رفعت الحاج سري ونشاطه العسكري والسياسية 1948 - 1959
(0)    
المرتبة: 111,284
تاريخ النشر: 01/01/2006
الناشر: الدار العربية للموسوعات
نبذة نيل وفرات:يضم هذا الكتاب بين طياته دراسة أكاديمية مفردة تتناول شخصية ودور "رفعت الحاج سري" باعتباره واحداً من الضباط الأحرار الذين كان لهم دوراً بارزاً في تشكيل تنظيم الضباط الأحرار، وفي التخطيط لقلب نظام الحكم الملكي، وفي التصدي لسياسة التي اتبعها عبد الكريم قاسم. وبشكل عام تتألف الرسالة من مقدمة، ...وأربعة فصول، وخاتمة، تناول الفصل الأول ولادة ونشأة (رفعت الحاج سري) وأهم المؤثرات التي أسهمت في بناء شخصيته واتجاهه الفكري. أما الفصل الثاني فقد حاول المؤلف فيه إلقاء الضوء على نشاطه على الصعيد القومي الذي اشتهر به ومشاركته في حرب فلسطين عام 1948 وتأسيسه لتنظيم الضباط الوطنيين هناك. وتصدى الفصل الثالث لدورة في تنظيم الضباط الأحرار ومحاولات قلب نظام الحكم الملكي. أما الفصل الرابع فقد خصص لموقفه من سياسة عبد الكريم قاسم ومشاركته بالإعداد لثورة الشواف في الموصل عام 1959 ومن ثم اعتقاله ومحاكمته وإعدامه. أما خاتمة الرسالة فاحتوت على أهم الاستنتاجات العملية التي توصل إليها الباحث في رسالته. إن ما يميز هذه الدراسة التأريخية هو أنها تحتوي بالإضافة إلى البحث النظري على مجموعة نادرة من الصور الفوتوغرافية التي تكشف عن جوانب هامة من مسيرة حياة ونشاط هذا الضابط العراقي العظيم.نبذة الناشر:الكتابة عن شخصية العقيد "رفعت الحاج سري"، ليست باليسيرة، إنها جاءت نتيجة دراسات ومقدمات لأحداث ثورة 14 تموز 1958 وتنظيم الضباط الأحرار، ودوره الكبير في تنظيمهم، ونزعته الوطنية والقومية، ثم محاولة تصديه لسياسة عبد الكريم قاسم التي انتهت بإعدامه.
الكتاب يتكون من أربعة فصول، تناول الفصل الأول ولادة ونشأة العقيد "رفعت الحاج سري"، وأهم المؤثرات التي أسهمت في بناء شخصيته واتجاهه، أما الفصل الثاني تناول إلقاء الضوء على نشاطه القومي الذي اشتهر به ومشاركته في حرب فلسطين عام 1948، وتناول الفصل الثالث دوره في تنظيم الضباط الأحرار ومحاولات قلب نظام الحكم الملكي.
أما الفصل الرابع فقد خصص لمواقفه من سياسة عبد الكريم قاسم ومشاركته بالإعداد لثورة الشواف في الموصل عام 1959 ومن ثم اعتقاله ومحاكمته وإعدامه.
إنه أول كتاب يكشف الكثير من تفاصيل الأحداث المتعلقة بتاريخ العراق المعاصر. إقرأ المزيد