لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الفروقات بين القرآن والتوراة المفتراة (قصة يوسف)

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 71,889

الفروقات بين القرآن والتوراة المفتراة (قصة يوسف)
4.28$
4.50$
%5
الكمية:
الفروقات بين القرآن والتوراة المفتراة (قصة يوسف)
تاريخ النشر: 01/01/1999
الناشر: المكتب الإسلامي للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:من الأسباب التي دعت "خليل سليمان" إلى تأليف هذا الكتاب "يوسف في القرآن والتوراة" هو إثبات هيمنة القرآن على التوراة بالحجج البالغات والدلائل البينات. ويقصد بالتوراة هنا ما هو اليوم بأيدي اليهود من هذه الأسفار ذات الأخبار التي تزعم يهود أنها التوراة التي جاء بها موسى عليه السلام. فكلاً ...من القرآن وما عند اليهود يأتي من بعض نبأ الأنبياء بأمور هي في عمومها متشابهات فإذا تمعن فيها من يتمعن وجد بين النبأين فروقاً كثيرة. فإن كان ذلك المتمعن من المستشرقين، فإنه سيكتم الحق ويعلل كل تعليل. أما إن كان من أهل التعقل والإنصاف، والشهادة بالحق والاعتراف، فإنه سيرى فيما عند اليهود اليوم من التوراة أخبار ذات تلفيق... وسيرى في آيات القرآن الحق الحقيق... فهذا هو إذاً السبب الأساسي في إخراج هذا الكتاب للناس.
أما السبب الذي دعاه إلى هذا التأليف، هو انه وجد أكثر أناس هذا الزمان في ضل وخذلان، ذلك بما غفلوا عن القرآن واتبعوا جماعة المستشرقين من الفرنسيين والانكليز والأمريكان الذين لا همّ لهم إلا تشكيك الناس بالإيمان، وبالإضافة إلى تبيانه الفروقات بين القرآن والتوراة المفتراة، ركز على إظهار توافق آيات القرآن بعضها مع بعض، وكيف انها مترابطة ومتوافقة اتفاقاً عجيباً معجزاً تنقاد له العقول. وطريقته في التأليف كانت أن يأتي بالنصوص من كلام الكتابين القرآن العظيم... وتوراة اليهود... ثم يعمد إلى المقارنة بين كل نص وبين ما يشبهه في كل موضع من الأنباء في كلا الكتابين. ومن ثم ينتقل إلى تبيان موضع الخلاف الذي يخفى على غير المتمعن بياناً يعلم فيه المسلم تحريف اليهود ويعلم فيه الكافر غلبة النص القرآني على النص اليهودي في كل موضع غلاب يكون.

إقرأ المزيد
الفروقات بين القرآن والتوراة المفتراة (قصة يوسف)
الفروقات بين القرآن والتوراة المفتراة (قصة يوسف)
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 71,889

تاريخ النشر: 01/01/1999
الناشر: المكتب الإسلامي للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:من الأسباب التي دعت "خليل سليمان" إلى تأليف هذا الكتاب "يوسف في القرآن والتوراة" هو إثبات هيمنة القرآن على التوراة بالحجج البالغات والدلائل البينات. ويقصد بالتوراة هنا ما هو اليوم بأيدي اليهود من هذه الأسفار ذات الأخبار التي تزعم يهود أنها التوراة التي جاء بها موسى عليه السلام. فكلاً ...من القرآن وما عند اليهود يأتي من بعض نبأ الأنبياء بأمور هي في عمومها متشابهات فإذا تمعن فيها من يتمعن وجد بين النبأين فروقاً كثيرة. فإن كان ذلك المتمعن من المستشرقين، فإنه سيكتم الحق ويعلل كل تعليل. أما إن كان من أهل التعقل والإنصاف، والشهادة بالحق والاعتراف، فإنه سيرى فيما عند اليهود اليوم من التوراة أخبار ذات تلفيق... وسيرى في آيات القرآن الحق الحقيق... فهذا هو إذاً السبب الأساسي في إخراج هذا الكتاب للناس.
أما السبب الذي دعاه إلى هذا التأليف، هو انه وجد أكثر أناس هذا الزمان في ضل وخذلان، ذلك بما غفلوا عن القرآن واتبعوا جماعة المستشرقين من الفرنسيين والانكليز والأمريكان الذين لا همّ لهم إلا تشكيك الناس بالإيمان، وبالإضافة إلى تبيانه الفروقات بين القرآن والتوراة المفتراة، ركز على إظهار توافق آيات القرآن بعضها مع بعض، وكيف انها مترابطة ومتوافقة اتفاقاً عجيباً معجزاً تنقاد له العقول. وطريقته في التأليف كانت أن يأتي بالنصوص من كلام الكتابين القرآن العظيم... وتوراة اليهود... ثم يعمد إلى المقارنة بين كل نص وبين ما يشبهه في كل موضع من الأنباء في كلا الكتابين. ومن ثم ينتقل إلى تبيان موضع الخلاف الذي يخفى على غير المتمعن بياناً يعلم فيه المسلم تحريف اليهود ويعلم فيه الكافر غلبة النص القرآني على النص اليهودي في كل موضع غلاب يكون.

إقرأ المزيد
4.28$
4.50$
%5
الكمية:
الفروقات بين القرآن والتوراة المفتراة (قصة يوسف)

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 196
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين