لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

عمدة الحفاظ في تفسير أشرف الألفاظ

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 94,465

عمدة الحفاظ في تفسير أشرف الألفاظ
91.80$
108.00$
%15
الكمية:
عمدة الحفاظ في تفسير أشرف الألفاظ
تاريخ النشر: 01/01/1993
الناشر: عالم الكتب للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:مصنف هذا الكتاب هو "أحمد بن يوسف بن عبد الدائم بن مسعود"، المعروف بشهاب الدين السمين الحلبي. ولد أحمد في حلب، ثم بعد أن نضج وشبّ حمل عصا الترحال متجهاً إلى مصر، كما فعل ذلك كثير من علماء حلب والشام، وسرعان ما ذاع صيته فيها، وانتشرت علومه، وتوافدت عليه ...جموع الطلاب. فاختص بتدريس القراءات والنحو في جامع ابن طولون، والإعادة في مسجد الإمام الشافعي. وتنقل في مساجد أخرى، كما تنقل في بعض الوظائف كالنظر في الأوقاف والنيابة في الحُكم، وطاف بعض مدن مصر. ومع أن السمين كان واسع العلم، فإنه كان يؤم حلقات بعض علماء عصره كأبي حيان الأندلسي، وأخذ القراءات عن التقي الصائغ. هذا العلم الوفير هو الذي أهله ليحتل مرتبة عالية بين العلماء وكذلك أهله للبروز بين مصنفين عصره. هذا وقد ترك السمين مجموعة ثمينة من الكتب الضخمة، والتي يدور أغلبها حول القرآن الكريم، شرحه، وغريبه، وإعرابه.
ودلت هذه المؤلفات على ثقافة واسعة يتحلى بها، لا تقل عن ثقافة علماء العصر العباسي الذهبي. ومن هذه المؤلفات كتابه "عمدة الحافظ في تفسير أشرف الألفاظ" وقد ألفه السمين في غريب القرآن، ورتبه بحسب الأحرف الألفبائية للحرف الأول فالثاني فالثالث. من يقرأ هذا الكتاب يلحظ دقة عرض المصنف لمضمونه، فقد كان يُشبعُ دراسة اللفظة إشباعاً كاملاً، ويفصل في معانيها، ويورد اختلافاتها بحسب ورودها في آي القرآن الكريم. ويراه لا يكتفي بذلك، بل يعمد إلى الحديث النبوي، أو بعض أقوال الصحابة. وكذلك يكثر من الشواهد الشعرية دعماً لما يُقدم على شرحه.
ولما كان السمين ضليعاً في النحو والصرف، فقد رأيناه يتوسع في كثير من القضايا الصرفية والنحوية، ويعرض آراء النحاة وعلماء القراءات، ويعلق عليها، ويبين نظره فيها، وهذا ما يزيد الكتاب أهمية. أما منهجه فإنه يتناول اللفظة القرآنية من الآية التي يبدأ بها المادة المجردة، ثم يذكر الآية، وبعدها يعمد إلى شرح معانيها كما وردت في القرآن. ثم يتبع ذلك بتقلبات اللفظة واشتقاقاتها واستعمالاتها، ويبرهن لغة كما يستشهد على ذلك بالشواهد الشعرية والنثرية. بعد أن يطمئن إلى إيفاء معاني اللفظة في القرآن، يعمد إلى بعض معانيها في الحديث. ويكثر عندئذٍ من رواية الأحاديث من غير إسناد... مما ينفرد به عن سائر كتب غريب اللغة.
ولأهمية هذا الكتاب عُني بتذييله بتحقيق لطيف، هذا وتجلى عمل المحقق بـ: أولاً: نسخ المخطوطة ومقارنتها بباقي المخطوطات. ثانياً: تتبع الشواهد الشعرية واللغوية في كتب اللغة وكتب النحو. ثالثاً: علق وشرح بشكل موجز بعض ما أشكل من معاني النص. رابعاً: ضبط النص ضبطاً سليماً. خامساً: قسّم الكتاب إلى أربع مجلدات مخصصاً النصف الرابع منه للفهارس العلمية الضرورية كفهارس للأعلام وأخرى للأشعار.

إقرأ المزيد
عمدة الحفاظ في تفسير أشرف الألفاظ
عمدة الحفاظ في تفسير أشرف الألفاظ
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 94,465

تاريخ النشر: 01/01/1993
الناشر: عالم الكتب للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:مصنف هذا الكتاب هو "أحمد بن يوسف بن عبد الدائم بن مسعود"، المعروف بشهاب الدين السمين الحلبي. ولد أحمد في حلب، ثم بعد أن نضج وشبّ حمل عصا الترحال متجهاً إلى مصر، كما فعل ذلك كثير من علماء حلب والشام، وسرعان ما ذاع صيته فيها، وانتشرت علومه، وتوافدت عليه ...جموع الطلاب. فاختص بتدريس القراءات والنحو في جامع ابن طولون، والإعادة في مسجد الإمام الشافعي. وتنقل في مساجد أخرى، كما تنقل في بعض الوظائف كالنظر في الأوقاف والنيابة في الحُكم، وطاف بعض مدن مصر. ومع أن السمين كان واسع العلم، فإنه كان يؤم حلقات بعض علماء عصره كأبي حيان الأندلسي، وأخذ القراءات عن التقي الصائغ. هذا العلم الوفير هو الذي أهله ليحتل مرتبة عالية بين العلماء وكذلك أهله للبروز بين مصنفين عصره. هذا وقد ترك السمين مجموعة ثمينة من الكتب الضخمة، والتي يدور أغلبها حول القرآن الكريم، شرحه، وغريبه، وإعرابه.
ودلت هذه المؤلفات على ثقافة واسعة يتحلى بها، لا تقل عن ثقافة علماء العصر العباسي الذهبي. ومن هذه المؤلفات كتابه "عمدة الحافظ في تفسير أشرف الألفاظ" وقد ألفه السمين في غريب القرآن، ورتبه بحسب الأحرف الألفبائية للحرف الأول فالثاني فالثالث. من يقرأ هذا الكتاب يلحظ دقة عرض المصنف لمضمونه، فقد كان يُشبعُ دراسة اللفظة إشباعاً كاملاً، ويفصل في معانيها، ويورد اختلافاتها بحسب ورودها في آي القرآن الكريم. ويراه لا يكتفي بذلك، بل يعمد إلى الحديث النبوي، أو بعض أقوال الصحابة. وكذلك يكثر من الشواهد الشعرية دعماً لما يُقدم على شرحه.
ولما كان السمين ضليعاً في النحو والصرف، فقد رأيناه يتوسع في كثير من القضايا الصرفية والنحوية، ويعرض آراء النحاة وعلماء القراءات، ويعلق عليها، ويبين نظره فيها، وهذا ما يزيد الكتاب أهمية. أما منهجه فإنه يتناول اللفظة القرآنية من الآية التي يبدأ بها المادة المجردة، ثم يذكر الآية، وبعدها يعمد إلى شرح معانيها كما وردت في القرآن. ثم يتبع ذلك بتقلبات اللفظة واشتقاقاتها واستعمالاتها، ويبرهن لغة كما يستشهد على ذلك بالشواهد الشعرية والنثرية. بعد أن يطمئن إلى إيفاء معاني اللفظة في القرآن، يعمد إلى بعض معانيها في الحديث. ويكثر عندئذٍ من رواية الأحاديث من غير إسناد... مما ينفرد به عن سائر كتب غريب اللغة.
ولأهمية هذا الكتاب عُني بتذييله بتحقيق لطيف، هذا وتجلى عمل المحقق بـ: أولاً: نسخ المخطوطة ومقارنتها بباقي المخطوطات. ثانياً: تتبع الشواهد الشعرية واللغوية في كتب اللغة وكتب النحو. ثالثاً: علق وشرح بشكل موجز بعض ما أشكل من معاني النص. رابعاً: ضبط النص ضبطاً سليماً. خامساً: قسّم الكتاب إلى أربع مجلدات مخصصاً النصف الرابع منه للفهارس العلمية الضرورية كفهارس للأعلام وأخرى للأشعار.

إقرأ المزيد
91.80$
108.00$
%15
الكمية:
عمدة الحفاظ في تفسير أشرف الألفاظ

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: محمد التونجي
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 2174
مجلدات: 4

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين