرآن، ولما أظهر فيه من جمال النظم القرآني وبلاغته، وليس كالزمخشري من يستطيع أن يكشف لنا عن جمال القرآن وسحر بلاغته، لما برع فيه من المعرفة بكثير من العلوم، لا سيما ما برز فيه من الإلمام بلغة العرب، والمعرفة بأشعارهم، وما امتاز به من الإحاطة بعلوم البلاغة، والبيان، والإعراب، والأدب، ولقد أضفى هذا النبوغ العلمي والأدبي على تفسير الكشاف ثوباً جميلاً لفت إليه أنظار العلماء وعلق به قلوب المفسرين. ن قيمة الكتاب إذاً تبرز من خلال علمين مختصين بالقرآن الكريم وهما: علم المعاني، وعلم البيان، وبهما برع الزمخشري حتى أصبح سلطان هذا الفن، فلذا طار كتابه إلى أقصى المشرق والمغرب.
وقد أبدع جداً في تأليفه، وهو القائل شعراً يمدح تفسيره:
إنّ التفاسير في الدنيا بلا عددٍ ** وليس فيها لعمري مثلُ (كشافي)
إن كنت تبغي الهدى فالزم قراءته ** الكتب كالداء والكشاف كالشافي
ولاحظ إلى تلاعبه بالألفاظ.. وذلك يدلّ على باعه الطويل في البلاغة والفصاحة.
يمتاز الكشاف بأمور منها:
* خلوه من الحشو التطويل.
* سلامته من القصص والإسرائيليات.
* اعتماده في بيان المعاني على لغة العرب وأساليبهم.
* سلوكه فيما يقصد إيضاحه طرق السؤال والجواب كثيراً، ويعنون السؤال بكلمة "فإن قلتَ" ويعنون الجواب بكلمة "قلتُ".
وهذا مما زاد في تفسير الكشاف قيمة يجعل النفوس تميل إليه، والطباع راغبة في قراءته وتناوله.
وهكذا نجد الأئمة الذين تكلموا على الإمام الزمخشري وعلى تفسيره من الناحية الاعتزالية قد أثنوا عليه من الناحية الأدبية والبلاغية واللغوية.

إقرأ المزيد
32.50$
الكمية:
شحن مخفض
الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل وعيون الاقاويل في وجوه التأويل

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: عادل أحمد عبد الموجود-علي محمد معوض
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 3556
مجلدات: 6
ردمك: 6000224

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين