لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مسارات 31 يوليو 2017 م صعود الشعبوية الفرنسية ؛ الإنتخابات في مشهد أكثر تمزقا


مسارات 31 يوليو 2017 م صعود الشعبوية الفرنسية ؛ الإنتخابات في مشهد أكثر تمزقا
3.00$
الكمية:
شحن مخفض
مسارات 31 يوليو 2017 م صعود الشعبوية الفرنسية ؛ الإنتخابات في مشهد أكثر تمزقا
تاريخ النشر: 01/01/2018
الناشر: مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:كان من المفترض أن تجلب الإنتخابات الرئاسية لعام 2017م إحتضاناً كاملاً للبديل، ورفضاً لفترة رئاسة فرانسوا هولاند الإشتراكية التي امتدت خمس سنوات.
ولقد حقق الحزب المعارض الأهم (الجمهوريون) نجاحاً ساحقاً في الإنتخابات التمهيدية التي أجراها اليمين؛ إذ اختار ما يزيد على أربعة ملايين من الناخبين اليمينين فرانسوا فيون رئيس الوزراء ...الأسبق في حكومة نيكولا ساركوزي (رئيس الجمهورية خلال الفترة ما بين عامي 2007م و2012م)، واعتبرت كل وسائل الإعلام المعروفة وغالبية المعلقين إنتخابات اليمين التمهيدية بمنزلة جولة فعلية ضمن الإنتخابات الرئاسية؛ إذ كان من المتوقع ان يكون فيون المرشح المفضل؛ نظراً إلى عدم شعبية هولاند.
وبدا هذا التوقع معقولاً أيضاً؛ نظراً إلى صعود شعبية الجبهة الوطنية اليمينية المتطرفة بقيادة مارين لوبان؛ فلقد كان الجميع على يقين بأن لوبان ستفوز بالجولة الأولى، وسترفع من شأن حزبها بشكل لم يُعهد من قبل.
وكان من المفترض أن يعطي الناخبون أصواتهم للمرشح المحافظ فرانسوا فيون، وعلى عكس ما جرى في الإنتخابات الرئاسية عام 2002م - عندما أحدث والد لوبان (قائد الجبهة الوطنية آنذاك) صدمةً للفرنسيين؛ حينما شهدت أسهم اليمين المتطرف هبوطاً حاداً في الجولة الأولى من الإنتخابات؛ الأمر الذي أدى إلى تحول جذري لصالح جاك شيراك (المرشح المحافظ آنذاك)؛ نظراً إلى رفض الناس، وخوفهم من فكرة حكم اليمين المتطرف المحظورة آنذاك - فلقد رأى الإعلام والمعلقون أن ماين لوبان ستتمكن من خوض جولة الإعادة.

إقرأ المزيد
مسارات 31 يوليو 2017 م صعود الشعبوية الفرنسية ؛ الإنتخابات في مشهد أكثر تمزقا
مسارات 31 يوليو 2017 م صعود الشعبوية الفرنسية ؛ الإنتخابات في مشهد أكثر تمزقا

تاريخ النشر: 01/01/2018
الناشر: مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:كان من المفترض أن تجلب الإنتخابات الرئاسية لعام 2017م إحتضاناً كاملاً للبديل، ورفضاً لفترة رئاسة فرانسوا هولاند الإشتراكية التي امتدت خمس سنوات.
ولقد حقق الحزب المعارض الأهم (الجمهوريون) نجاحاً ساحقاً في الإنتخابات التمهيدية التي أجراها اليمين؛ إذ اختار ما يزيد على أربعة ملايين من الناخبين اليمينين فرانسوا فيون رئيس الوزراء ...الأسبق في حكومة نيكولا ساركوزي (رئيس الجمهورية خلال الفترة ما بين عامي 2007م و2012م)، واعتبرت كل وسائل الإعلام المعروفة وغالبية المعلقين إنتخابات اليمين التمهيدية بمنزلة جولة فعلية ضمن الإنتخابات الرئاسية؛ إذ كان من المتوقع ان يكون فيون المرشح المفضل؛ نظراً إلى عدم شعبية هولاند.
وبدا هذا التوقع معقولاً أيضاً؛ نظراً إلى صعود شعبية الجبهة الوطنية اليمينية المتطرفة بقيادة مارين لوبان؛ فلقد كان الجميع على يقين بأن لوبان ستفوز بالجولة الأولى، وسترفع من شأن حزبها بشكل لم يُعهد من قبل.
وكان من المفترض أن يعطي الناخبون أصواتهم للمرشح المحافظ فرانسوا فيون، وعلى عكس ما جرى في الإنتخابات الرئاسية عام 2002م - عندما أحدث والد لوبان (قائد الجبهة الوطنية آنذاك) صدمةً للفرنسيين؛ حينما شهدت أسهم اليمين المتطرف هبوطاً حاداً في الجولة الأولى من الإنتخابات؛ الأمر الذي أدى إلى تحول جذري لصالح جاك شيراك (المرشح المحافظ آنذاك)؛ نظراً إلى رفض الناس، وخوفهم من فكرة حكم اليمين المتطرف المحظورة آنذاك - فلقد رأى الإعلام والمعلقون أن ماين لوبان ستتمكن من خوض جولة الإعادة.

إقرأ المزيد
3.00$
الكمية:
شحن مخفض
مسارات 31 يوليو 2017 م صعود الشعبوية الفرنسية ؛ الإنتخابات في مشهد أكثر تمزقا

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 30×22
عدد الصفحات: 15
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين