تاريخ النشر: 01/01/1999
الناشر: دار الكنوز الأدبية
نبذة نيل وفرات:البارحة ليل يتسلق عيدان العنبر، لحظات تتجول في رأسي، لا أدري إن كنت أنا نفسي أو كان هو الكأس، كان الضحك يهذي، والأغنية تلهي، ألحان طرف الغيب تفوح ذكرى وملامح، وبقايا أصوات ظلت أتروى منها رائحة، أتذوقها رطباً، صمتاً تتلوى، فجراً أيقظ خطوة...".
ظلٌّ شعري يحكي نبض الحياة الإنسانية، وقصائد ...هي إبداع هي حالة تمرد دائم على المألوف، تسكن روح الشاعر في مسلكه وإيماءه وصدق براءته في التغيير والتفاعل مع "الجوال" الذي يسكن إرهاصات شاعر، فيولد فناً متطوراً في دفق روح الصورة الشعرية من جوانب عديدة تبدأ بترنيمة المفردة ثم الشطر فالقصيدة: وحدة الموضوع، تصبح كائناً مؤثراً وفاعلاً في طبيعة الأدب العربي. إقرأ المزيد