لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

القانون الدستوري والنظام السياسي في لبنان [وأهم النظم الدستورية والسياسية في العالم]

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 51,869

القانون الدستوري والنظام السياسي في لبنان [وأهم النظم الدستورية والسياسية في العالم]
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
القانون الدستوري والنظام السياسي في لبنان [وأهم النظم الدستورية والسياسية في العالم]
تاريخ النشر: 01/08/2002
الناشر: منشورات الحلبي الحقوقية
النوع: ورقي غلاف فني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:يعتبر الدستور الوثيقة القانونية والسياسية الأسمى في الدولة، أو الإطار العام الذي يحدد نظام الدولة، وينظم عمل السلطات فيها، ويكفل حقوق الأفراد والجماعات، ويجسد تطلعات الشعب. ولهذا فإن أي تغيير أو تبديل يطرأ على البنية السياسية أو الاجتماعية يستتبع، حتماً، تبديل دستورها أو تعديله بما يتلاءم مع الأوضاع والظروف ...الطارئة أو المستجدة. ولأن الدستور هو القانون الأعلى للدولة فإن جميع التشريعات التي تصدر في الدولة يجب أن تخضع لأحكامه. والناحية المهمة التي تسترعي انتباه الباحث في الدراسات الدستورية هي أن الدستور ليس فقط مجموعة من القواعد القانونية المدوّنة في وثيقة مكتوبة تتعلق بنظام الحكم في الدولة، وإنما هو أيضاً علية صياغة قانونية لفكرة سياسية استطاعت، في صراعها مع الأفكار الأخرى، أن تؤكد انتصارها بوصولها إلى السلطة وفرض فلسفتها واتجاهاتها كقواعد قانونية ملزمة.
لذا فإن الدساتير العربية التي ظهرت حتى بداية الستينات من القرن العشرين، كانت متأثرة، إلى حد كبير، بالنمط الغربي لمفهوم الديموقراطية، فكان التركيز على المضمون السياسي هو الأمر البارز فيها. ومنذ بداية الستينات، ونتيجة لتدهور العلاقة بين الوطن العربي والغرب الاستعماري وقيام روابط وثيقة، في المقابل، بين معظم الأقطار العربية والدول الاشتراكية آنذاك، أخذت الدساتير العربية تهتم بالنواحي الاقتصادية والاجتماعية إلى جانب الناحية السياسية ومن جانب آخر فإنه ومن الملاحز أن الغالبةي الساحقة من الدول العربية، بفعل التقلبات التي طرأت على نظامها السياسي، فقد غيّرت دساتيرها، منذ استقلالها، أكثر من مرة، ساتثناء لبنان الذي حافظ على دستوره الذي وضع في العام 1926، في عهد الانتداب الفرنسي. واكتفى لكي يواكب التطورات ويتفاعل مع السمتجدات، بإدخال تعديلات (جذرية أحياناً) عليه.
وفي هذا الكتاب بحث مستفيض حول القانون الدستوري والنظام السياسي في لبنان وحول أهم النظم الدستورية والسياسية في العالم. وقد تطلب هذا البحث أولاً دراسة المبادئ العامة للقانون الدستوري، ثم إلقاء نظرة على أهم النظم السياسية في العالم، وأخيراً دراسة النظام الدستوري القائم في تلك الدولة.
وقد تمّ ترتيب هذه الموضوعات ضمن أبواب الكتاب الثلاثة. فجاءت على التوالي: الباب الأول: المبادئ العامة للقانون الدستوري. الباب الثاني: أهم الأنظمة السياسية والدستورية في العالم. الباب الثالث: النظام الدستوري في لبنان.

إقرأ المزيد
القانون الدستوري والنظام السياسي في لبنان [وأهم النظم الدستورية والسياسية في العالم]
القانون الدستوري والنظام السياسي في لبنان [وأهم النظم الدستورية والسياسية في العالم]
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 51,869

تاريخ النشر: 01/08/2002
الناشر: منشورات الحلبي الحقوقية
النوع: ورقي غلاف فني
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:يعتبر الدستور الوثيقة القانونية والسياسية الأسمى في الدولة، أو الإطار العام الذي يحدد نظام الدولة، وينظم عمل السلطات فيها، ويكفل حقوق الأفراد والجماعات، ويجسد تطلعات الشعب. ولهذا فإن أي تغيير أو تبديل يطرأ على البنية السياسية أو الاجتماعية يستتبع، حتماً، تبديل دستورها أو تعديله بما يتلاءم مع الأوضاع والظروف ...الطارئة أو المستجدة. ولأن الدستور هو القانون الأعلى للدولة فإن جميع التشريعات التي تصدر في الدولة يجب أن تخضع لأحكامه. والناحية المهمة التي تسترعي انتباه الباحث في الدراسات الدستورية هي أن الدستور ليس فقط مجموعة من القواعد القانونية المدوّنة في وثيقة مكتوبة تتعلق بنظام الحكم في الدولة، وإنما هو أيضاً علية صياغة قانونية لفكرة سياسية استطاعت، في صراعها مع الأفكار الأخرى، أن تؤكد انتصارها بوصولها إلى السلطة وفرض فلسفتها واتجاهاتها كقواعد قانونية ملزمة.
لذا فإن الدساتير العربية التي ظهرت حتى بداية الستينات من القرن العشرين، كانت متأثرة، إلى حد كبير، بالنمط الغربي لمفهوم الديموقراطية، فكان التركيز على المضمون السياسي هو الأمر البارز فيها. ومنذ بداية الستينات، ونتيجة لتدهور العلاقة بين الوطن العربي والغرب الاستعماري وقيام روابط وثيقة، في المقابل، بين معظم الأقطار العربية والدول الاشتراكية آنذاك، أخذت الدساتير العربية تهتم بالنواحي الاقتصادية والاجتماعية إلى جانب الناحية السياسية ومن جانب آخر فإنه ومن الملاحز أن الغالبةي الساحقة من الدول العربية، بفعل التقلبات التي طرأت على نظامها السياسي، فقد غيّرت دساتيرها، منذ استقلالها، أكثر من مرة، ساتثناء لبنان الذي حافظ على دستوره الذي وضع في العام 1926، في عهد الانتداب الفرنسي. واكتفى لكي يواكب التطورات ويتفاعل مع السمتجدات، بإدخال تعديلات (جذرية أحياناً) عليه.
وفي هذا الكتاب بحث مستفيض حول القانون الدستوري والنظام السياسي في لبنان وحول أهم النظم الدستورية والسياسية في العالم. وقد تطلب هذا البحث أولاً دراسة المبادئ العامة للقانون الدستوري، ثم إلقاء نظرة على أهم النظم السياسية في العالم، وأخيراً دراسة النظام الدستوري القائم في تلك الدولة.
وقد تمّ ترتيب هذه الموضوعات ضمن أبواب الكتاب الثلاثة. فجاءت على التوالي: الباب الأول: المبادئ العامة للقانون الدستوري. الباب الثاني: أهم الأنظمة السياسية والدستورية في العالم. الباب الثالث: النظام الدستوري في لبنان.

إقرأ المزيد
17.00$
20.00$
%15
الكمية:
القانون الدستوري والنظام السياسي في لبنان [وأهم النظم الدستورية والسياسية في العالم]

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 554
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين