استخدام الصورة الفوتوغرافية في تدوين التاريخ
(0)    
المرتبة: 28,148
تاريخ النشر: 15/09/2017
الناشر: خاص - مهى خشيل
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)


نبذة الناشر:"في البدء كانت الصورة"، فمن خلالها دوّن الإنسان أخباره، ونقل أفكاره.
-وعوداً على بدء؛ أصبحت الصورة اليوم ملازمة للإنسان، تحيط به أينما ذهب.
-ويقدم الكتاب دراسة عن الصورة الفوتوغرافية، من خلال منهج علمي لقراءة "الصورة الفوتوغرافية"؛ بهدف إستخدامها في كتابة التاريخ، وناقشت الدراسة الأثر الذي سيحدثه إستخدام الصورة في تقديم نوع جديد ...وحيوي من الدراسات التاريخية، مع التأكيد على إمكانية عرض الصورة على منهج النقد التاريخي، وقدرتها على التكامل مع غيرها من المصادر حسب طبيعة الموضوع.
وللمؤلفة، وهي أستاذ مشارك في قسم التاريخ، بجامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن، إهتمام بموضوع الصورة ودورها في كتابة التاريخ، ولها بعض الدراسات في هذا المجال، منها: المصادر المرئية لتاريخ مكة المكرمة، وصور الحجاز في مجملة الجمعية الجغرافية الأمريكية خلال النصف الأول من القرن العشرين.
تبرز أهمية الكتاب، في الإضافة التي سيقدمها للباحثين في مجال التاريخ بشكل خاص، وللمهتمين بالصورة الفوتوغرافية بشكل عام.
ودار المفردات تعتز بهذا الإصدار الذي يحتوي على صور تأريخية ويجلو أهمية الصورة لتأصيل الأحداث التاريخية وربطها بالمراحل الحضارية المصاحبة للأحداث، ويمثل الكتاب إضافة في موضوعه وإثراء للدراسات التأريخية. إقرأ المزيد