لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ولادة 'الأفغان العرب'، سيرة عبد الله أنس بين مسعود وعبد الله عزام

(4)    التعليقات: 1 المرتبة: 4,301

ولادة
9.60$
10.00$
%4
ولادة
تاريخ النشر: 01/01/2002
الناشر: دار الساقي للطباعة والنشر
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:مر الجهاد في أفغانستان بمرحلتين. كانت الرحلة الأولى منه سنة 1975، عندما أعلنته الحركة الإسلامية الأفغانية التي كانت أنشطتها تتركز في جامعة كابول التي كانت، بدورها، ساحة صراع فكري بين الشيوعيين والإسلاميين بزعامة غلام محمد نيازي عميد كلية الشريعة بجامعة كابول، وعندما قام رئيس أفغانستان يومها محمد داود خان ...بحملة اعتقالات واسعة في صفوف الحركة الإسلامية وعلى رأسها مرشدها غلام محمد نيازي ومحركها حبيب عبد الرحمن سنة 1974. وعندما أقدم على إعدامهما بعد أقل من سنتين من اعتقالهما، هذا الأمر دفع بمن تبقى من رجالها خارج السجن إلى التفكير في تنظيم عمل مسلح ضد نظام داود. وكان أبرز هؤلاء قلب الدين حكمتيار وأحمد شاه مسعود وغيرهما.
إلا أن الانطلاقة الثانية للجهاد الأفغاني كانت مختلفة عن المرحلة الأولى، وكانت متزامنة مع الأحداث التي عصفت بالنظام الشيوعي الحاكم في أفغانستان والذي أدى إلى تعجيل الاتحاد السوفيتي إلى اجتياح أفغانستان في 27 كانون الأول/ديسمبر سنة 1979؛ هذا دفع علماء أفغانستان إلى إصدار فتوى توجب الجهاد على الشعب الأفغاني ضد الشيوعية عقيدة الإلحاد التي تسعى إلى احتلال بلاده ومن ثم الوصول إلى الحياة الدافئة حيث منابع النفط. فكانت هذه الفتوى الشرارة التي فجرت الشعب الأفغاني، ومن ثمّ العالم الإسلامي الذي لم يتأخر عن نصرة الشعب الأفغاني، وكان كاتب هذه السطور صاحب هذه المذكرات "عبد الله أنس" يعيش في بلده الجزائر، لا يعرف شيئاً عن أفغانستان ولا عن موقعها الجغرافي، من بين من هبّوا لنصرة الإخوان في أفغانستان، وها هو وبعد عودة الأحداث إلى أفغانستان بعد أحداث 11 أيلول/سبتمبر 2001، والتي جعلت أفغانستان تحتل الصدارة في الإعلام العالمي، ها هو عبد الله أنس يندفع إلى تكريس هذا الكتاب لرواية تجربته في أفغانستان، ولا سيما أن عودة الحديث عن أفغانستان يعني تلقائياً عودة الحديث عن المتطوعين العرب، أو من اصطلح على تسميتهم في وسائل الإعلام بـ"الأفغان العرب"، وغايته من ذلك الإسهام في وضع القارئ في الصورة الحقيقية عن المتطوعين العرب بعيداً عن التشويه والتهويل اللذين تعرّضت لهما ظاهرة الأفغان العرب.
وسوف يجد القارئ أن معظم فصول تجربة عبد الله أنس في أفغانستان، تتركز على شمال أفغانستان، وتحديداً جبهتي الجمعية الإسلامية بزعامة الأستاذ برهان الدين رباني، والحزب الإسلامي بزعامة المهندس قلب الدين حكمتيار ولا صلة لها بما صار يعرف الآن بالمعارضة الشمالية التي تشكلت بعد سيطرة حركة طالبان على الحكم في أفغانستان سنة 1996، بالإضافة إلى ذلك ومن خلال حديث عبد الله أنس عن تجربته هذه سيتمكن القارئ من أخذ فكرة واضحة عن تاريخ حركة الأفغان وهذا بدوره يلقي الضوء على الصراعات التي شهدتها أفغانستان في الفترة الممتدة من العام 1973 إلى يومنا هذا. كما أنه يلقي الضوء على الدور الذي لعبته هذه الحركة في هذا التاريخ الذي شهد منعطفات ومستجدات لم ينحصر تأثيرهما على أفغانستان وعلى جوارها فحسب وإنما تجلى تأثيرهما على دول العالم قاطبة.
نبذة الناشر:دفعت أحداث 11 أيلول/سبتمبر 2001 ظاهرة "الأفغان العرب" للتصدَّر واجهة القوى المؤثرة والفاعلة في المشهد السياسي الأفغاني.
يضيء هذا الكتاب على مرحلة هامة من تاريخ أفغانستان، شهدت ولادة "الأفغان العرب".
وهو "شهادة حية" من أحد اللذين ساهموا في هذه الولادة، وكان لهم دور فعّال في ظاهرة "الأفغان العرب". فعبد الله أنس، يكشف النقابَ عن كثير من أسرار الصراع الأفغاني-الأفغاني، وقبله الأفغاني-السوفياتي، ويفكك ألغازه، ويستعرض دور "الأفغان العرب" في جميع مراحل هذا الصراع، مستفيداً من أنه شغل، طوال وجوده في أفغانستان، منصب "سفير" متجوّل بين مؤسس "الأفغان العرب" الشيخ عبد الله عزام، وبين القادة الأفغان، فاطّلع على كثير من خلفيات صراع الأقطاب الأفغان في ما بينهم، ورأي "الأفغان العرب" في هذا الصراع. كما ضمّن كتابه كثيراً من منعطفات ما قبل تحرير أفغانستان، وما بعده، بأشخاصها العرب والأفغان، بدءاً بالشيخ عبد الله عزام، مروراً بالقائد أحمد شاه مسعود، وليس انتهاءً بأسامة بن لادن.

إقرأ المزيد
ولادة
ولادة 'الأفغان العرب'، سيرة عبد الله أنس بين مسعود وعبد الله عزام
(4)    التعليقات: 1 المرتبة: 4,301

تاريخ النشر: 01/01/2002
الناشر: دار الساقي للطباعة والنشر
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:مر الجهاد في أفغانستان بمرحلتين. كانت الرحلة الأولى منه سنة 1975، عندما أعلنته الحركة الإسلامية الأفغانية التي كانت أنشطتها تتركز في جامعة كابول التي كانت، بدورها، ساحة صراع فكري بين الشيوعيين والإسلاميين بزعامة غلام محمد نيازي عميد كلية الشريعة بجامعة كابول، وعندما قام رئيس أفغانستان يومها محمد داود خان ...بحملة اعتقالات واسعة في صفوف الحركة الإسلامية وعلى رأسها مرشدها غلام محمد نيازي ومحركها حبيب عبد الرحمن سنة 1974. وعندما أقدم على إعدامهما بعد أقل من سنتين من اعتقالهما، هذا الأمر دفع بمن تبقى من رجالها خارج السجن إلى التفكير في تنظيم عمل مسلح ضد نظام داود. وكان أبرز هؤلاء قلب الدين حكمتيار وأحمد شاه مسعود وغيرهما.
إلا أن الانطلاقة الثانية للجهاد الأفغاني كانت مختلفة عن المرحلة الأولى، وكانت متزامنة مع الأحداث التي عصفت بالنظام الشيوعي الحاكم في أفغانستان والذي أدى إلى تعجيل الاتحاد السوفيتي إلى اجتياح أفغانستان في 27 كانون الأول/ديسمبر سنة 1979؛ هذا دفع علماء أفغانستان إلى إصدار فتوى توجب الجهاد على الشعب الأفغاني ضد الشيوعية عقيدة الإلحاد التي تسعى إلى احتلال بلاده ومن ثم الوصول إلى الحياة الدافئة حيث منابع النفط. فكانت هذه الفتوى الشرارة التي فجرت الشعب الأفغاني، ومن ثمّ العالم الإسلامي الذي لم يتأخر عن نصرة الشعب الأفغاني، وكان كاتب هذه السطور صاحب هذه المذكرات "عبد الله أنس" يعيش في بلده الجزائر، لا يعرف شيئاً عن أفغانستان ولا عن موقعها الجغرافي، من بين من هبّوا لنصرة الإخوان في أفغانستان، وها هو وبعد عودة الأحداث إلى أفغانستان بعد أحداث 11 أيلول/سبتمبر 2001، والتي جعلت أفغانستان تحتل الصدارة في الإعلام العالمي، ها هو عبد الله أنس يندفع إلى تكريس هذا الكتاب لرواية تجربته في أفغانستان، ولا سيما أن عودة الحديث عن أفغانستان يعني تلقائياً عودة الحديث عن المتطوعين العرب، أو من اصطلح على تسميتهم في وسائل الإعلام بـ"الأفغان العرب"، وغايته من ذلك الإسهام في وضع القارئ في الصورة الحقيقية عن المتطوعين العرب بعيداً عن التشويه والتهويل اللذين تعرّضت لهما ظاهرة الأفغان العرب.
وسوف يجد القارئ أن معظم فصول تجربة عبد الله أنس في أفغانستان، تتركز على شمال أفغانستان، وتحديداً جبهتي الجمعية الإسلامية بزعامة الأستاذ برهان الدين رباني، والحزب الإسلامي بزعامة المهندس قلب الدين حكمتيار ولا صلة لها بما صار يعرف الآن بالمعارضة الشمالية التي تشكلت بعد سيطرة حركة طالبان على الحكم في أفغانستان سنة 1996، بالإضافة إلى ذلك ومن خلال حديث عبد الله أنس عن تجربته هذه سيتمكن القارئ من أخذ فكرة واضحة عن تاريخ حركة الأفغان وهذا بدوره يلقي الضوء على الصراعات التي شهدتها أفغانستان في الفترة الممتدة من العام 1973 إلى يومنا هذا. كما أنه يلقي الضوء على الدور الذي لعبته هذه الحركة في هذا التاريخ الذي شهد منعطفات ومستجدات لم ينحصر تأثيرهما على أفغانستان وعلى جوارها فحسب وإنما تجلى تأثيرهما على دول العالم قاطبة.
نبذة الناشر:دفعت أحداث 11 أيلول/سبتمبر 2001 ظاهرة "الأفغان العرب" للتصدَّر واجهة القوى المؤثرة والفاعلة في المشهد السياسي الأفغاني.
يضيء هذا الكتاب على مرحلة هامة من تاريخ أفغانستان، شهدت ولادة "الأفغان العرب".
وهو "شهادة حية" من أحد اللذين ساهموا في هذه الولادة، وكان لهم دور فعّال في ظاهرة "الأفغان العرب". فعبد الله أنس، يكشف النقابَ عن كثير من أسرار الصراع الأفغاني-الأفغاني، وقبله الأفغاني-السوفياتي، ويفكك ألغازه، ويستعرض دور "الأفغان العرب" في جميع مراحل هذا الصراع، مستفيداً من أنه شغل، طوال وجوده في أفغانستان، منصب "سفير" متجوّل بين مؤسس "الأفغان العرب" الشيخ عبد الله عزام، وبين القادة الأفغان، فاطّلع على كثير من خلفيات صراع الأقطاب الأفغان في ما بينهم، ورأي "الأفغان العرب" في هذا الصراع. كما ضمّن كتابه كثيراً من منعطفات ما قبل تحرير أفغانستان، وما بعده، بأشخاصها العرب والأفغان، بدءاً بالشيخ عبد الله عزام، مروراً بالقائد أحمد شاه مسعود، وليس انتهاءً بأسامة بن لادن.

إقرأ المزيد
9.60$
10.00$
%4
ولادة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم
ردمك: 9786144253151

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: نبيل فهد المعجل شاهد كل تعليقاتي
  إستمتعت بقراءة هذا الكتاب - 28/01/27
إستمتعت بقراءة هذ الكتاب الذي يضيء على مرحلة هامة من تاريخ أفغانستان , شهدت ولادة " الأفغان العرب ". وهو " شهادة حية " من أحد الذين ساهموا في هذه الولادة , وكان لهم دور فعال في ظاهرة " الأفغان العرب " . فعبد الله أنس , يكشف النقاب عن كثير من أسرار الصراع الأفغاني – الأفغاني , وقبله الأفغاني – السوفياتي , ويفكك ألغازه , ويستعرض دور ا" الأفغان العرب " في جميع مراحل هذا الصراع , مستفيدا من أنه شغل طوال وجوده في أفغانستان , منصف " سفير" متجول بين مؤسس " الأفغان العرب " الشيخ عبد الله عزام " , وبين القادة الأفغان , فاطلع على كثير من خلفيات صراع الأقطاب الأفغان في ما بينهم , ورأي" الأفغان العرب " في هذا الصراع .