لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

جاذبية الصورة السينمائية 'دراسة في جماليات السينما'

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 33,497

جاذبية الصورة السينمائية
6.30$
7.00$
%10
الكمية:
جاذبية الصورة السينمائية
تاريخ النشر: 01/12/2001
الناشر: دار الكتاب الجديد المتحدة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:قد يود الإنسان وهو ينظر إلى (صورة) تعجبه أن يلمسها، أو يتذوّقها، أو يشمّها أحياناً‍ فحواسناتشار أمام تمثال من (الكرستال) مثلاً، وحين نلمس زجاجة الصقيل نرتاح لنعومته، وقد يذكرنا بـ(الثلج) فيمد أحدنا لسانه ليتأكد من درجة حرارته وأحياناً نشم (صورة) الزهور عن المجلات!! في مثل هذه المواقف تحفزنا "الصورة" ...حسياً، كما يحدث لنا يوماً في حياتنا الطبيعية، حين نلمس أكف البشر (الناعمة والخشنة)، وحين نتذوّق طعم الفواكه، ونشم أريج الزهور. في الخيالة (CINEMA)، يحاول المخرج السينمائي أن ينقل إلى (المتفرج) هذا الإحساس، ولكن كيف يمكن أن يفعل ذلك؟ بالطبع ليس أمامه سوى البحث عن كيفية صناعة الصورة السينمائية الجذابة.
إن صورة المركب في "بحر" والزورق في "نهر" الذي ننظر إليه يومياً، أو صورة الناس في الأسواق أو شروق الشمس وغروبها، أمور يومية، ولكن حين تجرب أن تصورها بـ(كاميرا) فوتوغرافية مثلاً، يتعين أن تقوم بإجراءات عديدة لإنجاح اللقطة الجيدة، وهذه هي المرحلة الأولى: في التميز بين حواسنا الطبيعية وحواسنا (الفنية) التي تنقل لنا بواسطة (الضوء) مظاهر العالم حولنا.
إن الكاميرا السينمائية، أداة بيد المخرج، ولكن المخرج لا يصوّر بيديه هو، إنما بيد "المصور"، وينبغي عليه أن ينقل (الصورة) التي يريد تصويرها إلى هذا المصور. وكما نعرف أن (عين) المخرج، هي غير (عين) المصور، وهنا تقوم مرحلة ثانية، بين ما يريد تصويره، وبين فهم المصور لتلك "الصورة" المطلوبة، فإن لم تكن (الصورة) جذابة على المستويات كافة أو بعضها، يفشل الفيلم. والسؤال: ماذا يقصد بجاذبية "الصورة" السينمائية؟ وكيف يحقق المخرج صورته السينمائية؟ وكيف يزيد عن طريق الصورة فعالية المتفرج على التلقي؟ هذا ما سيكون مدار البحث في هذا الكتاب "جاذبية الصورة السينمائية".

إقرأ المزيد
جاذبية الصورة السينمائية
جاذبية الصورة السينمائية 'دراسة في جماليات السينما'
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 33,497

تاريخ النشر: 01/12/2001
الناشر: دار الكتاب الجديد المتحدة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:قد يود الإنسان وهو ينظر إلى (صورة) تعجبه أن يلمسها، أو يتذوّقها، أو يشمّها أحياناً‍ فحواسناتشار أمام تمثال من (الكرستال) مثلاً، وحين نلمس زجاجة الصقيل نرتاح لنعومته، وقد يذكرنا بـ(الثلج) فيمد أحدنا لسانه ليتأكد من درجة حرارته وأحياناً نشم (صورة) الزهور عن المجلات!! في مثل هذه المواقف تحفزنا "الصورة" ...حسياً، كما يحدث لنا يوماً في حياتنا الطبيعية، حين نلمس أكف البشر (الناعمة والخشنة)، وحين نتذوّق طعم الفواكه، ونشم أريج الزهور. في الخيالة (CINEMA)، يحاول المخرج السينمائي أن ينقل إلى (المتفرج) هذا الإحساس، ولكن كيف يمكن أن يفعل ذلك؟ بالطبع ليس أمامه سوى البحث عن كيفية صناعة الصورة السينمائية الجذابة.
إن صورة المركب في "بحر" والزورق في "نهر" الذي ننظر إليه يومياً، أو صورة الناس في الأسواق أو شروق الشمس وغروبها، أمور يومية، ولكن حين تجرب أن تصورها بـ(كاميرا) فوتوغرافية مثلاً، يتعين أن تقوم بإجراءات عديدة لإنجاح اللقطة الجيدة، وهذه هي المرحلة الأولى: في التميز بين حواسنا الطبيعية وحواسنا (الفنية) التي تنقل لنا بواسطة (الضوء) مظاهر العالم حولنا.
إن الكاميرا السينمائية، أداة بيد المخرج، ولكن المخرج لا يصوّر بيديه هو، إنما بيد "المصور"، وينبغي عليه أن ينقل (الصورة) التي يريد تصويرها إلى هذا المصور. وكما نعرف أن (عين) المخرج، هي غير (عين) المصور، وهنا تقوم مرحلة ثانية، بين ما يريد تصويره، وبين فهم المصور لتلك "الصورة" المطلوبة، فإن لم تكن (الصورة) جذابة على المستويات كافة أو بعضها، يفشل الفيلم. والسؤال: ماذا يقصد بجاذبية "الصورة" السينمائية؟ وكيف يحقق المخرج صورته السينمائية؟ وكيف يزيد عن طريق الصورة فعالية المتفرج على التلقي؟ هذا ما سيكون مدار البحث في هذا الكتاب "جاذبية الصورة السينمائية".

إقرأ المزيد
6.30$
7.00$
%10
الكمية:
جاذبية الصورة السينمائية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 256
مجلدات: 1
ردمك: 9959290506

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين