لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

التربية الإختبارية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 138,179

التربية الإختبارية
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
التربية الإختبارية
تاريخ النشر: 01/09/2001
الناشر: عويدات للنشر والطباعة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:منذ أن بدأت العلوم الإنسانية كعلم النفس وعلم الاجتماع وحتى علم التربية، تنفصل عن الفلسفة لتكتسب استقلاليتها من حيث موضوعها أو طرق دراستها، أخذت تطرح مسألة إمكانية القيام باختبارات فعلية في هذه العلوم على غرار الاختبارات التي تجري في العلوم الحقيقية أو على الأقل مشابهة لها وبعبارات أخرى، هل ...بالإمكان تطبيق الطريقة الاختبارية يشكلها المعروف في العلوم البحتة على مواضيع العلوم الإنسانية التي تتصف بالنوعية ولا يمكن بصورة عامة إخضاعها للاختبارات، أم يكفي رصدها في سيرورتها من أجل اختبارها هي نفسها التي كانت قبله أم أنها ظواهر جديدة لا علاقة لها بالأولى؟
كل هذه الأسئلة طرحت على مدى قرن واحد أو أكثر حتى توصلنا إلى الإقرار بأهمية الاختبارات في العلوم الإنسانية وخاصة في مجال التربية. وها هو غاستون ميالاريه، أحد كبار أساتذة التربية في فرنسا منذ أواسط القرن العشرين يتصدى لهذه المهمة الشاقة. في نقل التربية في مجال التبعية للفلسفة إلى الاستقلال العلمي على أساس تجديد موضوعها الذي يمكن إجراء الاختبارات عليه في هذا الكتاب عارضاً أفكاره حول التربية الاختبارية مؤكداً على أن الاختبارات في التربية أمراً ضرورياً لا رجوع عنه، وعلى أن الفوارق بين العلوم والاختبارات في مجال العلوم الإنسانية وخاصة التربية يجب أن تؤخذ بالاعتبار في التحليل والتفسير والاستنتاجات. لذلك ولئلا نصبح أمام نتائج قاطعة لا تؤدي الغرض الذي من أجله قامت تلك الاختبارات.
هذا الكتاب ليس فقط ضرورياً لدارسي أو باحثي أو طلاب التربية فهو أيضاً نافع لمجال علم النفس وعلم الاجتماع وفروعها المختلفة لأنه يقدم فائدة مهمة لكل العاملين في هذه العلوم. وهو في الخاتمة يطرح مسألة مهمة جداً وهي التراكم في مجال المعطيات الاختبارية لئلا يضطر كل باحث أن يستعيد كل الاختبارات التي سبقته من أجل أن يتوجه إلى حقل محدد لم يكتشفه أحد.
نبذة الناشر:من يقول اختباراً يعني افتعال الظواهر، سواء كان ذلك في المختبر أم في الطبيعة، من أجل درسها وتحليلها وربما قياسها. ولكن لا بد من أن نتساءل هنا أيضاً: هل الظواهر المفتعلة تشبه الظواهر الطبيعية أم أنها نسخة مشوهة عنها لا يمكنها أن تعبر عن الغنى الموجود في الظواهر الطبيعية؟ وهل هناك ضرورة لافتعال الظواهر من أجل إخضاعها للاختبارات، أم يكفي رصدها في سيرورتها من أجل اختبارها.
ففي هذا الكتاب الصغير يختصر ميالاريه أفكاره حول التربية الاختبارية ويخلص إلى اعتبار الاختبارات في التربية أمراً ضرورياً لا مفر منه بالرغم من المصعب التي تكتنفها ومن الحذر الذي يجب أن يتحلى به الباحثون لكي يتجاوزوا الاعتراضات والمشاكل التي تنشأ من جراء استعمال الطريقة الاختبارية في مجال لا يمكن ضبطه في المختبر ولا قياسه بالوسائل المتاحة في العلوم الحقيقية.

إقرأ المزيد
التربية الإختبارية
التربية الإختبارية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 138,179

تاريخ النشر: 01/09/2001
الناشر: عويدات للنشر والطباعة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:منذ أن بدأت العلوم الإنسانية كعلم النفس وعلم الاجتماع وحتى علم التربية، تنفصل عن الفلسفة لتكتسب استقلاليتها من حيث موضوعها أو طرق دراستها، أخذت تطرح مسألة إمكانية القيام باختبارات فعلية في هذه العلوم على غرار الاختبارات التي تجري في العلوم الحقيقية أو على الأقل مشابهة لها وبعبارات أخرى، هل ...بالإمكان تطبيق الطريقة الاختبارية يشكلها المعروف في العلوم البحتة على مواضيع العلوم الإنسانية التي تتصف بالنوعية ولا يمكن بصورة عامة إخضاعها للاختبارات، أم يكفي رصدها في سيرورتها من أجل اختبارها هي نفسها التي كانت قبله أم أنها ظواهر جديدة لا علاقة لها بالأولى؟
كل هذه الأسئلة طرحت على مدى قرن واحد أو أكثر حتى توصلنا إلى الإقرار بأهمية الاختبارات في العلوم الإنسانية وخاصة في مجال التربية. وها هو غاستون ميالاريه، أحد كبار أساتذة التربية في فرنسا منذ أواسط القرن العشرين يتصدى لهذه المهمة الشاقة. في نقل التربية في مجال التبعية للفلسفة إلى الاستقلال العلمي على أساس تجديد موضوعها الذي يمكن إجراء الاختبارات عليه في هذا الكتاب عارضاً أفكاره حول التربية الاختبارية مؤكداً على أن الاختبارات في التربية أمراً ضرورياً لا رجوع عنه، وعلى أن الفوارق بين العلوم والاختبارات في مجال العلوم الإنسانية وخاصة التربية يجب أن تؤخذ بالاعتبار في التحليل والتفسير والاستنتاجات. لذلك ولئلا نصبح أمام نتائج قاطعة لا تؤدي الغرض الذي من أجله قامت تلك الاختبارات.
هذا الكتاب ليس فقط ضرورياً لدارسي أو باحثي أو طلاب التربية فهو أيضاً نافع لمجال علم النفس وعلم الاجتماع وفروعها المختلفة لأنه يقدم فائدة مهمة لكل العاملين في هذه العلوم. وهو في الخاتمة يطرح مسألة مهمة جداً وهي التراكم في مجال المعطيات الاختبارية لئلا يضطر كل باحث أن يستعيد كل الاختبارات التي سبقته من أجل أن يتوجه إلى حقل محدد لم يكتشفه أحد.
نبذة الناشر:من يقول اختباراً يعني افتعال الظواهر، سواء كان ذلك في المختبر أم في الطبيعة، من أجل درسها وتحليلها وربما قياسها. ولكن لا بد من أن نتساءل هنا أيضاً: هل الظواهر المفتعلة تشبه الظواهر الطبيعية أم أنها نسخة مشوهة عنها لا يمكنها أن تعبر عن الغنى الموجود في الظواهر الطبيعية؟ وهل هناك ضرورة لافتعال الظواهر من أجل إخضاعها للاختبارات، أم يكفي رصدها في سيرورتها من أجل اختبارها.
ففي هذا الكتاب الصغير يختصر ميالاريه أفكاره حول التربية الاختبارية ويخلص إلى اعتبار الاختبارات في التربية أمراً ضرورياً لا مفر منه بالرغم من المصعب التي تكتنفها ومن الحذر الذي يجب أن يتحلى به الباحثون لكي يتجاوزوا الاعتراضات والمشاكل التي تنشأ من جراء استعمال الطريقة الاختبارية في مجال لا يمكن ضبطه في المختبر ولا قياسه بالوسائل المتاحة في العلوم الحقيقية.

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
التربية الإختبارية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: فؤاد شاهين
لغة: عربي
طبعة: 1
السلسلة: زدني علماً
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 112
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين