لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

العقل والعلم في القرآن الكريم

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 74,673

العقل والعلم في القرآن الكريم
6.38$
7.50$
%15
الكمية:
العقل والعلم في القرآن الكريم
تاريخ النشر: 01/10/2001
الناشر: مؤسسة الرسالة ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:ليس المهم أن تسير في الأرض، وأن تجوبها من شرقها إلى غربها، ومن شمالها إلى جنوبها، وأن تطلع على آثار الأمم فيها، إنما المهم أن يكون لك قلب يعقل ويبصر، وأذن تسمع وتعي. وينبغي لعقلك أن يتفكر في آيات الله تعالى في أرضه وسمائه، وفي شمسه وبحره ونجومه، وفيما ...تشتمل عليه من حيوان ونبات، وجبال وأنهار، فالكون كله، مما فيه ومن فيه: مسرح للفكر، يعدل فيه ويجول. وقد أنزل القرآن الكريم وفيه دعوة وإرشاد للإنسان لتدبر آيات هذا الكون ولأعجال عقله فيما حوله. لما يمثله ذلك من دلائل نصبها الله سبحانه وتعالى في الكون لهدي عباده إليه، وليستدلون على الحق الذي أنزل الله به كتبه وبعث رسله ذلك لا يتم إلا بأعمال العقل.
وفي هذا الكتاب يناقش الشيخ القرضاوي مكانة العقل في القرآن الكريم ومدى ارتباطه بالعلم وذلك على ضوء الآيات القرآنية. وجاءت من مناقشته ضمن فصول دار كل فصل على محور من المحاور التي تتصل بموضوع العقل والكون. ففي الفصل الأول تناول الشيخ القرضاوي مسألة مكانة العقل والفكر في القرآن وتحدث في الفصل الثاني عن فضل العلم ومنزلة العلماء في القرآن ووضح في الفصل الرابع مدى تأكيد القرآن من خلال آياته على العلم والفقه والحكمة وكرّس الفصل الأخير لمناقشة موضوع تكون العقلية العلمية في القرآن.
نبذة الناشر:لعلنا لا نخطئ، إذا قلنا بأن لا وجود لكتاب يباري القرآن الكريم في تحريره للعقل وإفساحه لمجال عمله. وهذه الفسحة لا تكون إلا كنتاج للطاقة التحررية الكامنة في كل حركة من حركاته. بداية من تحريره من ربقة الذات ثم من هيمنة التاريخ المتمثل في العادات والتقاليد، وكذلك بإجهاض كل ما من شأنه أن يرهبه عبر القوة والجبروت. فقد جعل هذه الطاقة الهائلة متعلقة بشكل مباشر بعملية الخلق أي بالكون في اتساعه وتشابك علاقاته، وفي مستوى البحث والتدبر والتصور لا على مستوى التبعية والخنوع لتلك القوى، وعلى المستوى المعرفي البحثي لا على مستوى الرهبة والخوف والعبادة للقوى المادية.
هذا ما يجعل الكفر كما يقول أحد المفكرين "عاهة من عاهات الفكر البشري" بحيث أن هؤلاء الناس لا يريدون إعادة النظر في أسس تفكيرهم بل حنطوه في إطار عبودية الموروث. كما سجنه الآخرون في زنازين الرهبة والخوف ولم يقتحموا العقبة.
وقد ورد كتابنا هذا ليناقش العلاقة المعقدة بين العقل كقوة كامنة تحتاج إلى انفعال، والعلم كأثر من آثار العقل يحتاج إلى ضوابط، والقرآن كقوة "مهيمنة" تحتاج إلى فهم.

إقرأ المزيد
العقل والعلم في القرآن الكريم
العقل والعلم في القرآن الكريم
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 74,673

تاريخ النشر: 01/10/2001
الناشر: مؤسسة الرسالة ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:ليس المهم أن تسير في الأرض، وأن تجوبها من شرقها إلى غربها، ومن شمالها إلى جنوبها، وأن تطلع على آثار الأمم فيها، إنما المهم أن يكون لك قلب يعقل ويبصر، وأذن تسمع وتعي. وينبغي لعقلك أن يتفكر في آيات الله تعالى في أرضه وسمائه، وفي شمسه وبحره ونجومه، وفيما ...تشتمل عليه من حيوان ونبات، وجبال وأنهار، فالكون كله، مما فيه ومن فيه: مسرح للفكر، يعدل فيه ويجول. وقد أنزل القرآن الكريم وفيه دعوة وإرشاد للإنسان لتدبر آيات هذا الكون ولأعجال عقله فيما حوله. لما يمثله ذلك من دلائل نصبها الله سبحانه وتعالى في الكون لهدي عباده إليه، وليستدلون على الحق الذي أنزل الله به كتبه وبعث رسله ذلك لا يتم إلا بأعمال العقل.
وفي هذا الكتاب يناقش الشيخ القرضاوي مكانة العقل في القرآن الكريم ومدى ارتباطه بالعلم وذلك على ضوء الآيات القرآنية. وجاءت من مناقشته ضمن فصول دار كل فصل على محور من المحاور التي تتصل بموضوع العقل والكون. ففي الفصل الأول تناول الشيخ القرضاوي مسألة مكانة العقل والفكر في القرآن وتحدث في الفصل الثاني عن فضل العلم ومنزلة العلماء في القرآن ووضح في الفصل الرابع مدى تأكيد القرآن من خلال آياته على العلم والفقه والحكمة وكرّس الفصل الأخير لمناقشة موضوع تكون العقلية العلمية في القرآن.
نبذة الناشر:لعلنا لا نخطئ، إذا قلنا بأن لا وجود لكتاب يباري القرآن الكريم في تحريره للعقل وإفساحه لمجال عمله. وهذه الفسحة لا تكون إلا كنتاج للطاقة التحررية الكامنة في كل حركة من حركاته. بداية من تحريره من ربقة الذات ثم من هيمنة التاريخ المتمثل في العادات والتقاليد، وكذلك بإجهاض كل ما من شأنه أن يرهبه عبر القوة والجبروت. فقد جعل هذه الطاقة الهائلة متعلقة بشكل مباشر بعملية الخلق أي بالكون في اتساعه وتشابك علاقاته، وفي مستوى البحث والتدبر والتصور لا على مستوى التبعية والخنوع لتلك القوى، وعلى المستوى المعرفي البحثي لا على مستوى الرهبة والخوف والعبادة للقوى المادية.
هذا ما يجعل الكفر كما يقول أحد المفكرين "عاهة من عاهات الفكر البشري" بحيث أن هؤلاء الناس لا يريدون إعادة النظر في أسس تفكيرهم بل حنطوه في إطار عبودية الموروث. كما سجنه الآخرون في زنازين الرهبة والخوف ولم يقتحموا العقبة.
وقد ورد كتابنا هذا ليناقش العلاقة المعقدة بين العقل كقوة كامنة تحتاج إلى انفعال، والعلم كأثر من آثار العقل يحتاج إلى ضوابط، والقرآن كقوة "مهيمنة" تحتاج إلى فهم.

إقرأ المزيد
6.38$
7.50$
%15
الكمية:
العقل والعلم في القرآن الكريم

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 300
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين