لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الإنصاف فيما يجب اعتقاده ولا يجوز الجهل به

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 58,007

الإنصاف فيما يجب اعتقاده ولا يجوز الجهل به
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
الإنصاف فيما يجب اعتقاده ولا يجوز الجهل به
تاريخ النشر: 01/01/1986
الناشر: عالم الكتب للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:الباقلاني هو القاضي أبو بكر محمد بن الطيب المعروف بالباقلاني البصري المتكلم المشهور. كان على مذهب الشيخ أبي الحسن الأشعري، ومؤيداً اعتقاده، وناصراً طريقته كان في علمه أوحد زمانه انتهت إليه الرياسة في مذهبه، وكان موصوفاً بجودة الاستنباط وسرعة الجواب. وقد ألف كتابه هذا ليبين ما يجب على المكلفين ...اعتقاده، لأنه لا يجوز الجهل فيه. ذكر الباقلاني أولا المبادئ التي تجب معرفتها مما لا يتم في معرفة الله وصفاته إلا بها، ثم قسم العلم إلى قسمين: علم الله سبحانه، وعلم الخلق، ونص على أن الأول لا ينقسم إلى ضروري واستدلالي بخلاف الثاني، فإنه مقسم إليها، ثم أوضح هذين القسمين، ثم ذكر أن الاستدلال هو: نظر القلب المطلوب به، علم ما كان عن الحس والضرورة، وأن الدليل هو ما يمكن تصحيح النظر فيه الوصول إلى معرفة المطلوب، ثم يبين انحصار العلوم في الموجود والمعدوم، وانقسام الموجود إلى قديم ومحدث، وانقسام المحدث إلى جسم وجوهر، فرد وعرض، وأوضح حدوث ما سوى الله تعالى من جسم وجوهر وعرض، ثم ذكر أن للعالم محدثاً أحدثه، وبيّن صفات صانع العالم، وسرد جملاً من نعم الله على المكلفين، مما يوجب شكر المنعم جلت قدرته ذاكراً أقسام الفرائض على المكلفين موضحاً ما هو واجب على الجميع، وما هو خاص بالعلماء دون العامة، ومنها ما يخص الأمراء دون الرعية، موضحاً أن أول ما فرض الله على الناس هو الإيمان بالله شارحاً ما هو الإيمان، موضحاً بعد ذلك ثبوت دعوى النبوة بالمعجزات، مبيناً أن شرع النبي محمد صلى الله عليه وسلم، هو ناسخ للشرائع كلها، مؤكداً على بقاء نبوات الأنبياء بعد وفاتهم رداً على افتراء الحشوية منتقلاً بعد ذلك لذكر خلافة أبى بكر الصديق وخلافة باقي الخلفاء الراشدين، ذاكراً فضلهم وفضل أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم وفضل أزواجه، موضحاً بعد ذلك شروط الأمانة، وسارداً لأصناف المبتدعة راداً عليهم في ما ذهبوا إليه متطرقاً بعد ذلك إلى مواضيع عقدية شتى مختتماً كتابه بمسألة الخلق والكسب، حيث أوضحها إيضاحاً شاملاً مستوفياً الكلام في مسألة الشفاعة، ومستفيضاً في مسألة رؤية الله من غير تشبيه ولا تمثيل، وبها ختم الكتاب.

إقرأ المزيد
الإنصاف فيما يجب اعتقاده ولا يجوز الجهل به
الإنصاف فيما يجب اعتقاده ولا يجوز الجهل به
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 58,007

تاريخ النشر: 01/01/1986
الناشر: عالم الكتب للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:الباقلاني هو القاضي أبو بكر محمد بن الطيب المعروف بالباقلاني البصري المتكلم المشهور. كان على مذهب الشيخ أبي الحسن الأشعري، ومؤيداً اعتقاده، وناصراً طريقته كان في علمه أوحد زمانه انتهت إليه الرياسة في مذهبه، وكان موصوفاً بجودة الاستنباط وسرعة الجواب. وقد ألف كتابه هذا ليبين ما يجب على المكلفين ...اعتقاده، لأنه لا يجوز الجهل فيه. ذكر الباقلاني أولا المبادئ التي تجب معرفتها مما لا يتم في معرفة الله وصفاته إلا بها، ثم قسم العلم إلى قسمين: علم الله سبحانه، وعلم الخلق، ونص على أن الأول لا ينقسم إلى ضروري واستدلالي بخلاف الثاني، فإنه مقسم إليها، ثم أوضح هذين القسمين، ثم ذكر أن الاستدلال هو: نظر القلب المطلوب به، علم ما كان عن الحس والضرورة، وأن الدليل هو ما يمكن تصحيح النظر فيه الوصول إلى معرفة المطلوب، ثم يبين انحصار العلوم في الموجود والمعدوم، وانقسام الموجود إلى قديم ومحدث، وانقسام المحدث إلى جسم وجوهر، فرد وعرض، وأوضح حدوث ما سوى الله تعالى من جسم وجوهر وعرض، ثم ذكر أن للعالم محدثاً أحدثه، وبيّن صفات صانع العالم، وسرد جملاً من نعم الله على المكلفين، مما يوجب شكر المنعم جلت قدرته ذاكراً أقسام الفرائض على المكلفين موضحاً ما هو واجب على الجميع، وما هو خاص بالعلماء دون العامة، ومنها ما يخص الأمراء دون الرعية، موضحاً أن أول ما فرض الله على الناس هو الإيمان بالله شارحاً ما هو الإيمان، موضحاً بعد ذلك ثبوت دعوى النبوة بالمعجزات، مبيناً أن شرع النبي محمد صلى الله عليه وسلم، هو ناسخ للشرائع كلها، مؤكداً على بقاء نبوات الأنبياء بعد وفاتهم رداً على افتراء الحشوية منتقلاً بعد ذلك لذكر خلافة أبى بكر الصديق وخلافة باقي الخلفاء الراشدين، ذاكراً فضلهم وفضل أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم وفضل أزواجه، موضحاً بعد ذلك شروط الأمانة، وسارداً لأصناف المبتدعة راداً عليهم في ما ذهبوا إليه متطرقاً بعد ذلك إلى مواضيع عقدية شتى مختتماً كتابه بمسألة الخلق والكسب، حيث أوضحها إيضاحاً شاملاً مستوفياً الكلام في مسألة الشفاعة، ومستفيضاً في مسألة رؤية الله من غير تشبيه ولا تمثيل، وبها ختم الكتاب.

إقرأ المزيد
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
الإنصاف فيما يجب اعتقاده ولا يجوز الجهل به

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: عماد الدين أحمد حيدر
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 280
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين