لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مسائل المنهج في التاريخ الإسلامي - إشكاليات ونماذج

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 47,339

مسائل المنهج في التاريخ الإسلامي - إشكاليات ونماذج
4.20$
6.00$
%30
مسائل المنهج في التاريخ الإسلامي - إشكاليات ونماذج
تاريخ النشر: 01/01/2009
الناشر: دار المؤرخ العربي
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
توفر الكتاب: يتوفر في غضون 48 ساعة
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:يشكل هذا الكتاب دراسة في مناهج التاريخ الإسلامي (إشكاليات ونماذج) وبالتحديد، مناهج المؤرخين المسلمين، نشأة وتقليداً، ومؤثرات داخلية وخارجية، على مرَ التاريخ الإسلامي.
وفي هذا السياق يختار المؤلف نماذج تمثل كل مرحلة أمثال (البلاذري) من خلال كتابه "فتوح البلدان"، و(الطبري) وأخباره عن القرون الأولى، و(ابن خلدون) في مقدمته، و(ابن الأثير) ...و(المسعودي) وغيرهم.
عن هذا الكتاب يقول الدكتور ابراهيم بيضون: "إن المنهج مصطلحاً علمياً، لم يجر التداول به إلَا في وقت متأخر في الدراسات التاريخية، ولكنضه فكرةً في وعي بعض الأقدمين، من أخباريين ومصنفين، مثل أبي معشر السندي والمسعودي، وحتى ابن الأثير، ممن حملت رواياتهم إشارات نقدية لأخبارٍ جنحت إلى المبالغة، أو تلفيقات لم تمض على مؤرخ ثابت النظر. وإذا كان المنهج يعني أن تكون الرواية على شيء من الإنسياب والتهذيب وربما النقد، فقد نجد ابن الأثير جديراً بالتنوية، على الأقل في بعض مروياته عن المرحلة الصليبية، فالمنهج حركة متواصلة عبر الأزمنة، ولكنَه، مفهوماً، تطلَب وقتاً طويلاً للشروع في تطبيقه وفاقاً لمعايير، كان ابن خلدون أوَل من عبَر عنها، بما يستجيب لعقلنة النص، وصولاً إلى مقاربات جدَية لحقائق التاريخ. وهو أخيراً ليس مجرد نظرية أو قاعدة حسابية، وإنما هو متحرك في نبض البحث، ممسك بخيوطه من المقدمة إلى الخاتمة. أما الثابت فهو الحياد، ومن دونه يفتقد المنهج تماسكه، إذ هو باختصار امتياز المؤرخ الموضوعي، كما "العمران" أسَ علم التاريخ في الرؤية الخلدونية المبدعة".
عناوين الكتاب: 1- في تكوين علم التاريخ عند المسلمين، 2- تاريخ السلطة والتاريخ الآخر، 3- البلاذري و "فتوحه"، 4- أبو حنيفة الدينوري في "أخباره الطوال" المقتبضة، 5- الشيخ المفيد ورؤية التاريخ الإسلامي، 6- ابن خلدون والمنهج التاريخي.
نبذة الناشر:لم تعد الذاكرة على المدى البعيد مؤهلة لاستيعاب الركام الهائل في ظل الإسلام، خصوصاً بعد تشعّب حركة العلم وانبثاقها عن اتجاهات ليست في صميم أمور الدين، وإن كانت متصلة بها أو متكاملة معها. وكان التاريخ من أبرز الفروع التي انبثقت عن "الحديث"، متماهياً معه في المنهج والتوثيق، بل أن الغاية كانت واحدة في البداية، يحرّكها الحافز الديني دون غيره. وإذا كان تدوين القرآن لم يدفع بأهل العلم إلى تغيير أسلوبهم المعتاد، فإن نظرته العالمية إلى التاريخ أخذت بهم إلى آفاق لا يسكنها الماضي وحده، ولكن تفاعلت فيها حركة الحاضر مع التراث في الإسلام. فكان الانكباب على سيرة الرسول، مبعثه ليس فقط حفظ التراث، ولكن في المقام الأول تجسد النموذج واستلهما العبرة منه. فكان ذلك نواة الفكر التاريخي عند العرب المسلمين والذي شكّل القرن الأول فترة اختمار له.
وفي القرن الثالث، استقرت المفاهيم التاريخية بشكل عام على يد أفذاذٍ من المؤرخين الكبار، ممن أسهموا في حفظ الروايات التاريخية وضبطها، دون أن يتخلوا عن عنصر الإسناد. أما القرن الرابع، فقد جاء استكمالاً لسابقهن مشكلاً معه مرحلة النضج في الكتابة التاريخية العربية، وترافق هذا التطور مع انتشار التدوين على نطاق واسع، مصحوباً بالتأكيد على توثيق الرواية من خلال مجموعة من الأسانيد، أو العودة إلى المصدر الأساسي لها.

إقرأ المزيد
مسائل المنهج في التاريخ الإسلامي - إشكاليات ونماذج
مسائل المنهج في التاريخ الإسلامي - إشكاليات ونماذج
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 47,339

تاريخ النشر: 01/01/2009
الناشر: دار المؤرخ العربي
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
توفر الكتاب: يتوفر في غضون 48 ساعة
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة نيل وفرات:يشكل هذا الكتاب دراسة في مناهج التاريخ الإسلامي (إشكاليات ونماذج) وبالتحديد، مناهج المؤرخين المسلمين، نشأة وتقليداً، ومؤثرات داخلية وخارجية، على مرَ التاريخ الإسلامي.
وفي هذا السياق يختار المؤلف نماذج تمثل كل مرحلة أمثال (البلاذري) من خلال كتابه "فتوح البلدان"، و(الطبري) وأخباره عن القرون الأولى، و(ابن خلدون) في مقدمته، و(ابن الأثير) ...و(المسعودي) وغيرهم.
عن هذا الكتاب يقول الدكتور ابراهيم بيضون: "إن المنهج مصطلحاً علمياً، لم يجر التداول به إلَا في وقت متأخر في الدراسات التاريخية، ولكنضه فكرةً في وعي بعض الأقدمين، من أخباريين ومصنفين، مثل أبي معشر السندي والمسعودي، وحتى ابن الأثير، ممن حملت رواياتهم إشارات نقدية لأخبارٍ جنحت إلى المبالغة، أو تلفيقات لم تمض على مؤرخ ثابت النظر. وإذا كان المنهج يعني أن تكون الرواية على شيء من الإنسياب والتهذيب وربما النقد، فقد نجد ابن الأثير جديراً بالتنوية، على الأقل في بعض مروياته عن المرحلة الصليبية، فالمنهج حركة متواصلة عبر الأزمنة، ولكنَه، مفهوماً، تطلَب وقتاً طويلاً للشروع في تطبيقه وفاقاً لمعايير، كان ابن خلدون أوَل من عبَر عنها، بما يستجيب لعقلنة النص، وصولاً إلى مقاربات جدَية لحقائق التاريخ. وهو أخيراً ليس مجرد نظرية أو قاعدة حسابية، وإنما هو متحرك في نبض البحث، ممسك بخيوطه من المقدمة إلى الخاتمة. أما الثابت فهو الحياد، ومن دونه يفتقد المنهج تماسكه، إذ هو باختصار امتياز المؤرخ الموضوعي، كما "العمران" أسَ علم التاريخ في الرؤية الخلدونية المبدعة".
عناوين الكتاب: 1- في تكوين علم التاريخ عند المسلمين، 2- تاريخ السلطة والتاريخ الآخر، 3- البلاذري و "فتوحه"، 4- أبو حنيفة الدينوري في "أخباره الطوال" المقتبضة، 5- الشيخ المفيد ورؤية التاريخ الإسلامي، 6- ابن خلدون والمنهج التاريخي.
نبذة الناشر:لم تعد الذاكرة على المدى البعيد مؤهلة لاستيعاب الركام الهائل في ظل الإسلام، خصوصاً بعد تشعّب حركة العلم وانبثاقها عن اتجاهات ليست في صميم أمور الدين، وإن كانت متصلة بها أو متكاملة معها. وكان التاريخ من أبرز الفروع التي انبثقت عن "الحديث"، متماهياً معه في المنهج والتوثيق، بل أن الغاية كانت واحدة في البداية، يحرّكها الحافز الديني دون غيره. وإذا كان تدوين القرآن لم يدفع بأهل العلم إلى تغيير أسلوبهم المعتاد، فإن نظرته العالمية إلى التاريخ أخذت بهم إلى آفاق لا يسكنها الماضي وحده، ولكن تفاعلت فيها حركة الحاضر مع التراث في الإسلام. فكان الانكباب على سيرة الرسول، مبعثه ليس فقط حفظ التراث، ولكن في المقام الأول تجسد النموذج واستلهما العبرة منه. فكان ذلك نواة الفكر التاريخي عند العرب المسلمين والذي شكّل القرن الأول فترة اختمار له.
وفي القرن الثالث، استقرت المفاهيم التاريخية بشكل عام على يد أفذاذٍ من المؤرخين الكبار، ممن أسهموا في حفظ الروايات التاريخية وضبطها، دون أن يتخلوا عن عنصر الإسناد. أما القرن الرابع، فقد جاء استكمالاً لسابقهن مشكلاً معه مرحلة النضج في الكتابة التاريخية العربية، وترافق هذا التطور مع انتشار التدوين على نطاق واسع، مصحوباً بالتأكيد على توثيق الرواية من خلال مجموعة من الأسانيد، أو العودة إلى المصدر الأساسي لها.

إقرأ المزيد
4.20$
6.00$
%30
مسائل المنهج في التاريخ الإسلامي - إشكاليات ونماذج

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين